:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عَمْرُو بْنُ عُبَيْدِ بْنِ بَابٍ مَوْلًى لِبَنِي تَمِيمٍ ، وَيُكْنَى أَبَا عُثْمَانَ ، مُعْتَزِلِيٌّ صَاحِبُ رَأْيٍ ، لَيْسَ بِشَيْءٍ فِي الْحَدِيثِ ، وَكَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ عَنِ الْحَسَنِ وَغَيْرِهِ ، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِئَةٍ ، وَدُفِنَ بِمَرَّانَ عَلَى لَيَالٍ مِنْ مَكَّةَ طَرِيقَ الْبَصْرَةِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عمرو بن عبيد بن باب مولى لبني تميم ، ويكنى أبا عثمان ، معتزلي صاحب رأي ، ليس بشيء في الحديث ، وكان كثير الحديث عن الحسن وغيره ، وتوفي سنة أربع وأربعين ومئة ، ودفن بمران على ليال من مكة طريق البصرة.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،