: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ : رهو

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

760 حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ , حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ بَكِيرٍ , حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ مُطَيْرٍ , عَنْ مُطَيْرٍ , عَنِ الْحَسَنِ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَنْ بِئْرِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ غَطَفَانَ , قَالَ : رَهْوَةٌ تَنْبُعُ مِنْ أَصْلِ جَبَلٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

761 حَدَّثَنَا عَاصِمٌ , حَدَّثَنَا أَبُو أُوَيْسٍ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , سَمِعَ عَمْرَةَ , عَنْ عَائِشَةَ , قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ : لَا يُمْنَعُ رَهْوُ الْمَاءِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

762 حَدَّثَنَا يَحْيَى , حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ , عَنْ مَعْمَرٍ , عَنْ بُدَيْلٍ , عَنْ مُطَرِّفٍ : بَايَعْتُ رَافِعَ بْنَ خَدِيجٍ بَعِيرًا بِبَعِيرَيْنِ , فَأَعْطَانِي أَحَدَهُمَا وَقَالَ : آتِيكَ بِالْآخَرِ غَدًا رَهْوًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

763 حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ , حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ شَقِيقٍ , عَنْ مَسْرُوقٍ , عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ : بَيْنَمَا رَجُلٌ فِي أَرْضٍ يَسْقِيهَا إِذْ مَرَّتْ بِهِ عَنَانَةٌ تَرَهْيَأُ قَوْلُهُ : رَهْوُ الْمَاءِ : يُرِيدُ مُسْتَنْقَعَهُ أَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ , عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : الرَّهْوُ , وَالْجَمِيعُ الرِّهَاءُ : أَمَاكِنُ مُرْتَفِعَةٌ , وَرَهَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ إِذَا فَتَحَ بَيْنَ رِجْلَيْهِ وَمَرَّ بِأَعْرَابِيٍّ فَالِجٌ فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ , رَهْوٌ بَيْنَ سَنَامَيْنِ , يُرِيدُ فَجْوَةً وَقَالَ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ : الرَّهْوُ : الْمَكَانُ الْوَاسِعُ , وَالرَّهْوُ مِنَ الْخَيْلِ : الْوَاسِعُ الْجَرْيِ , وَالْجَمِيعُ مَرَاهٍ , وَامْرَأَةٌ مُرْهٍ : وَاسِعَةٌ , وَالرَّهْوَةُ : الِانْحِدَارُ قَالَ عَمْرُو بْنُ كُلْثُومٍ :
نَصَبْنَا مِثْلَ رَهْوَةَ ذَاتِ حَدٍّ
مُحَافَظَةً وَكُنَّا الْمُسْنِفِينَا
وَهُوَ مِنَ الِارْتِفَاعِ وَقَوْلُهُ : آتِيَكَ بِالْآخَرِ رَهْوًا أَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ , عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : يُقَالُ افْعَلْ ذَلِكَ سَهْوًا رَهْوًا : يُرِيدُ سَاكِنًا بِغَيْرِ تَشَدُّدٍ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا } , وَجَاءَتِ الْإِبِلُ رَهْوًا : أَيْ سَاكِنَةً يَتْبَعُ بَعْضُهَا بَعْضًا , وَخِمْسٌ رَاهٍ أَيْ سَاكِنٌ , وَالرَّهْوُ : طَائِرٌ , وَيُقَالُ إِنَّهُ الْكُرْكِيُّ , وَقَالَ الشَّاعِرُ :
يَمْشِينَ رَهْوًا فَلَا الْأَعْجَازُ خَاذِلَةٌ
وَلَا الصُّدُورُ عَلَى الْأَعْجَازِ تَتَّكِلُ
قَوْلُهُ : تَرَهْيَأَ السَّحَابُ إِذَا نَكَظَ , وَتَرَهْيَأَتْ وَتَرَأْرَأَتْ إِذَا ذَهَبَ نَاظِرَاهُ يَمِينًا وَشِمَالًا وَكَرَيَّهَ السَّحَابُ , وَتَرَيَّعَ إِذَا ذَهَبَ وَجَاءَ كَأَنَّهُ تَهَيَّأَ لِلْمَطَرِ وَأَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ , عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : الرِّيحُ الرُّهَاءُ : اللَّيِّنَةُ , وَهِيَ الرَّهْوُ , يُقَالُ : إِنَّ رِيحَهَا لَرَهْوٌ وَرَهَاءٌ وَرَهَتْ رِيحُهَا , وَهِيَ رَاهِيَةٌ إِذَا سَكَنَتْ بَعْدَ شِدَّةٍ . أَخْبَرَنَا الْأَثْرَمُ , عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ , وَأَخْبَرَنَا سَلَمَةُ , عَنِ الْفَرَّاءِ : رُخَاءً : لَيِّنَةً مِنَ الرَّخَاوَةِ . وَأَمَّا الْمُفَسِّرُونَ فَاخْتَلَفُوا فِي قَوْلِهِ : { رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ } قَالَ الْحَسَنُ : بَيْنَ الْعَاصِفِ وَاللَّيِّنَةِ , وَقَالَ مُجَاهِدٌ : طَيِّبَةً , وَقَالَ الضَّحَّاكُ : مُطِيعَةً , كُلُّ ذَلِكَ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ لَيِّنَةً فِي هُبُوبِهَا , طَيِّبَةً فِي مَسِّهَا , مُطِيعَةً لِمَنْ أَمَرَهَا أَخْبَرَنَا عَمْرٌو , عَنْ أَبِيهِ : الْوَرِهُ : الْكَثِيرُ الشَّحْمِ مِنَ اللَّحْمِ السَّاحُّ وَالْبَهِيرُ وَصَمْغُ الطَّلْحِ وَقَالَ الْأَصْمَعِيُّ : الْغَارَةُ الشَّغْوَاءُ الْمُتَفَرِّقَةُ , وَالْمُشْعِلَةُ مِثْلُهَا , وَالرَّهْوُ : الْمُتَتَابِعُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،