باب قول النبي صلى الله عليه وسلم «إذا توضأ، فليستنشق بمنخره الماء» ولم يميز بين الصائم وغيره

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا تَوَضَّأَ ، فَلْيَسْتَنْشِقْ بِمَنْخِرِهِ المَاءَ وَلَمْ يُمَيِّزْ بَيْنَ الصَّائِمِ وَغَيْرِهِ وَقَالَ الحَسَنُ : لاَ بَأْسَ بِالسَّعُوطِ لِلصَّائِمِ ، إِنْ لَمْ يَصِلْ إِلَى حَلْقِهِ ، وَيَكْتَحِلُ وَقَالَ عَطَاءٌ : إِنْ تَمَضْمَضَ ، ثُمَّ أَفْرَغَ مَا فِي فِيهِ مِنَ المَاءِ لاَ يَضِيرُهُ إِنْ لَمْ يَزْدَرِدْ رِيقَهُ وَمَاذَا بَقِيَ فِي فِيهِ ، وَلاَ يَمْضَغُ العِلْكَ ، فَإِنِ ازْدَرَدَ رِيقَ العِلْكِ لاَ أَقُولُ إِنَّهُ يُفْطِرُ ، وَلَكِنْ يُنْهَى عَنْهُ ، فَإِنِ اسْتَنْثَرَ ، فَدَخَلَ المَاءُ حَلْقَهُ لاَ بَأْسَ ، لَمْ يَمْلِكْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،