مَالِكُ بْنُ أَبِي عَامِرِ ابْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ بْنِ غَيْمَانَ بْنِ خُثَيْلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    7455 أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ , عَنْ عَمِّهِ جَرِيرِ بْنِ زَيْدِ , عَنْ مَالِكِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ قَالَ : شَهِدْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ عِنْدَ الْجَمْرَةِ وَأَصَابَهُ حَجَرٌ فَدَمَّاهُ , وَنَادَى رَجُلٌ رَجُلاَّ : يَا خَلِيفَةُ ؟ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ خَثْعَمَ : ذَهَبَ وَاللَّهِ خَلِيفَتُكُمْ أُسْعِرَ دَمًا , وَنَادَى رَجُلٌ يَا خَلِيفَةُ , فَلَمَّا كَانَ مِنْ قَابِلٍ أُصِيبَ عُمَرُ وَقَدْ رَوَى مَالِكُ بْنُ أَبِي عَامِرٍ عَنْ عُمَرَ , وَعُثْمَانَ , وَطَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ , وَأَبِي هُرَيْرَةَ . ، وَكَانَ ثِقَةً وَلَهُ أَحَادِيثُ صَالِحَةٌ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    مَالِكُ بْنُ أَبِي عَامِرِ ابْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ بْنِ غَيْمَانَ بْنِ خُثَيْلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ ، وَهُوَ ذُو أَصْبَحَ بْنِ عَوْفِ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ نَبْتِ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدِ بْنِ كَهْلاَنَ بْنِ سَبَأِ بْنِ مُعْرِبِ ، وَإِنَّمَا سُمِّيَ مُعْرِبًا لِفَصَاحَتِهِ ؛ لأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ أَقَامَ اللِّسَانَ الْعَرَبِيَّ ، بْنِ مُهَرِّمٍ ، وَهُوَ قَحْطَانُ بْنُ الْهَمَيْسَعِ بْنِ تَيْمِنَ بْنِ قَيْسِ بْنِ نَبْتِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ . هَكَذَا نَسَبَهُ لِي أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ ابْنِ عَمِّ مَالِكِ بْنِ أَنَسِ ، وَهُوَ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ فَقِيهُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مِنْ وَلَدِ مَالِكِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ.

7454 أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي عَمُّ جَدِّي ، الرَّبِيعُ بْنُ مَالِكِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ ، وَهُوَ عَمُّ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ الْمُفْتِي عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ بِطَرِيقِ مَكَّةَ فِي حَجٍّ أَوْ عَمْرَةٍ تَحْتَ قَفْلَةٍ يَعْنِي شَجَرَةً إِذْ قَالَ لِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ : يَا مَالِكُ . قَالَ : قُلْتُ : مَا تَشَاءُ ؟ قَالَ : هَلْ لَكَ إِلَى مَا دَعَانَا إِلَيْهِ غَيْرُكَ ؟ فَأَبَيْنَاهُ عَلَيْهِ . قَالَ : قُلْتُ : إِلَى مَاذَا ؟ قَالَ : إِلَى أَنْ يَكُونَ دَمُّنَا دَمَّكَ , وَهَدْمُنَا هَدْمَكَ , وَبِاللَّهِ الْقَائِلِ مَا بَلَّ بَحْرٌ صُوفَةً قَالَ : مَالَكَ , فَأَجَبْتُهُ إِلَى ذَلِكَ , فَعِدَادُهُمُ الْيَوْمَ فِي بَنِي تَيْمٍ لِهَذَا السَّبَبِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،