:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وأخوه : مُظَهَّرُ بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة. وأُمُّه أم كلثوم بنت عَمْرو بن كعب بن عبس بن حرام بن جندب ، من بني عدي بن النجار، وقد شهد مظهر أُحدًا والمشاهد مع رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم وأدرك خلافة عمر بن الخطاب.
5522 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني محمد بن يحيى بن سهل بن أبي حثمة ، عن أبيه قال : أقبل مظهر بن رافع الحارثي بأعلاج من الشام عشرة ليعملوا له في أرضه ، فلما نزل خيبر أقام بها ثلاثًا ، فدخلت يهود للأعلاج ، وحرضوهم على قتل مظهر ودسوا سكينين أو ثلاثة ، فلما خرج من خيبر فكانوا بِثِبَار وثبوا عليه فَبَعَجُوا بطنه فقتلوه ثم انصرفوا إلى خيبر ، فزوَّدتهم يهود وقوَّتهم حتى لحقوا بالشام ، وجاء عمر بن الخطاب الخبر بذلك فقال : إني خارج إلى خيبر فقاسمٌ ما كان بها من الأموال ، وحَادٌّ حدودها ومُورّفٌ أُرَفَها ومُجْلٍ يهود منها ، فإن رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم قال لهم : أُقِرّكم ما أَقرّكم الله. وقد أذن الله في جلائهم ، ففعل ذلك بهم.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وأخوه : مظهر بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة. وأمه أم كلثوم بنت عمرو بن كعب بن عبس بن حرام بن جندب ، من بني عدي بن النجار، وقد شهد مظهر أحدا والمشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأدرك خلافة عمر بن الخطاب.
5522 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني محمد بن يحيى بن سهل بن أبي حثمة ، عن أبيه قال : أقبل مظهر بن رافع الحارثي بأعلاج من الشام عشرة ليعملوا له في أرضه ، فلما نزل خيبر أقام بها ثلاثا ، فدخلت يهود للأعلاج ، وحرضوهم على قتل مظهر ودسوا سكينين أو ثلاثة ، فلما خرج من خيبر فكانوا بثبار وثبوا عليه فبعجوا بطنه فقتلوه ثم انصرفوا إلى خيبر ، فزودتهم يهود وقوتهم حتى لحقوا بالشام ، وجاء عمر بن الخطاب الخبر بذلك فقال : إني خارج إلى خيبر فقاسم ما كان بها من الأموال ، وحاد حدودها ومورف أرفها ومجل يهود منها ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم : أقركم ما أقركم الله. وقد أذن الله في جلائهم ، ففعل ذلك بهم.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،