:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، حُمَيْدُ بْنُ هِلاَلٍ الْعَدَوِيُّ وَيُكْنَى أَبَا نَصْرٍ ، وَكَانَ ثِقَةً.
11019 أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هِلاَلٍ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ قَتَادَةَ ، يَقُولُ : مَا كَانَ بِالْمِصْرِ رَجُلٌ أَعْلَمَ مِنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلاَلٍ مَا اسْتَثْنَى مُحَمَّدًا وَلاَ الْحَسَنَ ، غَيْرَ أَنَّ التِّنَاوَةَ أَضَرَّتْ بِهِ يَعْنِي أَنَّهُ كَانَ تَانِيًا بِدُولاَبٍ بِالأَهْوَازِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، حميد بن هلال العدوي ويكنى أبا نصر ، وكان ثقة.
11019 أخبرنا موسى بن إسماعيل ، قال : سمعت أبا هلال ، يقول : سمعت قتادة ، يقول : ما كان بالمصر رجل أعلم من حميد بن هلال ما استثنى محمدا ولا الحسن ، غير أن التناوة أضرت به يعني أنه كان تانيا بدولاب بالأهواز.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،