أَبُو مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيُّ وَاسْمُهُ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو , مِنْ بَنِي خُدَارَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ شَهِدَ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    أَبُو مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيُّ وَاسْمُهُ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو , مِنْ بَنِي خُدَارَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ شَهِدَ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ ، وَهُوَ صَغِيرٌ , وَلَمْ يَشْهَدْ بَدْرًا وَشَهِدَ أُحُدًا , وَنَزَلَ الْكُوفَةَ , فَلَمَّا خَرَجَ عَلِيٌّ إِلَى صِفِّينَ اسْتَخْلَفَهُ عَلَى الْكُوفَةِ ثُمَّ عَزَلَهُ عَنْهَا فَرَجَعَ أَبُو مَسْعُودٍ إِلَى الْمَدِينَةِ فَمَاتَ بِهَا فِي آخِرِ خِلاَفَةِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ , وَقَدِ انْقَرَضَ عَقِبُهُ فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ أَحَدٌ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،