هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4695 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ ، عَنْ أَبِي عَوَانَةَ ، عَنْ إِسْمَعِيلَ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ ، أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُمْ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِرَجُلٍ قَدْ قَتَلَ رَجُلًا ، فَدَفَعَهُ إِلَى وَلِيِّ الْمَقْتُولِ يَقْتُلُهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجُلَسَائِهِ : الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ قَالَ : فَاتَّبَعَهُ رَجُلٌ ، فَأَخْبَرَهُ ، فَلَمَّا أَخْبَرَهُ تَرَكَهُ . قَالَ : فَلَقَدْ رَأَيْتُهُ يَجُرُّ نِسْعَتَهُ حِينَ تَرَكَهُ يَذْهَبُ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِحَبِيبٍ فَقَالَ : حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ أَشْوَعَ قَالَ : وَذَكَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ الرَّجُلَ بِالْعَفْوِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4695 أخبرنا محمد بن معمر ، قال : حدثنا يحيى بن حماد ، عن أبي عوانة ، عن إسمعيل بن سالم ، عن علقمة بن وائل ، أن أباه حدثهم ، أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل قد قتل رجلا ، فدفعه إلى ولي المقتول يقتله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لجلسائه : القاتل والمقتول في النار قال : فاتبعه رجل ، فأخبره ، فلما أخبره تركه . قال : فلقد رأيته يجر نسعته حين تركه يذهب فذكرت ذلك لحبيب فقال : حدثني سعيد بن أشوع قال : وذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر الرجل بالعفو
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Hurairah said: The prophet said: A man used to lend to people, but if he realized that someone was going through hardship, he would say to his slave: 'Let him off, perhaps Allah, the Most High, will let us off.' And when he met Allah, He let him off.

شرح الحديث من حاشية السندى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [4729] الْقَاتِل والمقتول فِي النَّار لم يرد أَن هَذَا الْقَاتِل والمقتول فِي النَّار بل أَرَادَ أَن الْقَاتِل والمقتول يكونَانِ فِي النَّار فِيمَا إِذا التقى المسلمان بسيفيهما فَهُوَ خبر صَادِق فِي مَحَله لَكِن لإيهام الْكَلَام الْمَعْنى الأول ذكره ليَكُون وَسِيلَة إِلَى الْعَفو وَالله تَعَالَى أعلم