:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، مَنْصُورُ بْنُ زَاذَانَ صَاحِبُ الْحَسَنِ ، وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ هُشَيْمٌ وَأَصْحَابُهُ ، وَكَانَ ثِقَةً ، ثَبْتًا ، سَرِيعَ الْقِرَاءَةِ ، وَكَانَ يُرِيدُ يَتَرَسَّلُ فَلاَ يَسْتَطِيعُ ، وَكَانَ يَخْتِمُ فِي الضُّحَى ، وَكَانَ يُعْرَفُ ذَلِكَ مِنْهُ بِسُجُودِ الْقُرْآنِ ، وَكَانَ قَدْ تَحَوَّلَ ، فَنَزَلَ الْمُبَارَكَ عَلَى تِسْعَةِ فَرَاسِخَ مِنْ وَاسِطَ قَالَ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ : وَمَاتَ مَنْصُورٌ سَنَةَ الْوَبَاءِ فِي الطَّاعُونِ سَنَةَ إِحْدَى وَثَلاَثِينَ وَمِئَةٍ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، منصور بن زاذان صاحب الحسن ، وهو الذي روى عنه هشيم وأصحابه ، وكان ثقة ، ثبتا ، سريع القراءة ، وكان يريد يترسل فلا يستطيع ، وكان يختم في الضحى ، وكان يعرف ذلك منه بسجود القرآن ، وكان قد تحول ، فنزل المبارك على تسعة فراسخ من واسط قال يزيد بن هارون : ومات منصور سنة الوباء في الطاعون سنة إحدى وثلاثين ومئة.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،