هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1493 وَعَن ابْنِ مسْعُودٍ، رضِيَ اللَّه عنْهُ، قَالَ: كَانَ مِن دُعَاء رَسُولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِباتِ رحْمتِكَ، وَعزَائمَ مغفِرتِكَ، والسَّلامَةَ مِن كُلِّ إِثمٍ، والغَنِيمَةَ مِن كُلِّ بِرٍ، وَالفَوْزَ بالجَنَّةِ، وَالنَّجاةَ مِنَ النَّارِ ".br/>رواهُ الحاكِم أَبُو عبد اللَّهِ، وقال: حديثٌ صحيحٌ على شرط مسلِمٍ.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1493 وعن ابن مسعود، رضي الله عنه، قال: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والسلامة من كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار ".br/>رواه الحاكم أبو عبد الله، وقال: حديث صحيح على شرط مسلم.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1493 - Bab 250 (Issues regarding Supplications, their Virtues and Supplications of the Prophet (pbuh))
Chapter 17 (The Book of Du'a (Supplications))

Ibn Mas'ud (May Allah be pleased with him) reported: One of the supplications of the Messenger of Allah (Peace be upon him) was: "Allahumma inni as'aluka mujibati rahmatika, wa 'aza'ima maghfiratika, was-salamata min kulli ithmin, wal-ghanimata min kulli birrin, wal-fawza bil- jannati, wannajata mina-nar (O Allah! I beg You for that which incites Your Mercy and the means of Your forgiveness, safety from every sin, the benefit from every good deed, success in attaining Jannah and deliverance from Fire)."

[Al-Hakim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كان من) أي: بعض ( دعاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) أي: الجامع للخير كما جاء أنه كان يحب الجوامع من الأدعية ( اللهم إني أسألك موجبات رحمتك) أي: ما يوجبها مما رتبتها عليه من الأعمال بالوعد الصادق كقوله تعالى: ( ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون) الآية ( وعزائم مغفرتك) أي: موجبات غفرانك.
قال المصنف: جمع عزيمة وهي ما عزم الله على العباد أن يعطوه، ليغفر لهم، قاله ابن الجزري.
قيل: وصوابه أن يطيعوه.
قلت، ويمكن رد الأول إليه أي: يعطوه من الطاعة ( والسلامة من كل إثم) أي: معصية ( والغنيمة) أي: الإِكثار ( من كل بر) بكسر الموحدة أي: طاعة ( والفوز) أي: الظفر ( بالجنة والنجاة) أي: الخلاص ( من النار.
رواه الحاكم أبو عبد الله)
ابن البيع في المستدرك ( وقال: حديث صحيح على شرط مسلم) وفي ختم المصنف الباب بهذا الدعاء، إيماء إلى أن المطلوب من الأدعية كغيرها من الأعمال، وهو بعد أداء العبودية لحق الربوبية، طلب النجاة من النار، ودخول الجنة.
قال تعالى: كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وقال الشاعر: إن ختم الله برضوانه ... فكل ما لاقيته سهل .