عُمَرُ بْنُ سَعْدِ ابْنِ أَبِي وَقَّاصِ بْنِ أُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ وَأُمُّهُ مَارِيَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ بْنِ أَبِي الْكَيْسَمِ بْنِ السِّمْطِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ مِنْ كِنْدَةَ فَوَلَدَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ حَفْصًا , وَحَفْصَةَ وَأُمُّهُمَا أُمُّ حَفْصٍ وَاسْمُهَا مَرْيَمُ بِنْتُ عَامِرِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ , وَعَبْدَ اللهِ الأَكْبَرَ وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ تُدْعَى سَلْمَى , وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ الأَصْغَرَ , وَأُمَّ عَمْرٍو وَأُمُّهُمَا أُمُّ يَحْيَى بِنْتُ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ مِنْ كِنْدَةَ , وَحَمْزَةَ , وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ , وَمُحَمَّدًا , وَمُغِيرَةَ لاَ عَقِبَ لَهُ وَحَمْزَةَ الأَصْغَرَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ , وَمُحَمَّدًا الأَصْغَرَ وَالْمُغِيرَةَ , وَعَبْدَ اللهِ لأُمَّهَاتِ أَوْلاَدٍ , وَعَبْدَ اللهِ الأَصْغَرَ وَأُمُّهُ مِنْ كِنْدَةَ , وَأُمَّ يَحْيَى , وَأُمَّ سَلَمَةَ , وَأُمَّ كُلْثُومٍ , وَحُمَيْدَةَ , وَحَفْصَةَ الصُّغْرَى , وَأُمَّ عَمْرٍو الصُّغْرَى , وَأُمَّ عَبْدِ اللهِ لأُمَّهَاتِ أَوْلاَدٍ فَكَانَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ بِالْكُوفَةِ قَدِ اسْتَعْمَلَهُ عُبَيْدُ اللهِ بْنُ زِيَادٍ عَلَى الرِّيِّ وَهَمَذَانَ , وَقَطَعَ مَعَهُ بَعْثًا , فَلَمَّا قَدِمَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِرَاقَ أَمَرَ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَادٍ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ أَنْ يَسِيرَ إِلَيْهِ , وَبَعَثَ مَعَهُ أَرْبَعَةَ آلاَفٍ مِنْ جُنْدِهِ , وَقَالَ لَهُ إِنْ هُوَ خَرَجَ إِلَيَّ وَوَضَعَ يَدَهُ فِي يَدِي وَإِلاَّ فَقَاتِلْهُ , فَأَبَى عُمَرُ عَلَيْهِ , فَقَالَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ عَزَلْتُكَ عَنْ عَمَلِكَ وَهَدَمْتُ دَارَكَ , فَأَطَاعَ بِالْخُرُوجِ إِلَى الْحُسَيْنِ , فَقَاتَلَهُ حَتَّى قُتِلَ الْحُسَيْنُ , فَلَمَّا غَلَبَ الْمُخْتَارُ بْنُ أَبِي عُبَيْدٍ عَلَى الْكُوفَةِ قَتَلَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَابْنَهُ حَفْصًا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    عُمَرُ بْنُ سَعْدِ ابْنِ أَبِي وَقَّاصِ بْنِ أُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ. وَأُمُّهُ مَارِيَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ بْنِ أَبِي الْكَيْسَمِ بْنِ السِّمْطِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ مِنْ كِنْدَةَ. فَوَلَدَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ : حَفْصًا , وَحَفْصَةَ وَأُمُّهُمَا أُمُّ حَفْصٍ وَاسْمُهَا مَرْيَمُ بِنْتُ عَامِرِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ , وَعَبْدَ اللهِ الأَكْبَرَ. وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ تُدْعَى سَلْمَى , وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ الأَصْغَرَ , وَأُمَّ عَمْرٍو وَأُمُّهُمَا أُمُّ يَحْيَى بِنْتُ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ مِنْ كِنْدَةَ , وَحَمْزَةَ , وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ , وَمُحَمَّدًا , وَمُغِيرَةَ لاَ عَقِبَ لَهُ وَحَمْزَةَ الأَصْغَرَ وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ , وَمُحَمَّدًا الأَصْغَرَ وَالْمُغِيرَةَ , وَعَبْدَ اللهِ لأُمَّهَاتِ أَوْلاَدٍ , وَعَبْدَ اللهِ الأَصْغَرَ. وَأُمُّهُ مِنْ كِنْدَةَ , وَأُمَّ يَحْيَى , وَأُمَّ سَلَمَةَ , وَأُمَّ كُلْثُومٍ , وَحُمَيْدَةَ , وَحَفْصَةَ الصُّغْرَى , وَأُمَّ عَمْرٍو الصُّغْرَى , وَأُمَّ عَبْدِ اللهِ لأُمَّهَاتِ أَوْلاَدٍ. فَكَانَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ بِالْكُوفَةِ قَدِ اسْتَعْمَلَهُ عُبَيْدُ اللهِ بْنُ زِيَادٍ عَلَى الرِّيِّ وَهَمَذَانَ , وَقَطَعَ مَعَهُ بَعْثًا , فَلَمَّا قَدِمَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِرَاقَ أَمَرَ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَادٍ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ أَنْ يَسِيرَ إِلَيْهِ , وَبَعَثَ مَعَهُ أَرْبَعَةَ آلاَفٍ مِنْ جُنْدِهِ , وَقَالَ لَهُ : إِنْ هُوَ خَرَجَ إِلَيَّ وَوَضَعَ يَدَهُ فِي يَدِي وَإِلاَّ فَقَاتِلْهُ , فَأَبَى عُمَرُ عَلَيْهِ , فَقَالَ : إِنْ لَمْ تَفْعَلْ عَزَلْتُكَ عَنْ عَمَلِكَ وَهَدَمْتُ دَارَكَ , فَأَطَاعَ بِالْخُرُوجِ إِلَى الْحُسَيْنِ , فَقَاتَلَهُ حَتَّى قُتِلَ الْحُسَيْنُ , فَلَمَّا غَلَبَ الْمُخْتَارُ بْنُ أَبِي عُبَيْدٍ عَلَى الْكُوفَةِ قَتَلَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَابْنَهُ حَفْصًا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،