أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ امْرَأَةُ نُعَيْمِ بْنِ النَّحَّامِ ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ ، وَأَخْرَجَ لَهَا حَدِيثَ الضَّحَّاكِ بْنِ عُثْمَانَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ امْرَأَةُ نُعَيْمِ بْنِ النَّحَّامِ ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ ، وَأَخْرَجَ لَهَا حَدِيثَ الضَّحَّاكِ بْنِ عُثْمَانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

7335 عَنْ يَحْيَى بْنِ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ أَتَى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، فَقَالَ : إِنِّي قَدْ خَطَبْتُ بِنْتَ نُعَيْمِ بْنِ النَّحَّامِ ، وَأُرِيدُ أَنْ تَمْشِيَ مَعِي فَتُكَلِّمَهُ لِي ، فَقَالَ عُمَرُ : إِنِّي أَعْلَمُ بِنُعَيْمٍ مِنْكَ ، إِنَّ عِنْدَهُ ابْنَ أَخٍ لَهُ يَتِيمٌ ، وَلَمْ يَكُنْ لِيُتْرِبَ لَحْمَهُ ، فَقَالَ : إِنَّ أُمَّهَا قَدْ خُطِبَتْ عَلَيَّ ، قَالَ عُمَرُ : فَإِنْ كُنْتَ فَاعِلًا فَاذْهَبْ بِعَمِّكِ زَيْدِ بْنِ الْخَطَّابِ ، قَالَ : فَذَهَبْنَا إِلَيْهِ فَكَلَّمَهُ ، قَالَ : فَكَأَنَّمَا كَانَ نُعَيْمٌ سَمِعَ مَقَالَةَ عُمَرَ ، فَقَالَ : مَرْحَبًا بِكَ وَأَهْلًا ، وَذَكَرَ مِنْ مَنْزِلَتِهِ وَشَرَفِهِ ، ثُمَّ قَالَ : إِنَّ عِنْدِي ابْنَ أَخٍ لِي يَتِيمٌ ، فَلَمْ أَكُنْ لِأُنْقِصَ لُحُومَ النَّاسِ وَأُتْرِبَ لَحْمِي ، قَالَ : فَقَالَتْ أُمُّهَا مِنْ نَاحِيَةِ الْبَيْتِ : وَاللَّهِ لَا يَكُونُ هَذَا حَتَّى يَقْضِيَ بِهِ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَتَحْبِسُ أَيِّمَ بَنِي عَدِيٍّ عَلَى ابْنِ أَخِيكَ سَفِيهٍ أَوْ قَالَتْ : ضَعِيفٍ ، أَوْ كَمَا قَالَتْ : ثُمَّ خَرَجَتْ حَتَّى أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَخْبَرَتْهُ الْخَبَرَ ، فَدَعَا نُعَيْمًا فَقَصَّ عَلَيْهِ كَمَا قَالَ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِنُعَيْمٍ : صِلْ رَحِمَكَ وَأَرْضِ أَيِّمَكَ فَإِنَّ لَهُمَا مِنْ أَمْرِهِمَا نَصِيبًا حُدِّثْتُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ سَلَمَةَ ، قال حدثنا أَبُو مُصْعَبٍ ، قال حدثنا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنِ الضَّحَّاكِ ، بِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،