بَابُ مَنْ يَجِبُ عَلَيْهِ شُهُودُ الْجُمُعَةِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5010 عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ رَجُلٍ ، مِنْ أَسْلَمَ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ أَبِي مَيْمُونَةَ الْأَسَدِيِّ قَالَ : كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يَكُونُ عَلَى رَأْسِ خَمْسَةِ أَمْيَالٍ مِنَ الْمَدِينَةِ فِيُجَمِّعُ وَيَنْزِلُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5011 عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ مُوسَى أَنَّ مُعَاوِيَةَ ، كَانَ يَدْعُو النَّاسَ إِلَى شُهُودِ الْجُمُعَةِ عَلَى الْمِنْبَرِ بِدِمَشْقَ ، فَيَقُولُ : اشْهَدُوا الْجُمُعَةَ يَا أَهْلَ كَذَا ، يَا أَهْلَ كَذَا ، حَتَّى يَدْعُوَ أَهْلَ مَاتِرِينَ ، وَأَهْلَ فَائِنَ حِينَئِذٍ مِنْ دِمَشْقَ عَلَى أَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ مِيلًا ، فَيَقُولُ : اشْهَدُوا يَا أَهْلَ فَايِزَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5012 عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَاشِدٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي عَبْدَةُ بْنُ أَبِي لُبَابَةَ ، أَنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ ، كَانَ يَقُومُ عَلَى مِنْبَرِهِ فَيَقُولُ : يَا أَهْلَ قُرَدَا ، وَيَا أَهْلَ دَامِرَةَ ، قَرْيَتَيْنِ مِنْ قُرَى دِمَشْقَ ، إِحْدَاهُمَا عَلَى أَرْبَعِ فَرَاسِخَ ، وَالْأُخْرَى عَلَى خَمْسَةٍ ، إِنَّ الْجُمُعَةَ لَزِمَتْكُمْ ، وَأَنْ لَا جُمُعَةَ إِلَّا مَعَنَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5013 عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ : بَلَغَنَا أَنَّ رِجَالًا ، مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ شَهِدُوا بَدْرًا ، أُصِيبَتْ أَبْصَارُهُمْ فِي عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَعْدَهُ ، فَكَانُوا لَا يَتْرُكُونَ شُهُودَ الْجُمُعَةِ ، فَلَا نَرَى أَنْ يَتْرُكَ الْجُمُعَةَ مَنْ وَجَدَ إِلَيْهَا سَبِيلًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5014 عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : قُلْتُ لِعَطَاءٍ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ } أَلَيْسَتِ النِّسَاءُ مَعَ الرِّجَالِ ؟ قَالَ : لَا ، وَسَأَلْنَا عَبْدَ الرَّزَّاقِ : مِنْ أَيْنَ يُسْتَحَبُّ مِنْ أَنْ تُؤْتَى الْجُمُعَةُ ؟ فَقَالَ : مِنْ قَرْيَةِ الرَّحْبَةِ إِلَى صَنْعَاءَ وَمِثْلُ هَذَا وَمَا كَانَ أَبْعَدَ مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنْ شَاءُوا حَضَرُوا وَإِنْ شَاءُوا لَمْ يَحْضُرُوا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،