:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ الْبَزَّارُ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ ، سَمِعَ مِنْ شَرِيكٍ ، وَأَبِي عَوَانَةَ ، وَحَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، وَغَيْرِهِمْ ، وَهُوَ صَاحِبُ قُرْآنٍ وَحُرُوفٍ ، وَقَرَأَ عَلَى سُلَيْمٍ صَاحِبِ حَمْزَةَ ، وَمَاتَ بِبَغْدَادَ يَوْمَ السَّبْتِ لِسَبْعِ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ وَمِئَتَيْنِ ، وَدُفِنَ فِي مَقَابِرِ الْكُنَاسَةِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، خلف بن هشام البزار ويكنى أبا محمد ، سمع من شريك ، وأبي عوانة ، وحماد بن زيد ، وغيرهم ، وهو صاحب قرآن وحروف ، وقرأ على سليم صاحب حمزة ، ومات ببغداد يوم السبت لسبع ليال خلون من جمادى الآخرة سنة تسع وعشرين ومئتين ، ودفن في مقابر الكناسة.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،