باب ما جاء لا يقطع الصلاة شيء

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ مَا جَاءَ لَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ شَيْءٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

339 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ أَبِي الشَّوَارِبِ قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ قَالَ : حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ ، عَنْ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : كُنْتُ رَدِيفَ الفَضْلِ عَلَى أَتَانٍ ، فَجِئْنَا وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي بِأَصْحَابِهِ بِمِنًى ، قَالَ : فَنَزَلْنَا عَنْهَا فَوَصَلْنَا الصَّفَّ ، فَمَرَّتْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ ، فَلَمْ تَقْطَعْ صَلَاتَهُمْ ، : وَفِي البَابِ عَنْ عَائِشَةَ ، وَالفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ ، وَابْنِ عُمَرَ ، : وَحَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ، وَالعَمَلُ عَلَيْهِ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ العِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَنْ بَعْدَهُمْ مِنَ التَّابِعِينَ ، قَالُوا : لَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ شَيْءٌ ، وَبِهِ يَقُولُ سُفْيَانُ ، وَالشَّافِعِيُّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

Allah's Messenger performing Salat in the house of Umm Salamah wrapped in one garment.

337- İbn Abbâs (r.a.)'den rivâyete göre, şöyle demiştir: "Bir binit üzerinde Fazl'ın arkasında idim Rasûlullah (s.a.v.) ve ashabı Minâ'da namaz kılarken onların yanına geldik binitten inerek saffa durduk merkeb safların önünden geçti ve namazlarına engel olmadı." (Ebû Dâvûd, Salat: 112) ® Tirmîzî: Bu konuda Âişe, Fadl b. Abbâs ve İbn Ömer'den de hadis rivâyet edilmiştir. Tirmîzî: İbn Abbâs hadisi hasen sahihtir. Rasûlullah (s.a.v.)'in ashabından ve tabiin dönemi alimlerinden pek çoğu bu hadisle amel ederek şöyle demişlerdir: "Namazı hiçbir şey kesmez, yani engel olmaz." Sûfyân es Sevrî ve Şâfii bu görüştedirler.

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَبْوَابُ الْوَصَايَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،