:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
1016 وَعَنْ جَابِرٍ - رضي الله عنه - قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي غَزَاةٍ، فَلَمَّا قَدِمْنَا الْمَدِينَةَ، ذَهَبْنَا لِنَدْخُلَ، فَقَالَ: «أَمْهِلُوا حَتَّى تَدْخُلُوا لَيْلًا -يَعْنِي: عِشَاءً- لِكَيْ تَمْتَشِطَ الشَّعِثَةُ، وَتَسْتَحِدَّ الْمُغِيبَةُ» مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
وَفِي رِوَايَةٍ لِلْبُخَارِيِّ: «إِذَا أَطَالَ أَحَدُكُمُ الْغَيْبَةَ، فَلَا يَطْرُقْ أَهْلَهُ لَيْلاً» .
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 1016 وعن جابر - رضي الله عنه - قال: كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزاة، فلما قدمنا المدينة، ذهبنا لندخل، فقال: «أمهلوا حتى تدخلوا ليلا -يعني: عشاء- لكي تمتشط الشعثة، وتستحد المغيبة» متفق عليه .
وفي رواية للبخاري: «إذا أطال أحدكم الغيبة، فلا يطرق أهله ليلا» .
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،