فضالة بن عبيد بن نافذ بن قيس بن صُهيبة بن الأصرم بن جَحْجَبا وأُمُّه عفرة بنت محمد بن عقبة بن أحيحة بن الجلاح بن الحريش بن جَحْجَبا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    5566 أخبرنا عفان بن مسلم ، قال : حدثنا عمر بن علي المقدمي ، قال : سمعت الحجاج بن أرطاة ، عن مكحول ، عن عبد الرحمن بن مُحيريز ، قال : سألت فضالة بن عبيد ، وكان ممن بايع تحت الشجرة. قال محمد بن عمر : وكان فضالة بن عبيد قاضيًا بالشام في زمن معاوية ، ونزل دمشق وبنى بها دارًا ، ومات بها في خلافة معاوية بن أبي سفيان ، وله عقبٌ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    فضالة بن عبيد بن نافذ بن قيس بن صُهيبة بن الأصرم بن جَحْجَبا. وأُمُّه عفرة بنت محمد بن عقبة بن أحيحة بن الجلاح بن الحريش بن جَحْجَبا ، فولد فضالة بن عبيد : حميدًا. وأُمُّه أم صفوان بنت خداش بن عبد الله بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي . ومحمدًا. وأُمُّه أمامة بنت ثابت ، من بني أُنيف من بَلى بن عَمْرو بن الحاف بن قضاعة . وعبد الله ، وعبيد الله ، وأم جميل , وأمهم مريم بنت عوف بن قيس بن حارثة بن سنان بن أبي حارثة بن مُرة بن نَجبة بن غيظ بن مرة بن عوف . وعمرًا , وعائشة ، لأم ولد ، وكان عبيد بن نافذ شاعراً.

5565 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثنا أفلح بن سعيد المزني ، عن سهل بن يزيد بن أبي جندب ، عن فضالة بن عبيد بن نافذ ، قال : لما كان اليوم الذي قدم فيه رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم قُباء لقيناه بقُرين ضَرطَه ونحن غلمان نحتطب ، فأرسلنا إلى أهلنا وقال : قولوا قد جاء صاحبكم الذي تنتظرون ، قال : فخرجنا إلى أهلنا فأخبرناهم وأقبل القوم. قال محمد بن عمر : وشهد فضالة بن عبيد بعد ذلك أُحدًا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ثم خرج إلى الشام فلم يزل بها حتى مات هناك.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،