هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  889 وعن صَفْوان بن عَسَّال رضي الله عنه قَالَ: قَالَ يَهُودي لِصَاحبه اذْهب بِنَا إِلَى هَذَا النَّبيِّ فَأتَيَا رسولَ الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فَسَألاه عَنْ تسْع آياتٍ بَينات فَذَكرَ الْحَديث إِلَى قَوْله: فقَبَّلا يَدَهُ وَرِجْلَهُ وقالا: نَشْهَدُ أنَّكَ نَبِيٌّ. رواه الترمذي وغيره بأسانيد صحيحةٍ.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  889 وعن صفوان بن عسال رضي الله عنه قال: قال يهودي لصاحبه اذهب بنا إلى هذا النبي فأتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألاه عن تسع آيات بينات فذكر الحديث إلى قوله: فقبلا يده ورجله وقالا: نشهد أنك نبي. رواه الترمذي وغيره بأسانيد صحيحة.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 889 - Bab 143 (Excellence of Hand shaking at the time of Meeting)
Chapter 6 (The Book of Greetings)

Safwan bin 'Assal (May Allah be pleased with him) reported: A Jew asked his companion to take him to the Prophet (Peace be upon him); and when they came to the Messenger of Allah (Peace be upon him), they asked him about the nine clear signs (given to Prophet Musa). Safwan narrated the long Hadith which concludes: They kissed the hands and feet of the Messenger of Allah (Peace be upon him) and said: "We testify that you are a Prophet."

[At-Tirmidhi]

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن صفوان) بفتح المهملة وسكون الفاء ( انب عسال بفتح المهملة الأولى وتشددي الثانية قال في أسد الغابة: هو من بني الريض بن زاهر بن عامر بن عوثبان بن مراد رضي الله عنه) سكن الكوفة وغزى مع النبي اثنتي عشرة غزوة، روى عنه ابن مسعود وزر بن حبيش في آخرين اهـ.
وتقدمت ترجمته في باب التوبة ( قال: قال يهودي) لم أقف على من سماه ( لصاحبه) أي ليهودي آخر ( ذهب بنا إلى هذا النبي) أي ليتبينوا بعض معجزاته الدالة على نبوته ورسالته ( فأتيا رسول الله) بقصد السؤال له ولذا قال ( فسألاه عن تسع آيات بينات) قال الطيبي: كان عند اليهود عشر كلمات تسع منها مشتركة بينهم وبين المسلمين وواحدة مختصة بهم، فسألوا عن التسع المشتركة وأضمروا ما كان مختصاً بهم، فأجابهم النبي عما سألوه وعما أضمروه ليكون أدلّ على معجزاته ( فذكره) أي الحديث ولفظه عند الترمذي «فقال لهم لا تشركوا بالله شيئاً، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق، ولا تمشوا ببرىء إلى ذي سلطان ليقتله، ولا تسحروا، ولا تأكلوا الربا، ولا تقذفوا محصنة، ولا تولوا الفرار يوم الزحف، وعليكم خاصة أيها اليهود ألا تعدوا في السبت» ( إلى قوله) متعلق بمحذوف: أي وانتهى في ذكره إلى قوله ( فقبلوا) أي اليهود والحاضرون مع السائلين ( يده ورجله) كذا في نسخ «الرياض» بأفراد كل من «يده ورجليه» ووقفت عليه في أصل مصحح من الترمذي بتثنيتهما والله أعلم ( رواه الترمذي) في الاستئذان والتفسير من «جامعه» ( وغيره) فرواه النسائي في السير والمحاربة في «سننه» ، ورواه ابن ماجه في الأدب ( بأسانيد صحيحة) فرواه الترمذي فيالاستئذان عن أبي كريب عن ابن إدريس وأبي أسامة، وفي التفسير عن محمود بن غيلان عن أبي داود ويزيد بن هرون وأبي الوليد خمستهم عن شعبة عن عمرو بن مرة عن عبد الله بن سلمة عن صفوان، وقال الترمذي: حسن صحيح.
ورواه النسائي عن كريب وأبي قمامة كلاهما عن ابن إدريس به، وأعاده في المحاربة عن أبي كريب، ورواه ابن ماجه في الأدب عن أبي بكر بن أبي شيبة عن ابن إدريس وغندر وأبي أسامة ثلاثتهم عن شعبة، وبه يعلم أن مراد المصنف من تعدد الأسانيد باعتبار مبتداه لا باعتبار منتهاه والله أعلم.