أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ ، وَعُبَادَةُ ، وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ ، وَحُذَيْفَةُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ ، وَعُبَادَةُ ، وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ ، وَحُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

987 أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ , أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، قَالَ : نا سُفْيَانُ , عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ , عَنْ وَهْبِ بْنِ خَالِدٍ الْحِمْصِيِّ , عَنِ ابْنِ الدَّيْلَمِيِّ ، قَالَ : أَتَيْتُ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ فَقُلْتُ : أَبَا الْمُنْذِرِ فَإِنَّهُ وَقَعَ فِي قَلْبِي شَيْءٌ مِنْ هَذَا الْقَدَرِ ، فَحَدِّثْنِي بِشَيْءٍ لَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُذْهِبَهُ عَنِّي ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَوْ عَذَّبَ أَهْلَ سَمَاوَاتِهِ وَأَهْلَ أَرْضِهِ لَعَذَّبَهُمْ غَيْرَ ظَالِمٍ لَهُمْ ، وَلَوْ رَحِمَهُمْ كَانَتْ رَحْمَتُهُ لَهُمْ خَيْرًا لَهُمْ مِنْ أَعْمَالِهِمْ ، وَلَوْ أَنْفَقْتَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ مَا قُبِلَ مِنْكَ حَتَّى تُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ وَتَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ ، وَإِنْ مِتَّ عَلَى غَيْرِ ذَلِكَ دَخَلْتَ النَّارَ قَالَ : ثُمَّ أَتَيْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ فَحَدَّثَنِي بِمِثْلِ ذَلِكَ ، ثُمَّ أَتَيْتُ حُذَيْفَةَ فَحَدَّثَنِي بِمِثْلِ ذَلِكَ ، ثُمَّ أَتَيْتُ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ فَحَدَّثَنِي بِمِثْلِ ذَلِكَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

988 أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَعْقُوبَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الرَّوْيَانِيُّ ، قَالَ : حدثنا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ ، قَالَ : حدثنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَالَ : حدثنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي الْعَاتِكَةِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ حَبِيبٍ الْمُحَارِبِيُّ , عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ , عَنْ عُبَادَةَ ، قَالَ لَهُ ابْنُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ : يَا عُبَادَةُ أَوْصِنِي ، قَالَ : أَجْلِسُونِي فَأَجْلَسُوهُ ثُمَّ قَالَ : يَا بُنَيَّ اتَّقِ اللَّهَ ، وَلَنْ تَتَّقِيَ اللَّهَ حَتَّى تُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ ، وَلَنْ تُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ حَتَّى تُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ ، وَتَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ ، وَمَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : الْقَدَرُ عَلَى هَذَا مَنْ مَاتَ عَلَى غَيْرِ هَذَا أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،