مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو عُبَيْدٍ وَأَبُو عَبْدَةَ أَبُو عُبَيْدٍ سَعْدٌ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَاهِرٍ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ يَحْيَى بْنُ عُبَيْدٍ الْغَسَّانِيُّ ، يُحَدِّثُ عَنْهُ : حَرِيزٌ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ يُونُسُ بْنُ مَيْسَرَةَ بْنِ حَلْبَسٍ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ حَيٌّ مَوْلَى سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنِ بْنِ حَرْبٍ قَاضِي مِصْرَ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَفْصٍ الْوَصَّابِيُّ حِمْصِيٌّ ، أَبُو عُبَيْدٍ بَحْرٌ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو عُبَيْدٍ وَأَبُو عَبْدَةَ أَبُو عُبَيْدٍ سَعْدٌ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَاهِرٍ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ يَحْيَى بْنُ عُبَيْدٍ الْغَسَّانِيُّ ، يُحَدِّثُ عَنْهُ : حَرِيزٌ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ يُونُسُ بْنُ مَيْسَرَةَ بْنِ حَلْبَسٍ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ حَيٌّ مَوْلَى سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنِ بْنِ حَرْبٍ قَاضِي مِصْرَ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَفْصٍ الْوَصَّابِيُّ حِمْصِيٌّ ، أَبُو عُبَيْدٍ بَحْرٌ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1132 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْجَوَّازُ ، قَالَ أَنْبَأَ زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، قَالَ أَخْبَرَنِي رَجَاءُ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ الْفِلَسْطِينِيُّ ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو عُبَيْدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو ، مَوْلَى سُلَيْمَانِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، خَرَجَ مِنْ دِمَشْقَ حَتَّى أَتَىَ حَلَبًا فَقَالَ لَأَمِيرِهَا جَمِّعْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَإِنَّا سَفْرٌ قَالَ فَخَرَجَ فَصَلَّى بِهِمُ الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ فَرَأَى رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِهِ يَتَطَوَّعُ فَقَالَ لَوْ تَطَوَّعْتُ لَأَتْمَمْتُ الصَّلَاةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1133 حَدَّثَنِي أَبُو الْعَبَّاسِ الْفَضْلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَغْدَادِيُّ ، بِالرَّمْلَةِ قَالَ حَدَّثَنَا عَفَّانُ ، قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ ، عَنْ بَحْرٍ أَبِي عُبَيْدٍ ، عَنْ السُّرُجِ الْيَرمِوكِيِّ ، قَالَ أَجِدُ فِي الْكِتَابِ أَوْ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ اثْنَيْ عَشَرَ رَبِيبًا نَبِيُّهُمْ أَحَدُهُمْ فَإِذَا وَفَتِ الْعِدَّةُ طَغَوْا وَبَغَوْا وَكَانَ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ قَالَ وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ عَبْدُ اللَّهِ يَتَعَلَّمُ مِنْ سُرْجِ هَذَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1134 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الدُّنْيَا ، قَالَ حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ ، قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مَطَرٍ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ جَلَّ حدثناؤُهُ الْجَنَّةَ قَالَتْ لِمَنْ خَلَقْتَنِي قَالَ لِمَنْ يَعْبُدُنِي وَهُوَ يَخَافُنِي

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1135 أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلِ ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو عُبَيْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَفْصٍ الْوَصَّابِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرَ ، قَالَ حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو ، عَنْ أَبِي رُهْمٍ أَحْزَابِ بْنِ أُسَيْدٍ أَنَّهُ نَهَى ابْنَ أَخِيهِ أَنْ يَنَامَ عَلَى بَطْنِهِ وَقَالَ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَفْعَلُ بِالْعَبْدِ إِذَا نَامَ عَلَى بَطْنِهِ ، وَأَبُو الْعُبَيْدَيْنِ مُعَاوِيَةُ بْنُ سَبْرَةَ بْنِ الْحُصَيْنِ النُّمَيْرِيُّ . وَأَبُو عَبْدَةَ مَرْزُوقٌ الشَّامِيُّ . وَأَبُو عَبْدَةَ يُوسُفُ بْنُ عَبْدَةَ ، حَدَّثَ عَنْهُ : بَدَلُ بْنُ الْمُحَبَّرِ . سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : أَبُو الْعُبَيْدَيْنِ مُعَاوِيَةُ بْنُ سَبْرَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1136 حَدَّثَنَا عَمْرِو بْنُ عَلِيٍّ أَبُو مُصْعَبٍ ، قال حدثنا بَدَلُ بْنُ الْمُحَبَّرِ ، قال حدثنا أَبُو عَبْدَةَ يُوسُفُ بْنُ عَبْدَةَ قَالَ حَدَّثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ بَيْنَا نَحْنُ عِنْدَ أَنَسٍ قُعُودٌ إِذْ دَخَلَ صَاحِبُ الصِّهْرِيجِ فَقَالَ يَا أَبَا حَمْزَةَ ذَهَبَ مَاءُ الصِّهْرِيجِ لَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ قَالَ وَيْحَكَ مَا تَقُولُ ، قَالَ : هُو مَا أَقُولُ لَكَ ، قَالَ : إِنَّا لِلَّهِ ، ثُمَّ جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَرَفَعَ يَدَيْهِ قَالَ وَهُوَ زَمَنُ الصَّيْفِ قَالَ : اللَّهُمَّ اسْقِنَا ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي وَغَمَزَ بَعْضُنَا بَعْضًا يَقُولُ : يَسْتَسْقِي فِي الصَّيْفِ فَدَعَا سَاعَةً ثُمَّ قَالَ : انْظُرُوا هَلْ تَرَوْنَ شَيْئًا قِبَلَ الْعَيْنِ ؟ قُلْنَا : لَا ، قَالَ : مَا شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ فَدَعَا مِثْلَ مَا دَعَا ثُمَّ قَالَ : هَلْ تَرَوْنَ شَيْئًا ؟ قُلْنَا : لَا ، قَالَ : مَا شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ فَدَعَا سَاعَةً ، ثُمَّ قَالَ : انْظُرُوا هَلْ تَرَوْنَ مِنْ شَيْءٍ قِبَلَ الْعَيْنِ ؟ فَنَظَرْنَا فَإِذَا سَحَابَةٌ مِنْ قِبَلِ الْعَيْنِ قَدِ ارْتَفَعَتْ مِثْلَ التُّرْسِ فَارْتَفَعَتْ حَتَّى كَانَتْ عَلَى رُؤُسِنَا فَأَرْعَدَتْ وَأَبْرَقَتْ ثُمَّ أَرْسَلَتْ حَتَّى امْتَلَأَ الصِّهْرِيجُ فَقَالَ : انْظُرُوا أَيْنَ بَلَغَتْ ، فَنَظَرْنَا فَإِذَا هِيَ حَوَالَيْنَا لَمْ تَعْدُنَا ، حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَبْدَةَ كُنْيَتُهُ أَبُو عَبْدَةَ ، وَهُوَ بَصْرِيٌّ ثِقَةٌ ، وَقَدْ حَدَّثَ عَنْ : ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،