مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو ظِلَالٍ ، وَأَبُو ظَبْيَانَ ، وَأَبُو ظُفَرَ ، وَأَبُو ظَبْيَةَ أَبُو ظِلَالٍ هِلَالُ بْنُ مَيْمُونٍ الْقَسْمَلِيُّ . وَأَبُو ظَبْيَانَ حُصَيْنُ بْنُ جُنْدُبٍ وَالِدُ قَابُوسَ . وَأَبُو ظُفْرَ عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ مُطَهِّرٍ . حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ قَالَ : أَبُو ظِلَالٍ الْقَسْمَلِيُّ ، وَهُوَ ضَعِيفٌ ، قُلْتُ لِيَحْيَى : ابْنُ مَنْ هُوَ ؟ قَالَ : لَا أَدْرِي . قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو ظَبْيَةَ الْكَلَاعِيُّ شَامِيٌّ صَاحِبُ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ . حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ قَالَ : سَأَلْتُ يَحْيَى ، عَنْ حَدِيثِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ ، قَالَ : قَالَ لِي عُمَرُ : يَا ظَبْيَانُ اتَّخِذْ مَالًا . قَالَ يَحْيَى : لَيْسَ هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ الَّذِي يَرْوِي عَنْ عَلِيٍّ ، هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ آخَرُ . قَالَ يَحْيَى : وَأَبُو ظَبْيَانَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ ، الَّذِي يَقُولُ : كُنْتُ عِنْدَ عُمَرَ ، فَقَالَ : كَمْ عَطَاؤُكَ ؟ هُوَ أَبُو ظَبْيَانَ الْقُرَشِيُّ ، لَيْسَ هُوَ أَبُو ظَبْيَانَ صَاحِبَ الْأَعْمَشِ ، هُوَ رَجُلٌ آخَرُ . قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : فِي حَدِيثِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ ، عَنْ سَفْيَانَ ، عَنْ قَابُوسَ ، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : أَتَاهُ رَجُلَانِ وَقَعَا عَلَى امْرَأَةٍ فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ قَالَ يَحْيَى : هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ أَبُو قَابُوسَ وَاسْمُهُ : حُصَيْنُ بْنُ جُنْدَبٍ . قَالَ : وَأَبُو ظَبْيَانَ الْجَنْبِيُّ صَاحِبُ الْأَعْمَشِ ، وَلَيْسَ فِي الدُّنْيَا إِلًّا هَذَا إِلًّا رَجُلًا يَرْوِي عَنْهُ : مِسْعَرٌ فِي حَدِيثٍ عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ ، أَنَّ عُمَرَ قَالَ : مَا مَالُكَ ، هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ آخَرُ ، قُلْتُ لِيَحْيَى : مَنْ هُوَ ؟ قَالَ : لَا أَدْرِي .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو ظِلَالٍ ، وَأَبُو ظَبْيَانَ ، وَأَبُو ظُفَرَ ، وَأَبُو ظَبْيَةَ أَبُو ظِلَالٍ هِلَالُ بْنُ مَيْمُونٍ الْقَسْمَلِيُّ .
وَأَبُو ظَبْيَانَ حُصَيْنُ بْنُ جُنْدُبٍ وَالِدُ قَابُوسَ .
وَأَبُو ظُفْرَ عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ مُطَهِّرٍ .
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ قَالَ : أَبُو ظِلَالٍ الْقَسْمَلِيُّ ، وَهُوَ ضَعِيفٌ ، قُلْتُ لِيَحْيَى : ابْنُ مَنْ هُوَ ؟ قَالَ : لَا أَدْرِي .
قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو ظَبْيَةَ الْكَلَاعِيُّ شَامِيٌّ صَاحِبُ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ .
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ قَالَ : سَأَلْتُ يَحْيَى ، عَنْ حَدِيثِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ ، قَالَ : قَالَ لِي عُمَرُ : يَا ظَبْيَانُ اتَّخِذْ مَالًا .
قَالَ يَحْيَى : لَيْسَ هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ الَّذِي يَرْوِي عَنْ عَلِيٍّ ، هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ آخَرُ .
قَالَ يَحْيَى : وَأَبُو ظَبْيَانَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ ، الَّذِي يَقُولُ : كُنْتُ عِنْدَ عُمَرَ ، فَقَالَ : كَمْ عَطَاؤُكَ ؟ هُوَ أَبُو ظَبْيَانَ الْقُرَشِيُّ ، لَيْسَ هُوَ أَبُو ظَبْيَانَ صَاحِبَ الْأَعْمَشِ ، هُوَ رَجُلٌ آخَرُ .
قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : فِي حَدِيثِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ ، عَنْ سَفْيَانَ ، عَنْ قَابُوسَ ، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : أَتَاهُ رَجُلَانِ وَقَعَا عَلَى امْرَأَةٍ فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ قَالَ يَحْيَى : هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ أَبُو قَابُوسَ وَاسْمُهُ : حُصَيْنُ بْنُ جُنْدَبٍ .
قَالَ : وَأَبُو ظَبْيَانَ الْجَنْبِيُّ صَاحِبُ الْأَعْمَشِ ، وَلَيْسَ فِي الدُّنْيَا إِلًّا هَذَا إِلًّا رَجُلًا يَرْوِي عَنْهُ : مِسْعَرٌ فِي حَدِيثٍ عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ ، أَنَّ عُمَرَ قَالَ : مَا مَالُكَ ، هَذَا أَبُو ظَبْيَانَ آخَرُ ، قُلْتُ لِيَحْيَى : مَنْ هُوَ ؟ قَالَ : لَا أَدْرِي .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

100171 وَأَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ : أَنْبَأَ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو ظِلَالٍ هِلَالُ بْنُ مَيْمُونٍ الْقَسْمَلِيُّ قَالَ : سَأَلَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَنْ ذَهَابِ بَصَرِي فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ لَأُخْبِرَنَّكَ حَدِيثًا : حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ جَبْرَائِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ , عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : يَقُولُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ : مَا مِنْ عَبْدٍ أَخَذْتُ كَرِيمَتَيْهِ فَصَبَرَ وَاحْتَسَبَ إِلَّا لَمْ أَرْضَ لَهُ ثَوَابًا دُونَ الْجَنَّةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،