بَابٌ فِي الذَّبِّ عَنْ عِرْضِ الْمُؤْمِنِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1822 أنا سُفْيَانُ ، عَنْ أَبِي سِنَانٍ الشَّيْبَانِيِّ قَالَ : سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ يَقُولُ : كَانَ لِسُلَيْمَانَ سِتُّمِائَةِ أَلْفِ كُرْسِيٍّ ، وَقَالَ غَيْرُهُ : كَانَتِ الرِّيحُ تَرْفَعُهُ ، وَالرِّيحُ تُظِلُّهُ ، يَلِيهِ الْإِنْسُ ، ثُمَّ الْجِنُّ ، فَتَغْدُو بِهِ شَهْرًا ، وَتَرُوحُ بِهِ شَهْرًا ، فَتَمُرُّ بِالسُّنْبُلَةِ فَلَا تُحَرِّكُهَا ، فَمَرَّ بِرَجُلٍ فَتَعَجَّبَ مِنْهُ ، فَقَالَ لَهُ سُلَيْمَانُ : تَسْبِيحَةٌ وَاحِدَةٌ خَيْرٌ مِمَّا أَنَا فِيهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1823 أنا سُفْيَانُ ، عَنْ زِيَادٍ أَبِي عُثْمَانَ ، مَوْلَى مُصْعَبٍ ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً إِلَّا عَلَيْهِ تَبِعَةٌ ، إِلَّا سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ فَإِنَّ اللَّهَ قَالَ : { هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ }

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1824 أنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ قَالَ : سَمِعْتُ الْجُرَيْرِيَّ ، يُحَدِّثُ ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ أُسَيْرِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ : كُنَّا نَجْلِسُ بِالْكُوفَةِ إِلَى مُحَدِّثٍ لَنَا ، فَإِذَا تَفَرَّقَ النَّاسُ بَقِيَ رِجَالٌ ، فِيهِمْ رَجُلٌ لَا أَسْمَعُ أَحَدًا يَتَكَلَّمُ كَلَامَهُ , قَالَ : فَأَحْبَبْتُهُ وَوَقَعَ حُبُّهُ فِي قَلْبِي , قَالَ : فَبَيْنَا كَذَلِكَ إِذْ فَقَدْتُهُ ، فَقُلْتُ لِأَصْحَابِي : ذَلِكَ الرَّجُلُ كَذَا وَكَذَا ، الَّذِي كَانَ يُجَالِسُنَا ، هَلْ يَعْرِفُهُ أَحَدٌ مِنْكُمْ ؟ فَقَالَ رَجُلٌ : نَعَمْ ، ذَلِكَ أُوَيْسٌ الْقَرْنِيُّ ، قُلْتُ : هَلْ تُهْدِي إِلَى مَنْزِلِهِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، فَانْطَلَقْتُ مَعَهُ ، حَتَّى ضَرَبْتُ عَلَيْهِ حُجْرَتَهُ قَالَ : فَخَرَجَ ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا أَخِي ، مَا مَنَعَكَ أَنْ تَأْتِيَنَا ؟ قَالَ : الْعُرْيُ ، لَمْ يَكُنْ لِي شَيْءٌ آتِيكُمْ فِيهِ قَالَ : وَعَلَيَّ بُرْدٌ ، فَقُلْتُ لَهُ : الْبَسْ هَذَا الْبُرْدَ ، فَقَالَ : لَا تَفْعَلْ ، فَإِنِّي , إِنْ لَبِسْتُ هَذَا الْبُرْدَ اسْتَهْزَأَ بِيَ النَّاسُ وَآذَوْنِي ، فَلَمْ أَزَلْ بِهِ حَتَّى لَبِسَهُ ، وَخَرَجَ عَلَيْهِمْ ، فَقَالُوا : مَنْ خَادَعَ عَنْ بُردِهِ هَذَا ؟ فَجَاءَ فَوَضَعَهُ قَالَ : فَأَتَيْتُهُمْ ، فَقُلْتُ : مَا تُرِيدُونَ إِلَى هَذَا الرَّجُلِ ؟ قَدْ آذَيْتُمُوهُ ، الرَّجُلُ يَكْتَسِي مَرَّةً ، وَيَعْرَى مَرَّةً قَالَ : وَأَخَذْتُهُمْ بِلِسَانِي أَخْذًا شَدِيدًا قَالَ : وَثَمَّ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَهُوَ الَّذِي يَسْخَرُ بِهِ ، فَوَفَدَ أَهْلُ الْكُوفَةِ إِلَى عُمَرَ ، وَوَفَدَ ذَلِكَ الرَّجُلُ فِيهِمْ ، فَقَالَ عُمَرُ : أَهَهُنَا أَحَدٌ مِنَ الْقَرْنِيِّينَ ، فَجَاءَ ذَلِكَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ عُمَرُ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَنَا : إِنَّهُ يَقْدُمُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ يُقَالُ لَهُ أُوَيْسٌ ، لَا يَدَعُ بِالْيَمَنِ غَيْرَ أُمٍّ لَهُ ، قَدْ كَانَ بِهِ بَيَاضٌ فَدَعَا اللَّهَ فَأَذْهَبَهُ عَنْهُ إِلَّا مَوْضِعَ الدِّينَارِ ، أَوْ قَالَ : مِثْلَ مَوْضِعِ الدِّرْهَمِ ، فَمَنْ لَقِيَهُ مِنْكُمْ ، فَمُرُوهُ فَلْيَسْتَغْفِرْ لَكُمْ قَالَ : فَقَدِمَ عَلَيْنَا هَهُنَا ، فَقُلْتُ : مَنْ أَنْتَ ؟ قَالَ : أَنَا أُوَيْسٌ قَالَ : مَنْ تَرَكْتَ بِالْيَمَنِ ؟ قَالَ : أُمًّا لِي ، فَقُلْتُ : هَلْ كَانَ بِكَ بَيَاضٌ ؟ فَدَعَوْتَ اللَّهَ فَأَذْهَبَهُ عَنْكَ ، إِلَّا مِثْلَ مَوْضِعَ الدِّينَارِ ، أَوْ مِثْلَ مَوْضِعِ الدِّرْهَمِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : اسْتَغْفِرْ لِي قَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، أَيَسْتَغْفِرُ مِثْلِي لِمِثْلِكَ ؟ قَالَ : فَاسْتَغْفَرَ لَهُ , قَالَ : فَقُلْتُ : أَنْتَ أَخِي فَلَا تُفَارِقْنِي قَالَ : فَانْمَلَسَ مِنِّي ، فَأُنْبِئْتُ أَنَّهُ قَدِمَ عَلَيْكُمُ الْكُوفَةَ قَالَ : فَجَعَلَ يُحَقِّرُهُ عَمَّا يَقُولُ فِيهِ عُمَرُ ، فَجَعَلَ يَقُولُ : مَا ذَلِكَ فِينَا ، وَلَا نَعْرِفُ هَذَا ؟ قَالَ عُمَرُ : بَلَى ، إِنَّهُ رَجُلٌ كَذَا ، جَعَلَ أَيْ يَصِفُ مِنْ أَمْرِهِ ، فَقَالَ ذَلِكَ الرَّجُلُ : عِنْدَنَا رَجُلٌ يُسْخَرُ بِهِ ، يُقَالُ لَهُ أُوَيْسٌ ، قَالَ لَهُ : أَدْرِكْ قَالَ : وَمَا أَرَاكَ تُدْرِكُ ، فَأَقْبَلَ الرَّجُلُ حَتَّى دَخَلَ عَلَيْهِ ، قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ ، فَقَالَ أُوَيْسٌ : مَا كَانَتْ هَذِهِ عَادَتَكَ ، فَمَا بَالُكَ ؟ قَالَ : أَنْشُدُكَ اللَّهَ لَقِيَنِي عُمَرُ فَقَالَ : كَذَا وَكَذَا ، فَاسْتَغْفِرْ لِي قَالَ : لَا أَسْتَغْفِرُ لَكَ حَتَّى تَجْعَلَ عَلَيْكَ أَنَّكَ لَا تَسْخَرُ بِي ، وَلَا تَذْكُرُ مَا سَمِعْتَ مِنْ عُمَرَ إِلَى أَحَدٍ , قَالَ : لَكَ ذَلِكَ ، فَاسْتَغْفَرَ لَهُ ، قَالَ أَسِيرٌ : فَمَا لَبِثْنَا حَتَّى فَشَا حَدِيثُهُ فِي الْكُوفَةِ قَالَ : فَأَتَيْتُهُ ، فَقُلْتُ : يَا أَخِي ، أَلَا أُرَاكَ أَنْتَ الْعَجَبَ وَكُنَّا لَا نَشْعُرُ بِهِ قَالَ : مَا كَانَ فِي هَذَا مَا أَتَبَلَّغُ فِيهِ إِلَى النَّاسِ ، وَمَا يُجْزَى كُلُّ عَبْدٍ إِلَّا بِعَمَلِهِ , قَالَ : فَلَمَّا فَشَا الْحَدِيثُ قَالَ : هَرَبَ فَذَهَبَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1825 أنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ مُطَرِّفٍ قَالَ : مَا سَمِعْتُ أَحَدًا يَمْدَحُنِي إِلَّا تَصَاغَرَتْ إِلَيَّ نَفْسِي ، أَوْ قَالَ : مَقَتُّ نَفْسِي قَالَ : فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِيَزِيدَ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ : مَا مِنَ النَّاسِ أَحَدٌ يَسْمَعُ هَذَا إِلَّا سَيَنْزُو بِهِ الشَّيْطَانُ ، وَلَكِنَّ الْمُؤْمِنَ يُرِاجِعُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1826 أنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ ثَابِتٍ قَالَ : قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَهْلُ الْجَنَّةِ ؟ قَالَ : مَنْ لَا يَمُوتُ حَتَّى يُمْلَأَ سَمْعُهُ مِمَّا يُحِبُّ قَالَ : قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَهْلُ النَّارِ ؟ قَالَ : مَنْ لَا يَمُوتُ حَتَّى يُمْلَأَ سَمْعُهُ مِمَّا يَكْرَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1827 أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ ، قَالَ : كَانَ أَبُو مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيُّ يَقُولُ : مَا عَمِلْتُ عَمَلًا مُنْذُ كَذَا وَكَذَا سَنَةً ، أُبَالِي مَنْ يَرَاهُ مِنَ النَّاسِ إِلَّا حَاجَةَ الرَّجُلِ إِلَى أَهْلِهِ ، أَوْ حَاجَتَهُ مِنَ الْخَلَاءِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1828 أنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ ثَابِتٍ ، فِيمَا نَعْلَمُ قَالَ : كَانَ صِلَةُ صَنَعَ مَسْجِدًا بِالْجُبَّانِ ، فَكَانَ يَنْطَلِقُ فَيُصَلِّي فِيهِ ، ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَمُرُّ عَلَى مَجْلِسٍ ، فَأَتَاهُمْ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ ، فَقَالَ : أَلَا تُحَدِّثُونِي عَنْ قَوْمٍ أَتَوْا أَرْضًا ، فَجَعَلُوا يَنَامُونَ اللَّيْلَ ، وَيَجُورُونَ النَّهَارَ ، فَمَتَى يَبْلُغُونَ ؟ قَالُوا : لَا مَتَى ، فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ ، وَتَرَكَهُمْ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : أَلَا تَدْرُونَ مَنْ يَعْنِي ؟ مَا عَنَى غَيْرَكُمْ قَالَ : فَأَقْبَلَ إِقْبَالًا حَسَنًا وَتَرَكَ مَجْلِسَهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1829 أنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ ثَابِتٍ قَالَ : كَانَ رِجَالٌ مِنْ بَنِي عَدِيٍّ قَدْ أَدْرَكْتُ بَعْضَهُمْ ، إِنْ كَانَ أَحَدُهُمْ لَيُصَلِّي مَا يَأْتِي فِرَاشَهُ إِلَّا حَبْوًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1830 أنا سُلَيْمَانُ ، عَنْ ثَابِتٍ قَالَ : أَتَيْنَا أَخًا لَنَا مَرِيضًا نَعُودُهُ ، فَتَحَدَّثَ الْقَوْمُ بَيْنَهُمْ أَنَّ الْإِنْسَانَ إِذَا يَمْرَضُ يُرْفَعُ لَهُ مَا كَانَ يَعْمَلُ ، وَهُوَ صَحِيحٌ قَالَ مُسْلِمٌ : لَيْسَ هَكَذَا كُنَّا نَسْمَعُ ، وَلَكِنْ يُرْفَعُ لَهُ أَحْسَنُ مَا كَانَ يَعْمَلُ وَأَنَا صَاحِبٌ لَنَا ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ يَسَارٍ أَنَّ أَهْلَ الشَّامِ لَمَّا دَخَلُوا ، وَهزَمُوا أَهْلَ الْبَصْرَةِ زَمَنَ ابْنِ الْأَشْعَثِ فَصَوَّتَ أَهْلُ دَارِ مُسْلِمِ بْنِ يَسَارٍ ، فَقَالَتْ لَهُ أُمُّ وَلَدِهِ : أَمَا سَمِعْتَ الصَّوْتَ ؟ قَالَ : مَا سَمِعْتُهُ قَالَ سُلَيْمَانُ : كَانَ مُسْلِمُ بْنُ يَسَارٍ إِذَا رُئِيَ يُصَلِّي كَأَنَّهُ ثَوْبٌ مُلْقًى ، أَيْ لَا يَتَحَرَّكُ مِنْهُ شَيْءٌ قَالَ سُلَيْمَانُ ، وَقَالَ يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ : مَا أَعْلَمُ شَيْئًا الْيَوْمَ أَقَلَّ مِنْ دِرْهَمٍ طَيِّبٍ يُنْفِقُهُ صَاحِبُهُ فِي حَقٍّ ، أَوْ أَخٍ يُسْكَنُ إِلَيْهِ فِي الْإِسْلَامِ قَالَ : مَا يَزْدَادَانِ إِلَّا قِلَّةً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1831 وَعَنْ ثَابِتٍ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى الصُّفَّةِ ، فَقَالَ : أَلَا تُحَدِّثُونِي عَنْ شَيْءٍ أَسْأَلُكُمْ عَنْهُ ؟ أَتَيْتُ عَلَى رَجُلٍ أَعْتَقَ أَرْبَعَةَ مُحَرَّرِينَ قَالَ : فَرَآهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا رَبِّ ، لَيْسَ عِنْدِي مَا أُعْتِقُ ، وَلَكِنْ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، فَأَيُّ الْعَمَلَيْنِ أَفْضَلُ فِيمَا تَرَوْنَ ؟ فَمَا عَدَلُوا وَمَا مَيَّلُوا أَنَّ مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، أَفْضَلُ مِمَّا صَنَعَ ذَلِكَ الرَّجُلُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،