مَا أَسْنَدَ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَا أَسْنَدَ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2889 حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ ، قال حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ الْبَاهِلِيُّ وَعُمَرُ بْنُ شَبَّةَ ، قَالَا : حدثنا سُلْمَى بْنُ عِيَاضِ بْنِ مُنْقِذِ بْنِ سُلْمَى بْنِ مَالِكٍ ، حَدَّثَنِي جَدِّي مُنْقِذُ بْنُ سُلْمَى ، عَنْ حَدِيثِ جَدِّهِ مَالِكٍ ، عَنْ حَدِيثِ جَدِّهِ أَبِي مَرْثَدٍ ، عَنْ حَدِيثِ حَلِيفِهِ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ - وَكَانَ حَلِيفَهُ مَا أَبَّسَ عَبْدٌ بِلَقُوحٍ ، وَمَا نَادَى غُلَامٌ أَبَاهُ ، وَمَا أَقَامَ أَحَدٌ مَكَانَهُ - حَدَّثَهُ حَدِيثًا مُسْنَدًا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : الْزَمُوا هَذَا الدُّعَاءَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ ، وَرِضْوَانِكَ الْأَكْبَرِ . يَقُولُهَا سُلْمَى مِرَارًا ، فَإِنَّهُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى ، وَلَمْ أَزَلْ أَسْمَعُ أَنَّ جَدَّ بَنِي عَامِرٍ صَخْرَةٌ يَرْفَعُهَا الْمَاءُ لَا تَرْسُبُ . قَالَ : وَهُوَ مَالِكُ ابْنُ فَاطِمَةَ بِنْتِ أَبِي مَرْثَدٍ كَنَّازِ بْنِ حُصَيْنِ بْنِ نَفَرِ بْنِ يَرْبُوعٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2890 حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْعَلَّافُ الْمِصْرِيُّ ، قال حدثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي كَثِيرٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي حَرَامُ بْنُ عُثْمَانَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى حَمْزَةَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يَوْمًا وَلَمْ يَجِدْهُ ، فَسَأَلَ امْرَأَتَهُ عِنَبَةَ ، وَكَانَتْ مِنْ بَنِي النَّجَّارِ ، فَقَالَتْ : خَرَجَ بِأَبِي أَنْتَ آنِفًا عَامِدًا نَحْوَكَ ، فَأَظُنُّهُ أَخْطَأَكَ فِي بَعْضِ أَزِقَّةِ بَنِي النَّجَّارِ ، أَفَلَا تَدْخُلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ فَدَخَلَ ، فَقَدَّمَتْ لَهُ حَيْسًا ، فَأَكَلَ مِنْهُ ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَنِيئًا لَكَ وَمَرِيئًا ، لَقَدْ جِئْتَ وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ آتِيَكَ أُهَنِّئُكَ وأُمَرِّئُكَ ، أَخْبَرَنِي أَبُو عُمَارَةَ أَنَّكَ أُعْطِيتَ نَهْرًا فِي الْجَنَّةِ يُدْعَى الْكَوْثَرَ . قَالَ : أَجَلْ ، وَعَرْصَتُهُ يَاقُوتٌ ومَرْجانٌ وَزَبَرْجَدُ ولُؤْلُؤٌ . قَالَتْ : أَحْبَبْتُ أَنْ تَصِفَ لِي حَوْضَكَ بِصِفَةٍ أَسْمَعُهَا مِنْكَ . فَقَالَ : هُوَ مَا بَيْنَ أَيْلَةَ وَصَنْعَاءَ ، فِيهِ أَبَارِيقُ مِثْلُ عَدَدِ النُّجُومِ ، وَأَحَبُّ وَارِدِهَا عَلَيَّ قَوْمُكِ يَا بِنْتَ قَهْدٍ . يَعْنِي الْأَنْصَارَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،