الرئيسية
أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني
الأمثال للرامهرمزي
الشريعة للآجري
أخبار مكة للفاكهي
الزهد لهناد بن السري
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
بَابُ الْمِيمِ
مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْجَيْرَانِيُّ الْمُكْتِبُ أَحَدُ الثِّقَاتِ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ ، وَبَكْرِ بْنِ بَكَّارٍ وَحَاتِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ حَفْصٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْهَمَذَانِيُّ تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ صَالِحِ بْنِ مِهْرَانَ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ الْخَضْرَمِيِّ وَالْبَصْرِيِّينَ ، وَالنَّاسِ ، عُرِضَ عَلَيْهِ قَضَاءُ أَصْبَهَانَ ، وَوَرَدَ كِتَابُ الْمُعِينِ بْنِ الْمُتَوَكِّلِ بِتَوْلِيَةِ الْقَضَاءِ لَهُ عَلَيْهَا ، فَهَرَبَ مِنْهَا إِلَى قَاسَانَ مُقِيمًا بِهَا إِلَى أَنْ وَلِيَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الرَّمَّاحِ الْخُرَاسَانِيُّ قَضَاءَ أَصْبَهَانَ ، ثُمَّ عَادَ إِلَى أَصْبَهَانَ ، وَكَانَتْ أُمُّهُ نَازَكَانَ بِنْتَ خَالِدِ بْنِ الْأَزْهَرِ أَمِيرِ أَصْبَهَانَ وَالْأَهْوَازِ ، وَهُوَ الَّذِي عَمِلَ وَسَعَى فِي خَلَاصِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ لَمَّا أَمَرَ أَبُو لَيْلَى الْحَارِثُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بِضَرْبِ عُنُقِهِ لَمَّا تَقَوَّلُوا عَلَيْهِ ، وَكَانَ رَحِمَهُ اللَّهُ احْتَسَبَ فِي أَمْرِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيِّ لَمَّا امْتُحِنَ وَتَشَمَّرَ فِي اسْنِتْقَاذِهِ مِنَ الْقَتْلِ ، وَذَاكَ أَنَّ أَبَا بَكْرِ بْنَ أَبِي دَاوُدَ قَدِمَ أَصْبَهَانَ ، وَكَانَ مِنَ الْمُتَبَحِّرِينَ فِي فُنُونِ الْعِلْمِ ، وَالْحِفْظِ ، وَالذَّكِاءِ ، وَالْفَهْمِ ، فَحَسَدَهُ جَمَاعَةٌ مِنَ النَّاسِ ، وَأَجْرَى يَوْمًا فِي مُذَاكَرَتِهِ مَا قَالَتْهُ النَّاصِبَةُ فِي أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَإِنَّ الْخَوَارِجَ وَالنَّوَاصِبَ نَسَبُوهُ إِلَى أَنَّ أَظَافِيرَهُ قَدْ حُفِيَتْ مِنْ كَثْرَةِ تَسَلُّقِهِ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَنَسَبُوا الْحِكَايَةَ إِلَيْهِ ، وَتَقَوَّلُوا عَلَيْهِ ، وَحَرَّضُوا عَلَيْهِ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ شَرِيكٍ ، وَأَقَامُوا بَعْضَ الْعَلَوِيَّةِ خَصْمًا لَهُ ، فَأُحْضِرَ مَجْلِسَ الْوَالِي أَبِي لَيْلَى الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، وَأَقَامُوا عَلَيْهِ الشَّهَادَةَ فِيمَا ذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ مَنْدَهْ ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْجَارُودُ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْأَخْرَمُ ، فَأَمَرَ الْوَالِي أَبُو لَيْلَى بِضَرْبِ عُنُقِهِ ، فَاتُّصِلَ الْخَبَرُ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ ، فَحَضَرَ الْوَالِي أَبَا لَيْلَى وَجَرَحَ الشُّهُودَ وَقَدَحَ فِي شَهَادَتِهِمْ ، فَنَسَبَ مُحَمَّدَ بْنَ يَحْيَى إِلَى الْعُقُوقِ وَأَنَّهُ كَانَ عَاقًّا لِوَالِدِهِ ، وَنَسَبَ ابْنَ الْجَارُودِ إِلَى أَنَّهُ مُرْبٍ يَأْكُلُ الرِّبَا ، وَيُؤْكِلُ النَّاسَ الرِّبَا ، وَنَسَبَ الْأَخْرَمَ إِلَى أَنَّهُ مُقْرِئٌ غَيْرُ صَدُوقٍ ، وَأَخَذَ بِيَدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ فَأَخْرَجَهُ وَخَلَّصَهُ مِنَ الْقَتْلِ ، فَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ يَدْعُو لِمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ طُولَ حَيَاتِهِ ، وَيَدْعُو عَلَى الَّذِينَ شَهِدُوا عَلَيْهِ ، فَاسْتُجِيبَ لَهُ فِيهِمْ ، وَأَصَابَتْ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ دَعْوَتُهُ ، فَمِنْهُمْ مَنِ احْتَرَقَ ، وَمِنْهُمْ مَنْ خُلِطَ وَفَقَدَ عَقْلَهُ
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سَعِيدٍ الْأَصْبَهَانِيُّ كَانَ بِالْبَصْرَةِ ، حَدَّثَ عَنْ حَاتِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، وَبَكْرِ بْنِ بَكَّارٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكِنَانِيُّ الْأَصْبَهَانِيُّ حَدَّثَ بِهَرَاةَ ، سَنَةَ تِسْعٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ ، يَرْوِي عَنْ يُونُسَ بْنِ حَبِيبٍ ، رَوَى عَنْهُ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّغُولِيُّ ، ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سَهْلٍ وَاسْمُ أَبِي سَهْلٍ : شِيراَزَاذ بْنُ خَوْشَةَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ ، وَالْحِمَّانِيِّ ، وَأَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، وَالْقَعْنَبِيِّ ، وَسَهْلِ بْنِ بَكَّارٍ ، وَالْحَوْضِيِّ *
مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ وَهْبٍ الْأَصْبَهَانِيُّ أَبُو بَكْرٍ رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ الْحَضْرَمِيِّ
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى السَّعِيدِيُّ سَبِطُ سَعْدَوَيْهِ الْأَصْبَهَانِيُّ ، سَكَنَ سَرُوشَاذَرَانَ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ الصَّيْدَاوِيُّ الْأَسَدِيُّ تُوُفِّيَ بَعْدَ ثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكٍ الْبَجَلِيِّ الْأَصْبَهَانِيِّ
مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ فُضَيْلِ بْنِ زَيْدٍ يُقَالُ لَهُ : صُنْدُوقُ الْعِلْمِ ، أَبُو جَعْفَرٍ ، تُوُفِّيَ بَعْدَ الثَّمَانِينَ
مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بُكَيْرٍ وَلَقَبُ إِسْمَاعِيلَ سِبَّةُ ، صَاحِبُ خَانِ سِبَّةَ ، يُكَنَّى أَبَا جَعْفَرٍ ، سَمِعَ الْأَصْمَعِيَّ ، وَيَحْيَى بْنَ خَلَفٍ الْقَاضِيَ ، وَغَيْرَهُمَا
مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ مِهْرَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَكَنَ بَابَ دُشْتٍ ، وَالِدُ عَبْدِ اللَّهِ ، وَأَحْمَدَ ، لَمْ يُخَرَّجْ حَدِيثُهُ ، تُوُفِّيَ بَعْدَ الْمِائَتَيْنِ ، كَتَبَ عَنْهُ أَهْلُ بَغْدَادَ فِي اجْتِيَازِهِ إِلَى الْحَجِّ ، يَرْوِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حُمَيْدٍ
مُحَمَّدُ بْنُ عِصَامِ بْنِ يُونُسَ الْهُذَلِيُّ الْكِسَائِيُّ حَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ ، رَوَى عَنْهُ إِسْحَاقُ بْنُ شَاذَّةَ ، ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ حَمَّادٍ بْنِ سُلَيْمَانَ حَدَّثَ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيِّ ، حَدَّثَ إِسْحَاقُ بْنُ شَاذَّةَ ، ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ
مُحَمَّدُ بْنُ الْأَزْمَعِ بْنِ الْأَشْنَعِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مَالِكٍ الْأَزْدِيُّ يُكَنَّى أَبَا حَامِدٍ ، وَقِيلَ : أَبُو دَاوُدَ الْجَرُواءَانِيُّ حَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ سَنْدِيلَةَ النَّحْوِيُّ يُعْرَفُ بِمَمْشَاذَ صَاحِبُ عَرَبِيَّةٍ ، مِنْ أَهْلِ جَرْوَاءَانَ ، حَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ ، وَسَهْلٍ ، وَالشَّاذَكُوْنِيِّ
مُحَمَّدُ بْنُ نُوحٍ الْجَرُواءَانِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَ عَنِ الْبَصْرِيِّينَ
مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُرِّيُّ مِنْ قَرْيَةِ مَارْجِيَّةَ ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو عَلِيٍّ الصَّحَّافُ
مُحَمَّدُ بْنُ خِدَاشٍ رَوَى عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الشَّاذَكُونِيِّ
مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ زِيَادٍ أَبُو مُسْلِمٍ السَّعِيدِيُّ حَدَّثَ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ وَغَيْرُهُ
مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّاءَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَبُو جَعْفَرٍ الْقُرَشِيُّ كَتَبَ عَنْهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ وَالشُّيُوخُ ، قَالَ الْجَمَّالُ : كُنَّا نَخْرُجُ مِنْ مَجْلِسِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِمْرَانَ ، وَنَأْتِي مُحَمَّدَ بْنَ زَكَرِيَّاءَ ، فَنَسْمَعُ مِنْهُ تَفْسِيرَ أَبِي حُذَيْفَةَ . صَاحِبُ أُصُولٍ جِيَادٍ صِحَاحٍ ، سَمِعَ الْبَصْرِيِّينَ : عُثْمَانَ بْنَ الْهَيْثَمِ ، وَأَبَا حُذَيْفَةَ ، وَبَكَّارًا السِّيرِينِيَّ ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ رَجَاءٍ ، وَالْبَصْرِيِّينَ . حَدَّثَنَا عَنْهُ الْقَاضِي وَالْجَمَاعَةُ
مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَبِيبٍ الْعَسَّالُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ شَيْخٌ ثِقَةٌ ، يَرْوِي عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَمْرٍو ، وَحَيَّانَ بْنِ بِشْرٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، وَسَهْلِ بْنِ عُثْمَانَ ، وَعُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيِّ ، وَغَيْرِهِمْ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ
مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الْجَوْزَدَانِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ شَيْخٌ دَيِّنٍ فَاضِلٌ ، كَانَ يَخْتَلِفُ إِلَى مَجْلِسِ الْبَزَّارِ
مُحَمَّدُ بْنُ شَهْمَرْدَانَ بْنِ حَرْبٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ رَوَى عَنِ الرَّازِيِّينِ ، وَعَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ
مُحَمَّدُ بْنُ مَرْدَةَ بْنِ رُسْتُمَ قَدِيمُ الْمَوْتِ ، كَتَبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْهَيْثَمِ الْأَصْبَهَانِيُّ يَرْوِي عَنْ بَكْرِ بْنِ بَكَّارٍ ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ عُقْدَةَ
مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ أَبُو الْعَبَّاسِ الْهَرَوِيُّ فِقِيهٌ ، مُحْدِّثٌ ، كَثِيرُ الْمُصَنَّفَاتِ ، كَتَبَ عَنْهُ عَامَّةُ شُيُوخِنَا : جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسٍ ، وَالْوَلِيدُ بْنُ أَبَانَ ، وَإِسْحَاقُ وَأَبُو عَمْرٍو ابْنَا مَمْكٍ ، خَرَجَ مِنْ عِنْدَنَا إِلَى الْجَبَلِ سَنَةَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ وَمَاتَ بِهَا
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ كَانَ مِنْ كِبَارِ الْقُرَّاءِ يَؤُمُّ فِي الْجَامِعِ فِي رَمَضَانَ ، حَسَنُ الصَّوْتِ بِالْقُرْآنِ ، كَتَبَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ ، وَعَبْدِ الْجَبَّارِ ، وَالْعَابِدِيِّ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ
مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ سُلَيْمَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ يَرْوِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بُكَيْرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ مَعْدَانَ بْنِ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الثَّقَفِيُّ الْبَنَّاءُ الصُّوفِيُّ جَدُّ وَالِدِي ، تُوُفِّيَ سَنَةَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ ، حَجَّ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ ، وَكَتَبَ عَنْ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، وَسَعِيدٍ الْمَخْزُومِيِّ ، وَالْعَابِدِيِّ ، وَحُسَيْنٍ الْمَرْوَزِيِّ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الْخَزَّازِ ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَّامِ بْنِ حَبِيبٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ زُنْبُورٍ ، وَبُنْدَارٍ ، وَأَبِي مُوسَى ، وَنَصَرِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ مَيْمُونٍ الْخَيَّاطِ ، وَأَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْمُفَضَّلِ ، وَإِسْحَاقَ بْنِ الْجَرَّاحِ الْأدنِيِّ ، وَأَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَرَّةَ ، وَيَحْيَى بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَرَبِيٍّ ، وَالْبَصْرِيِّينَ ، وَالْأَصْبَهَانِيِّينَ ، وَكَتَبَ عَنِ الْشَّامِيِّينَ بِهَا سَنَةَ خَمْسٍ وَمِائَتَيْنِ ، بَرَكَةَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَلَبِيِّ وَطَبَقَتِهِ . ذَكَرَ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ فِي كِتَابِهِ أَنَّهُ مُسْتَجَابُ الدَّعْوَةِ ، وَكَانَ رَأْسًا فِي عِلْمِ التَّصَوُّفِ ، صَنَّفَ كُتُبًا حِسَانًا
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ يَزِيدَ بْنِ مَالِكٍ الضَّبِّيُّ الْخَرْجَانِيُّ أَبُو جَعْفَرٍ تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، شَيْخٌ ثِقَةٌ ، حَدَّثَ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلَانَ ، وَالْحُسَيْنِ بْنِ حُرَيْثٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ أَبَانَ الْبَلْخِيِّ ، وَالرَّازِيِّينَ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>