بَابُ صِيَانَةِ الْعِلْمِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

606 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : سَمِعْتُ سُفْيَانَ ، يَقُولُ : قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ ، شِنْتُمُ الْعِلْمَ ، وَأَذْهَبْتُمْ نُورَهُ ، وَلَوْ أَدْرَكَنِي وَإِيَّاكُمْ عُمَرُ رضوان الله عليه لَأَوْجَعَنَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

607 أَخْبَرَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ أُمَيٍّ الْمُرَادِيِّ ، قَالَ : قَالَ عَلِيٌّ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ ، فَإِذَا عَلِمْتُمُوهُ ، فَاكْظِمُوا عليْهِ ، وَلَا تَشُوبُوهُ بِضَحِكٍ ، وَلَا بِلَعِبٍ فَتَمُجَّهُ الْقُلُوبُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

608 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ قَالَ : مَنْ ضَحِكَ ضَحْكَةً ، مَجَّ مَجَّةً مِنَ الْعِلْمِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

609 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ ، عَنْ سُفْيَانَ ، أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لِكَعْبٍ : مَنْ أَرْبَابُ الْعِلْمِ ؟ قَالَ : الَّذِينَ يَعْمَلُونَ بِمَا يَعْلَمُونَ . قَالَ : فَمَا أَخْرَجَ الْعِلْمَ مِنْ قُلُوبِ الْعُلَمَاءِ ؟ قَالَ : الطَّمَعُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

610 أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَيُّوبَ ، عَنْ أَبِي إِيَاسٍ ، قَالَ : كُنْتُ نَازِلًا عَلَى عَمْرِو بْنِ النُّعْمَانِ ، فَأَتَاهُ رَسُولُ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، حِينَ حَضَرَهُ رَمَضَانُ ، بِأَلْفَيْ دِرْهَمٍ ، فَقَالَ : إِنَّ الْأَمِيرَ يُقْرِئُكَ السَّلَامَ ، وَقَالَ : إِنَّا لَمْ نَدَعْ قَارِئًا شَرِيفًا ، إِلَّا وَقَدْ وَصَلَ إِلَيْهِ مِنَّا مَعْرُوفٌ ، فَاسْتَعِنْ بِهَذَيْنِ عَلَى نَفَقَةِ شَهْرِكَ هَذَا . فَقَالَ : أَقْرِئِ الْأَمِيرَ السَّلَامَ ، وَقُلْ لَهُ : إِنَّا وَاللَّهِ مَا قَرَأْنَا الْقُرْآنَ نُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا ، وَدِرْهَمَهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،