عَبْدُ اللهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ ابْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَأُمُّهُ أُمُّ عَوْنٍ بِنْتُ عَوْنِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَوَلَدَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ جَعْفَرًا لاَ عَقِبَ لَهُ وَأُمُّهُ هُنَادَةُ بِنْتُ الشَّرْقِيِّ بْنِ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ بْنِ شَبَثِ بْنِ رِبْعِيِّ الْيَرْبُوعِيِّ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ خَرَجَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ بِالْكُوفَةِ فِي خِلاَفَةِ مَرْوَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ فَبَعَثَ إِلَيْهِ مَرْوَانُ جُنْدًا فَلَحِقَ بأَصْبَهَانَ فَغَلَبَ عَلَيْهَا وَعَلَى تِلْكَ النَّاحِيَةِ , وَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ قَوْمٌ كَثِيرٌ , وَذَلِكَ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَثَلاَثِينَ وَمِئَةٍ , ثُمَّ قُتِلَ بِجَيٍّ , وَيُقَالُ بَلْ هَرَبَ فَلَحِقَ بِخُرَاسَانَ , وَأَبُو مُسْلِمٍ يَدْعُو بِهَا فَبَلَغَهُ مَكَانَهُ , فَأَخَذَهُ فَحَبَسَهُ فِي السِّجْنِ حَتَّى مَاتَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    عَبْدُ اللهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ ابْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ. وَأُمُّهُ أُمُّ عَوْنٍ بِنْتُ عَوْنِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ. فَوَلَدَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ : جَعْفَرًا لاَ عَقِبَ لَهُ. وَأُمُّهُ هُنَادَةُ بِنْتُ الشَّرْقِيِّ بْنِ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ بْنِ شَبَثِ بْنِ رِبْعِيِّ الْيَرْبُوعِيِّ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ. خَرَجَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ بِالْكُوفَةِ فِي خِلاَفَةِ مَرْوَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ فَبَعَثَ إِلَيْهِ مَرْوَانُ جُنْدًا فَلَحِقَ بأَصْبَهَانَ فَغَلَبَ عَلَيْهَا وَعَلَى تِلْكَ النَّاحِيَةِ , وَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ قَوْمٌ كَثِيرٌ , وَذَلِكَ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَثَلاَثِينَ وَمِئَةٍ , ثُمَّ قُتِلَ بِجَيٍّ , وَيُقَالُ : بَلْ هَرَبَ فَلَحِقَ بِخُرَاسَانَ , وَأَبُو مُسْلِمٍ يَدْعُو بِهَا فَبَلَغَهُ مَكَانَهُ , فَأَخَذَهُ فَحَبَسَهُ فِي السِّجْنِ حَتَّى مَاتَ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،