وَمِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّنْ يُعْرَفُ بِلَقَبِهِ أَوْ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَمِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّنْ يُعْرَفُ بِلَقَبِهِ أَوْ نَعْتِهِ الْجَارُودُ الْعَبْدِيُّ ، وَهُوَ بِشْرُ بْنُ عَمْرٍو ، قَالَ شَبَابٌ : الْجَارُودُ لَقَبٌ أَشَجُّ عَبْدُ الْقَيْسِ ، وَهُوَ قَيْسُ بْنُ النُّعْمَانِ ، وَيُقَالُ اسْمُهُ الْمُنْذِرُ ، الْأَقْرَعُ بْنُ حَابِسٍ ، اسْمُهُ فِرَاسٌ آبِي اللَّحْمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ مَالِكٍ ، وَيُقَالُ اسْمُهُ خَلَفُ بْنُ عَبْدِ مَالِكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ مِنْ غِفَارٍ شُقْرَانُ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْمُهُ بَلْجٌ يَقُولُهُ شَبَابٌ ، وَقَالَ أَبُو حَفْصٍ اسْمُهُ صَالِحٌ ، سُفَيْنَةُ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْمُهُ صَالِحٌ ، يَقُولُهُ شَبَابٌ ، وَهُوَ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

147 حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حدثنا عَفَّانُ ، حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُمْهَانَ ، عَنْ سُفَيْنَةَ قَالَ : أَعْتَقَتْنِي أُمُّ سَلَمَةَ ، وَشَرَطَتْ عَلَيَّ خِدْمَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا عَاشَ ذُو الْجَوْشَنِ : اسْمُهُ شُرَحْبِيلُ مِنْ بَنِي ضِبَابٍ ، وَيُقَالُ : إِنَّ صَدْرَهُ كَانَ نَاتِئًا فَلُقِّبَ ذَا الْجَوْشَنِ وَكَذَلِكَ ذُو الْغُرَّةِ الْجُهَنِيُّ الَّذِي رَوَى ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ ؟ قَالَ : نَعَمْ اسْمُهُ يَعِيشُ ، ذُو الْيَدَيْنِ الَّذِي رَوَى حَدِيثَ السَّهْوِ ذُو الشِّمَالَيْنِ بْنِ عَبْدِ عَمْرٍو ، وَقَدْ قِيلَ : إِنَّهُمَا وَاحِدٌ وَمِنَ الْفُقَهَاءِ مَنْ يَأْبَى ذَلِكَ زَعَمُوا أَنَّهُ كَانَ طَوِيلُ الْيَدَيْنِ ، ذُو مُخْبِرِ ابْنُ أَخِي النَّجَاشِيِّ ، وَيُقَالُ : ذُو مِخْمَرٍ الَّذِي رَوَى : تُصَالِحُونَ الرُّومَ ، وَذُو اللِّحْيَةِ الْكِلَابِيُّ الَّذِي رَوَى قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ : مَا نَعْمَلُ ؟ أَمْرٌ قَدْ فُرِغَ مِنْهُ أَمْ نَسْتَقْبِلُ ؟ قَالَ : بَلْ أَمْرٌ قَدْ فُرِغَ مِنْهُ ، ذُو الْأُصْبَعِ الَّذِي رَوَى ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ : إِنِ ابْتُلِينَا بِالْبَقَاءِ بَعْدَكَ فَمَا تَأْمُرُنَا ؟ قَالَ : عَلَيْكُمْ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

ثُمَّ الْمُلَقَّبُونَ الْآبَاءُ سَلَمَةُ بْنُ الْأَكْوَعِ ، اسْمُ الْأَكْوَعِ سِنَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَسْلَمِيُّ سَلَمَةُ بْنُ الْمُحَبِّقِ ، اسْمُ الْمُحَبِّقِ صَخْرُ بْنُ عُبَيْدٍ مِنْ هُذَيْلٍ عُتْبَةُ بْنُ فَرْقَدٍ هُوَ عُتْبَةُ بْنُ يَرْبُوعَ بْنِ حَبِيبِ بْنِ مَالِكٍ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ اسْمُ الْيَمَانِ حَسَلُ بْنُ جَابِرٍ شَدَّادُ بْنُ الْهَادِ ، وَاسْمُ الْهَادِ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مِنْ بَنِي لَيْثٍ ، قَبِيصَةُ بْنُ هُلْبٍ ، اسْمُ هُلْبٍ يَزِيدُ بْنُ قُنَّافَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْأَسَامِي وَالْكُنَى الْمُشْكَلَةُ الصُّوَرِ الَّتِي يَجْمَعُهَا عَصْرٌ وَاحِدٌ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْقِرَابُ السِّجِسْتَانِيُّ بِمَدِينَةِ سَابُورَ ، حدثنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّرَامِيُّ السِّمْسَارُ قَالَ : كُنَّا عِنْدَ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ بِمِصْرَ ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَسَأَلَهُ كِتَابًا يَنْظُرُ فِيهِ ، أَوْ سَأَلَهُ أَنْ يُحَدِّثَهُ بِأَحَادِيثَ ، فَامْتَنَعَ عَلَيْهِ ، وَسَأَلَهُ رَجُلٌ آخَرُ فِي ذَلِكَ فَأَجَابَهُ ، فَقَالَ لَهُ الْأَوَّلُ : سَأَلْتُكَ فَلَمْ تُجَبْنِي ، وَسَأَلَكَ هَذَا فَأَجَبْتَهُ ، وَلَيْسَ هَذَا حَقُّ الْعِلْمِ أَوْ نَحْوَهُ مِنَ الْكَلَامِ ، قَالَ : فَقَالَ ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ : إِنْ كُنْتَ تَعْرِفُ الشَّيْبَانِيَّ مِنَ السَّيْبَانِيِّ ، وَأَبَا جَمْرَةَ مِنْ أَبِي حَمْزَةَ ، وَكِلَاهُمَا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، حَدَّثْنَاكَ وَخَصَصْنَاكَ كَمَا خَصَصْنَا هَذَا قَالَ الْقَاضِي : حَدَّثْتُ بَعْضَ أَصْحَابِنَا بِهَذِهِ الْحِكَايَةِ ، فَقَالَ : هَلُمَّ نَتَذَاكَرُ الْأَسْمَاءَ الْمُشْكَلَةِ ، فَجَلَسْنَا نَعُدُّهَا ، وَكَثُرَتْ ، فَاجْتَمَعْنَا عَلَى أَنْ أُشْكِلَهَا مَا تَقَارَبَتْ عُصُورُ أَهْلِهِ ، وَاتَّفَقَتْ صُوَرُهَا ، وَاخْتَلَفَتْ حُرُوفُهَا وَذَلِكَ مِثْلُ : أَبِي جَمْرَةَ بِالْجِيمِ ، هُوَ نَصْرُ بْنُ عِمْرَانَ الضُّبَعِيُّ ، وَأَبِي حَمْزَةَ بِالْحَاءِ ، هُوَ عِمْرَانُ بْنُ أَبِي عَطَاءٍ الْقَصَّابُ ، وَكِلَاهُمَا رَوَيَا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَاشْتَرَكَا فِيمَا رَوَى عَنْهُمَا ، وَيَرِدَانِ فِي الْحَدِيثِ غَيْرُ مُسَمَّيْنِ قَالَ شَبَابٌ : أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ ثَابِتُ بْنُ أَبِي صَفِيَّةَ ، وَأَبُو حَمْزَةَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ شُعْبَةُ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ كَيْسَانَ وَأَبُو حَمْزَةَ طَلْحَةُ بْنُ يَزِيدَ مَوْلَى قَرَظَةَ بْنِ كَعْبٍ ، رَوَى عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ وَكَذَلِكَ أَبُو عَمْرٍو الشَّيْبَانِيُّ سَعْدُ بْنُ إِيَاسَ ، وَأَبُو عَمْرٍو السَّيْبَانِيُّ بِالسِّينِ غَيْرِ مُعْجَمَةِ الَّذِي ابْنُهُ يَحْيَى بْنُ أَبِي عَمْرٍو السَّيْبَانِيُّ وَشَيْبَانُ مِنْ رَبِيعَةَ ، وَسَيْبَانُ مِنَ الْيَمَنِ وَأَبُو الْجَوْزَاءِ بِالْجِيمِ وَالزَّايِ ، وَأَبُو الْحَوْرَاءِ بِالْحَاءِ وَالرَّاءِ غَيْرِ مُعْجَمَةٍ ، وَهُمَا فِي عِدَادِ التَّابِعِينَ ، رَوَى أَحَدُهُمَا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَالْآخَرُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ بُرَيْدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَمِنَ الْمُشْكِلِ جُزَيُّ بْنُ بُكَيْرٍ بِالزَّايِ مُعْجَمَةٍ ، وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، رَوَى عَنْ حُذَيْفَةَ ، وَجُرَيُّ بْنُ كُلَيْبٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ مِنْ بَنِي سَدُوسٍ بِالرَّاءِ غَيْرِ مُعْجَمَةٍ ، وَهُوَ أَيْضًا مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ رَوَى عَنْ عَلِيٍّ هَذَا قَوْلُ الْبَرْدِيجِيِّ وَجُزَيُّ النَّهْدِيُّ كُوفِيُّ ، رَوَى عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَعَايِشُ بْنُ أَنَسٍ بِالْيَاءِ وَالشِّينِ مُعْجَمَةٍ ، رَوَى عَنْهُ عَطَاءٌ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ، وَعَايِسُ بْنُ رَبِيعَةَ بِالْيَاءِ وَالسِّينِ ، رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ النَّخَعِيُّ ، وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ وَيَافِعُ بْنُ عَامِرٍ الْكَلَاعِيُّ ، بِالْيَاءِ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ ، رَوَى عَنْهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، وَنَافِعٌ مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ ، رَوَى عَنْهُ مَالِكٌ وَالنَّاسُ وَحُضَيْنُ بْنُ الْمُنْذِرِ أَبُو سَاسَانَ ، بِالضَّادِ الْمُعْجَمَةِ ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ الدَّانَاجُ ، وَحُصَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بِالصَّادِ غَيْرِ مُعْجَمَةٍ ، رَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ وَالنَّاسُ وَدُخَيْنُ بِالْخَاءِ مَنْقُوطَةٍ مِنْ فَوْقٍ ، مِنْ أَهْلِ مِصْرَ ، رَوَى عَنْهُ كَعْبُ بْنُ عَلْقَمَةَ ، وَدُجَيْنُ بِالْجِيمِ ، هُوَ ابْنُ ثَابِتٍ أَبُو الْغُصْنِ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ ، رَوَى عَنْ أَسْلَمَ مَوْلَى عُمَرَ وَحَيَّةُ بْنُ حَابِسٍ التَّمِيمِيُّ بِالْيَاءِ مَنْقُوطَةٌ بِنُقْطَتَيْنِ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ ، رَوَى عَنْهُ يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ ، وَحَبَّةُ بِالْبَاءِ ، هُوَ حَبَّةُ بْنُ جُوَيْنٍ الْعُرَنِيُّ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، رَوَى عَنْهُ سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ ، وَيُقَالُ : جُوَيَّةُ وَهُوَ الْأَصْوَبُ الْعُرَنِيُّ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ وَبَحِيرُ بْنُ سَعْدٍ بِالْحَاءِ غَيْرِ مُعْجَمَةٍ عَلَى مِثَالِ بَعِيرِ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ ، رَوَى عَنْهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ وَبَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ ، وَبُجَيْرُ بْنُ أَبِي بُجَيْرٍ بِالْجِيمِ ، مَضْمُومَةُ الْبَاءُ ، رَوَى عَنْهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ وَوقَاءُ بْنُ إِيَاسَ ، بِالْقَافِ مَمْدُودَةٍ مِثْلِ وِعَاءٍ ، مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، رَوَى عَنْهُ ابْنُ الْمُبَارَكِ وَوَفَاءٌ مِثْلُ وَرَاءٍ ، مِنْ أَهْلِ الشَّامِ ، رَوَى عَنْهُ اللَّيْثِ بْنُ سَعْدٍ وَخُمْيَلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بِالْخَاءِ مُعْجَمَةٍ مَضْمُومَةٍ ، مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، رَوَى عَنْهُ حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ وَجَمِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّجْرَانِيُّ بِالْجِيمِ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ وَشُعَيْثُ بْنُ مُحْرِزٍ مَنْقُوطَةٌ بِثَلَاثٍ مِنْ فَوْقٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ وَشُعَيْبُ بْنُ حَرْبٍ مِنْ أَهْلِ الْمَدَائِنِ وَهُبَيْبُ بْنُ مُغْفِلٍ سَاكِنَةُ الْغَيْنِ مَكْسُورَةُ الْفَاءِ ، رَجُلٌ لَهُ رِوَايَةٌ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُغَفَّلٍ مَفْتُوحَةُ الْغَيْنِ وَالْفَاءِ مُشَّدَدَةٍ الْبِرِنْدِ مِثْلُ الْفِرِنْدِ ، أَبُو عَرْعَرَةَ بْنُ الْبِرِنْدِ وَالْبَرِيدُ مِثْلُ الْجَرِيدِ ، أَبُو هَاشِمِ بْنُ الْبَرِيدِ كَنِيزٍ بِالنُّونِ وَالزَّايِ ، أَبُو بَحْرِ بْنُ كَنِيزٍ ، وَكَثِيرُ بِالثَّاءِ ، أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ كَثِيرٍ وَنُسَيرُ بِالنُّونِ ، نُسَيرُ بْنُ ذُعْلُوقٍ ، وَيُسَيرُ بْنُ عُمَيلَةَ ، أَخُو الرَّبِيعِ بِالْيَاءِ مِنْ بُجَيلَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،