أَبُو تَمِيمَةَ الْهُجَيْمِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَبُو تَمِيمَةَ الْهُجَيْمِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

40004 سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : أَبُو تَمِيمَةَ الْهُجَيْمِيُّ اسْمُهُ : طَرِيفٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

119 حَدَّثَنَا أَبُو هَاشِمٍ زِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ قَالَ : ، حدثنا الْقَاسِمُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ : أَنْبَأَ خَالِدٌ الْحَذَّاءُ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ الْهُذَلِيِّ عَنْ أَبِي تَمِيمَةَ الْهُجَيْمِيِّ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حِمَارٍ وَخَلْفُهُ رِدْفٌ فَعَثَرَ الْحِمَارُ فَقَالَ الرِّدْفُ : تَعِسَ الشَّيْطَانُ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا تَقُلْ : تَعِسَ الشَّيْطَانُ ؛ فَإِنَّهُ يَتَعَاظَمُ وَلَكِنْ قُلْ : بِسْمِ اللَّهِ ؛ فَإِنَّهُ يَتَصَاغَرُ حَتَّى يَكُونَ أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

120 حَدَّثَنَا هِلَالُ بْنُ الْعَلَاءِ قَالَ : ، حدثنا حُسَيْنُ بْنُ عَيَّاشٍ قَالَ : ، حدثنا زُهَيْرٌ قَالَ : ، حدثنا أَبُو إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي تَمِيمَةَ أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَوْ قَالَ لَهُ رَجُلٌ - : إِلَى مَا تَدْعُو ؟ قَالَ : أَدْعُو إِلَى اللَّهِ الَّذِي إِنْ أَصَابَكَ ضُرٌّ فَدَعَوْتَهُ كَشَفَهُ عَنْكَ ، وَإِنْ أَجْدَبَتْ أَرْضُكَ أَوْ أَسَنَّتْ فَدَعَوْتَهُ أَنْ تَنْبُتَ لَكَ أَنَبْتَ لَكَ ، وَإِنْ ضَلَّتْ لَكَ ضَالَّةٌ فِي الْفَلَاةِ فَدَعَوْتَهُ رَدَّ عَلَيْكَ . قَالَ : قُلْتُ : أَوْ قَالَ الرَّجُلُ : أَوْصِنِي . قَالَ : أُوصِيكَ أَنْ لَا تَسُبَّ النَّاسَ , وَلَا تَزْهَدَ فِي الْمَعْرُوفِ , وَإِذَا لَقِيتَ أَخَاكَ فَالْقَهُ بِبِشْرٍ حَسَنٍ , وَوَجْهُكَ مُنْبَسِطٌ ، وَإِنِ اسْتَسْقَاكَ مِنْ دَلْوِكَ فَصُبَّ لَهُ ، وَاجْعَلْ إِزَارَكَ مَا بَيْنَ كَعْبَيْكَ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ ، وَإِيَّاكَ وَإِسْبَالَ الْإِزَارِ ؛ فَإِنَّ إِسْبَالَ الْإِزَارِ مِنَ الْمَخِيلَةِ , وَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمَخِيلَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،