قَوْلُهُ تَعَالَى : وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

قَوْلُهُ تَعَالَى : وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

489 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : نَا جُوَيْبِرٌ ، عَنِ الضَّحَّاكِ ، قَالَ : لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : { وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ } جَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهْلَ الْمِلَلِ : مُشْرِكِي الْعَرَبِ ، وَالنَّصَارَى ، وَالْيَهُودَ ، وَالْمَجُوسَ ، وَالصَّابِئِينَ ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ فَرَضَ عَلَيْكُمُ الْحَجَّ فَحُجُّوا الْبَيْتَ فَلَمْ يَقْبَلْهُ إِلَّا الْمُسْلِمُونَ ، ثُمَّ كَفَرُوا بِالْبَيْتِ ، وَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ : { وَمَنْ كَفَرَ } يَعْنِي مَنْ جَحَدَ { فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ }

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

490 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا سُفْيَانُ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : { وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ } مَنْ إِنْ حَجَّ لَمْ يَرَهُ بِرًّا ، وَمَنْ تَرَكَهُ ، لَمْ يَرَهُ إِثْمًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

491 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ هِشَامٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : مَنْ لَمْ يَرَهُ وَاجِبًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

492 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نَا هُشَيْمٌ ، وَخَالِدٌ ، عَنْ يُونُسَ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا السَّبِيلُ إِلَى الْحَجِّ ؟ قَالَ : زَادٌ ، وَرَاحِلَةٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،