يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ابْنِ حَسَنِ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَأُمُّهُ قُرَيْبَةُ بِنْتُ رُكَيْحِ بْنِ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَمْعَةَ بْنِ الأَسْوَدِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ فَوَلَدَ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدًا وَأُمُّهُ خَدِيجَةُ بِنْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مَعْمَرٍ التَّيْمِيِّ مِنْ قُرَيْشٍ , وَكَانَ هَارُونُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ طَلَبَ يَحْيَى بْنَ عَبْدِ اللهِ هَذَا فَاخْتَفَى مِنْهُ وَخَافَهُ يَحْيَى فَلَحِقَ بِالدَّيْلَمِ وَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ قَوْمٌ كَثِيرٌ فَوَجَّهَ إِلَيْهِ هَارُونُ الْفَضْلَ بْنَ يَحْيَى بْنِ خَالِدٍ , وَأَعْطَاهُ الأَمَانَ وَأَعْطَاهُ مَا سَأَلَ فَخَرَجَ إِلَيْهِ فِي الأَمَانِ فَقَدِمَ بِهِ عَلَى هَارُونَ , فَأَذِنَ لَهُ فَرَجَعَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَمَاتَ بِهَا وَقَدْ كَانَ يَحْيَى خَرَجَ مَعَ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ بِفَخٍّ , فَأَفْلَتَ يَوْمَئِذٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ابْنِ حَسَنِ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ. وَأُمُّهُ قُرَيْبَةُ بِنْتُ رُكَيْحِ بْنِ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَمْعَةَ بْنِ الأَسْوَدِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ. فَوَلَدَ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ : مُحَمَّدًا. وَأُمُّهُ خَدِيجَةُ بِنْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مَعْمَرٍ التَّيْمِيِّ مِنْ قُرَيْشٍ , وَكَانَ هَارُونُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ طَلَبَ يَحْيَى بْنَ عَبْدِ اللهِ هَذَا فَاخْتَفَى مِنْهُ وَخَافَهُ يَحْيَى فَلَحِقَ بِالدَّيْلَمِ وَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ قَوْمٌ كَثِيرٌ فَوَجَّهَ إِلَيْهِ هَارُونُ الْفَضْلَ بْنَ يَحْيَى بْنِ خَالِدٍ , وَأَعْطَاهُ الأَمَانَ وَأَعْطَاهُ مَا سَأَلَ فَخَرَجَ إِلَيْهِ فِي الأَمَانِ فَقَدِمَ بِهِ عَلَى هَارُونَ , فَأَذِنَ لَهُ فَرَجَعَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَمَاتَ بِهَا وَقَدْ كَانَ يَحْيَى خَرَجَ مَعَ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ بِفَخٍّ , فَأَفْلَتَ يَوْمَئِذٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،