:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيُّ ، وَيُكْنَى أَبَا عَمْرٍو أَسْلَمَ فِي السَّنَةِ الَّتِي قُبِضَ فِيهَا النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَوَجَّهَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم إِلَى ذِي الْخَلَصَةِ فَهَدَمَهُ وَنَزَلَ الْكُوفَةَ بَعْدَ ذَلِكَ وَابْتَنَى بِهَا دَارًا فِي بَجِيلَةَ وَتُوُفِّيَ بِالسَّرَاةِ فِي وِلاَيَةِ الضَّحَّاكِ بْنِ قَيْسٍ عَلَى الْكُوفَةِ , وَكَانَتْ وِلاَيَةُ الضَّحَّاكِ سَنَتَيْنِ وَنِصْفًا بَعْدَ زِيَادِ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، جرير بن عبد الله البجلي ، ويكنى أبا عمرو أسلم في السنة التي قبض فيها النبي صلى الله عليه وسلم ووجهه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذي الخلصة فهدمه ونزل الكوفة بعد ذلك وابتنى بها دارا في بجيلة وتوفي بالسراة في ولاية الضحاك بن قيس على الكوفة , وكانت ولاية الضحاك سنتين ونصفا بعد زياد بن أبي سفيان.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،