قُتَيْلَةُ بِنْتُ مَخْرَمَةَ الْعَنْبَرِيَّةُ رَوَتْ عَنْهَا : صَفِيَّةُ ، وَدُحَيْبَةُ بِنْتَا عُلَيْبَةَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

قُتَيْلَةُ بِنْتُ مَخْرَمَةَ الْعَنْبَرِيَّةُ رَوَتْ عَنْهَا : صَفِيَّةُ ، وَدُحَيْبَةُ بِنْتَا عُلَيْبَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

7171 حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ، قال حدثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ، قال حدثنا أَبُو عُمَرَ الْحَوْضِيُّ ، ح ، وَحَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ ، قال حدثنا أَبُو عُمَرَ الْحَوْضِيُّ ، قال حدثنا عَلِيُّ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عُمَرَ اللَّاحِقِيُّ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَوَّارٍ الْعَنْبَرِيُّ ، ح ، وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ ، قال حدثنا أَبُو خَلِيفَةَ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَوَّارٍ الْعَنْبَرِيُّ ، ح ، وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْمُخَرِّمِيُّ ، قال حدثنا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، ح ، وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا الْعَلَائِيُّ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَجَاءٍ الْغُدَانِيُّ ، ح ، وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامٍ الْمُسْتَمْلِيُّ ، قال حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ ابْنِ عَائِشَةَ ، قَالُوا : حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَسَّانَ الْعَنْبَرِيُّ ، قال حدثنا أَبُو الْجُنَيْدِ ، قَالَ : حَدَّثَتْنِي جَدَّتَاي ، صَفِيَّةُ ، وَدُحَيْبَةُ ابْنَتَا عُلَيْبَةَ ، وَكَانَتَا رَبِيبَتَيْ قَيْلَةَ بِنْتِ مَخْرَمَةَ ، وَكَانَتْ جَدَّةَ أَبِيهِمَا ، أَنَّهُ أَخْبَرَتْهُمَا قَيْلَةُ بِنْتُ مَخْرَمَةَ ، وَكَانَتْ تَحْتَ حَبِيبِ بْنِ أَزْهَرَ أَخِي بَنِي جَنَابٍ فَوَلَدَتْ لَهُ النِّسَاءَ ، ثُمَّ تُوُفِّيَ فَانْتَزَعَ بَنَاتِهَا مِنْهَا أَثْوَبُ بْنُ الْأَزْهَرِ ، وَهُوَ عَمُّهُنَّ ، فَخَرَجَتْ تَبْتَغِي الصَّحَابَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ ، فَبَكَتْ جُوَيْرِيَةُ هِيَ أَصْغَرُهُنَّ حَدِيثًا ، وَكَانَتْ قَدْ أَخَذَتْهَا الْفُرْصَةُ عَلَيْهَا سَبِيجٌ لَهَا مِنْ صُوفٍ ، فَرَحِمَتْهَا فَاحْتَمَلَتْهَا مَعَهَا ، وَذَكَرَ الْقِصَّةَ بِطُولِهَا ، وَقَالَتْ : فَقَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي بِالنَّاسِ صَلَاةَ الْغَدَاةِ ، وَقَدْ أُقِيمَتْ حِينَ انْشَقَّ الْفَجْرُ وَالنُّجُومُ شَابِكَةٌ فِي السَّمَاءِ وَالرِّجَالِ لَا تَكَادُ تَعَارَفَ مِنْ ظُلْمَةِ اللَّيْلِ ، فَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ يَسَعُهُمَا الْمَاءُ وَالشَّجَرُ وَيَتَعَاوَنَانِ عَلَى الْفَتَّانِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،