أَبُو الْيَسَرِ وَاسْمُهُ كَعْبُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبَّادِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَادٍ وَأُمُّهُ نَسِيبَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ مُرَيٍّ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ ، وَكَانَ لِأَبِي الْيَسَرِ مِنَ الْوَلَدِ عُمَيْرٌ ، وَأُمُّهُ أُمُّ عَمْرِو بِنْتُ عَمْرِو بْنِ حَرَامِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، وَهِيَ عَمَّةُ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، وَيَزِيدَ بْنِ أَبِي الْيَسَرِ ، وَأُمُّهُ لُبَابَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ بْنِ سَعِيدٍ مِنْ مُزَيْنَةَ ، وَحَبِيبٌ ، وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ ، وَعَائِشَةُ ، وَأُمُّهَا أُمُّ الرَّيَاعِ بِنْتُ عَبْدِ عَمْرِو بْنِ مَسْعُودِ بْنِ عَبْدِ الْأَشْهَلِ ، وَشَهِدَ أَبُو الْيَسَرِ الْعَقَبَةَ فِي رِوَايَتِهِمْ جَمِيعًا ، وَشَهِدَ بَدْرًا ، وَأُحُدًا وَهُوَ ابْنُ عِشْرِينَ سَنَةً ، وَشَهِدَ أُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ رَجُلًا قَصِيرًا دَحْدَاحًا ، ذَا بَطْنٍ ، وَتُوُفِّيَ بِالْمَدِينَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَذَلِكَ فِي خِلَافَةِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَلَهُ عَقِبٌ بِالْمَدِينَةِ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَبُو الْيَسَرِ وَاسْمُهُ كَعْبُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبَّادِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَوَادٍ وَأُمُّهُ نَسِيبَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ مُرَيٍّ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ ، وَكَانَ لِأَبِي الْيَسَرِ مِنَ الْوَلَدِ عُمَيْرٌ ، وَأُمُّهُ أُمُّ عَمْرِو بِنْتُ عَمْرِو بْنِ حَرَامِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، وَهِيَ عَمَّةُ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، وَيَزِيدَ بْنِ أَبِي الْيَسَرِ ، وَأُمُّهُ لُبَابَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ بْنِ سَعِيدٍ مِنْ مُزَيْنَةَ ، وَحَبِيبٌ ، وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ ، وَعَائِشَةُ ، وَأُمُّهَا أُمُّ الرَّيَاعِ بِنْتُ عَبْدِ عَمْرِو بْنِ مَسْعُودِ بْنِ عَبْدِ الْأَشْهَلِ ، وَشَهِدَ أَبُو الْيَسَرِ الْعَقَبَةَ فِي رِوَايَتِهِمْ جَمِيعًا ، وَشَهِدَ بَدْرًا ، وَأُحُدًا وَهُوَ ابْنُ عِشْرِينَ سَنَةً ، وَشَهِدَ أُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ رَجُلًا قَصِيرًا دَحْدَاحًا ، ذَا بَطْنٍ ، وَتُوُفِّيَ بِالْمَدِينَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَذَلِكَ فِي خِلَافَةِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَلَهُ عَقِبٌ بِالْمَدِينَةِ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،