قَوْلُهُ تَعَالَى : وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

قَوْلُهُ تَعَالَى : وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

653 حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نا جَرِيرٌ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ أَبِي هُبَيْرَةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : إِنَّ فِي الْقُرْآنِ لَآيَتَيْنِ ، مَا أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا ، ثُمَّ تَلَاهُمَا وَاسْتَغْفَرَ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ لَهُ ، فَسَأَلُوهُ عَنهُمَا ، فَلَمْ يُخْبِرْهُمْ ، فَقَالَ : عَلْقَمَةُ وَالْأَسْوَدُ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : قُمْ بِنَا ، فَقَامَا إِلَى الْمَنْزِلِ ، فَأَخَذَا الْمُصْحَفَ ، فَتَصَفَّحَا الْبَقَرَةَ ، فَقَالَا : مَا رَأَيْنَاهُمَا ، ثُمَّ أَخَذَا فِي النِّسَاءِ حَتَّى انْتَهَيَا إِلَى هَذِهِ الْآيَةِ : { وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا } ، فَقَالَا : هَذِهِ وَاحِدَةٌ ، ثُمَّ تَصَفَّحَا آلَ عِمْرَانَ حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَى قَوْلِهِ : { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ } ، فَقَالَا : هَذِهِ أُخْرَى ، ثُمَّ أَطْبَقَا الْمُصْحَفَ ، ثُمَّ أَتَيَا عَبْدَ اللَّهِ ، فَقَالَا : هُمَا هَاتَانِ الْآيَتَانِ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : نَعَمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،