:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عَبْدُ اللهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ بَطْنٌ مِنْ بَاهِلَةَ ، وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ ، وَكَانَ ثِقَةً صَدُوقًا ، نَزَلَ بَغْدَادَ ، فَنَزَلَ عَلَى سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ ، وَسَمِعَ مِنْهُ الْبَغْدَادِيُّونَ ، وَلَمْ يَزَلْ بِهَا حَتَّى مَاتَ بِهَا لَيْلَةُ الثُّلاَثَاءِ لِثَلاَثَ عَشْرَةَ لَيْلَةٍ بَقِيَتْ مِنَ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَمِئَتَيْنِ فِي خِلاَفَةِ الْمَأْمُونِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عبد الله بن بكر السهمي بطن من باهلة ، وهو من أهل البصرة ، وكان ثقة صدوقا ، نزل بغداد ، فنزل على سعيد بن مسلم ، وسمع منه البغداديون ، ولم يزل بها حتى مات بها ليلة الثلاثاء لثلاث عشرة ليلة بقيت من المحرم سنة ثمان ومئتين في خلافة المأمون.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،