: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ : ثد

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1268 حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ ، عَنِ الزُهْرِيِّ ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ : لَمَّا كَانَ عَامُ الرَّمَادَةِ أَمَدَّ عُمَرُ الْأَعْرَابَ بِالطَّعَامِ وَالْأُدْمِ ، حَتَّى أَغَاثَ اللَّهُ النَّاسَ ، فَقَالَ رَجُلٌ : أَمَا وَاللَّهِ مَا كُنْتَ فِيهَا ابْنَ ثَأْدٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1269 حَدَّثَنَا ابْنُ الْأَصْبَهَانِيِّ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ حَجَّاجِ بْنِ حَجَّاجٍ : سَأَلْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ : مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاعَةِ ؟ قَالَ : مَا فَتَقَ الْمِعَى ، وَكَانَ فِي الثَّدْيِ قَبْلَ الْفِطَامِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1270 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو ، عَنِ ابْنِ عَقِيلٍ : أَخَذَ جَابِرٌ مِلْحَفَةً فَاتَّزَرَ بِهَا دُونَ الثَّنْدُوَةِ ، ثُمَّ صَلَّى بِنَا لَيْسَ عَلَيْهِ قَمِيصٌ قَوْلُهُ : مَا كُنْتَ فِيهَا ابْنَ ثَأْدٍ يَعْنِي : ابْنَ ثَأْدَاءَ ، : وَهِيَ الْأَمَةُ أَخْبَرَنَا عَمْرٌو ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : الثَّأْدَاءُ وَالدَّأْثَاءُ : الْأَمَةُ ، وَهَكَذَا الْكَهْدَاءُ ، وَعَجْفَاءُ ، وَلَخْنَاءُ ، وَكَثْعَاءُ ، كُلُّهُ لُؤْمٌ قَالَ :
وَمَا كُنَّا بَنِي ثَأْدَاءَ لَمَّا
قَضَيْنَا بِالْأَسِنَّةِ كُلَّ وِتْرِ
وَقَوْلُهُ : وَكَانَ فِي الثَّدْيِ قَبْلَ الْفِطَامِ الثَّدْيُ : مَعْرُوفٌ ، وَهُوَ مِنَ الرَّجُلِ الثُّنْدُوَةُ وَالثَّدْيُ ، كَمَا قَالَ :
تُمَدُّ إِلَى الْأَقْصَى بِثَدْيَيْكَ كُلِّهَا
وَأَنْتَ عَلَى الْأَدْنَى صَرُومٌ مُجَدَّدُ
وَأَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ ، عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : يُقَالُ : أَرْضٌ ثَئِدَةٌ ، يُرِيدُ : مُثْرِيَةٌ غَدِقَةٌ ، كَثِيرَةُ الْبَلَلِ وَقَدْ ثَئِدَتِ الْأَرْضُ ، وَهُوَ الثَّأْدُ : الْبَلَلُ مَعَ شِدَّةِ الْقُرِّ وَلَمْ نَسْمَعْهُ فِي الصَّيْفِ وَلَا فِي الْقَيْظِ وَقَالَ بَعْضُهُمْ : أَرْضٌ ثَئِدَةٌ ، وَبَقْلُهَا ثَئِدٌ ، فِي الصَّيْفِ وَالشِّتَاءِ ، وَعُشْبٌ ثَأْدٌ مَأْدٌ ، وَأَنْشَدَنَا :
رَدَّتْ عَلَيْهِ أَقَاصِيهِ وَلَبَّدَهُ
ضَرْبُ الْوَلِيدَةِ بِالْمِسْحَاةِ فِي الثَّأَدِ
وَأَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ ، عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : الثُّدَّاءُ : نَبْتٌ وَرَوَى عَمْرٌو عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الْهُذَلِيِّ : الْإِتَادُ : حَبْلٌ يُشَدُّ بِهِ رِجْلُ الْبَقَرَةِ إِذَا حُلِبَتْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،