:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، نهيك بن أوس بن خَزَمَةَ بن عدي بن أُبَيّ بن غَنم بن عوف بن عَمْرو بن عوف بن الخزرج ، من القواقلة , شَهِد أُحُدًا والمشاهد ، وأرسله رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم إلى المدينة مبشرهم بفتح الله عليه حُنين وهزيمة هوازن ، وبعثه أبو بكر إلى زياد بن لبيد يأمره أن يستبقى أهل النجير وقدم عليه ليلاَّ ، وقد قتل في أول النهار مِنْهُمْ سبعمائة في صعيد واحد ، قال : نهيك فما شَبّهتُهم إلا بقتلَى قريظة ، وبعث زياد بالسبي وبثمانين من بني قتيرة فيهم ، الأشعث بن قيس مع نهيك إلى أبي بكر فأنزلهم دار رملة بنت الحدث.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، نهيك بن أوس بن خزمة بن عدي بن أبي بن غنم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج ، من القواقلة , شهد أحدا والمشاهد ، وأرسله رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة مبشرهم بفتح الله عليه حنين وهزيمة هوازن ، وبعثه أبو بكر إلى زياد بن لبيد يأمره أن يستبقى أهل النجير وقدم عليه ليلا ، وقد قتل في أول النهار منهم سبعمائة في صعيد واحد ، قال : نهيك فما شبهتهم إلا بقتلى قريظة ، وبعث زياد بالسبي وبثمانين من بني قتيرة فيهم ، الأشعث بن قيس مع نهيك إلى أبي بكر فأنزلهم دار رملة بنت الحدث.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،