وَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ عَرِين بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ يَرْبُوعِ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمِ وَكَانَ حَلِيفًا لِلْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ أَخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4272 قَالُوا : آخَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بَيْنَ وَاقِدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ التَّمِيمِيِّ وَبِشْرِ بْنِ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورٍ. وَشَهِدَ وَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ مَعَ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَحْشٍ سَرِيَّتَهُ إِلَى نَخْلَةَ ، وَقُتِلَ يَوْمَئِذٍ عَمْرُو بْنُ الْحَضْرَمِيُّ فَقَالَتِ يَهُودُ : عَمْرُو بْنُ الْحَضْرَمِيُّ قَتَلَهُ وَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، عَمْرٌو عَمَرَتِ الْحَرْبُ ، وَالْحَضْرَمِيُّ حَضَرَتِ الْحَرْبُ ، وَوَاقِدٌ وَقَدَتِ الْحَرْبُ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : وَتَفَاءَلُوا بِذَلِكَ ، فَكَانَ كُلُّ ذَلِكَ مِنَ اللهِ عَلَى يَهُودٍ ، وَشَهِدَ وَاقِدٌ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، وَتُوُفِّيَ فِي أَوَّلِ خِلاَفَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَلَيْسَ لَهُ عَقِبٌ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4271 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عُمَارَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ ، قَالَ : لَمَّا هَاجَرَ وَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ التَّمِيمِيُّ مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ نَزَلَ عَلَى رِفَاعَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُنْذِرِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    وَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ عَرِين بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ يَرْبُوعِ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمِ وَكَانَ حَلِيفًا لِلْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ.

4270 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ رُومَانَ قَالَ : أَسْلَمَ وَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ التَّمِيمِيُّ قَبْلَ دُخُولِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم دَارَ الأَرْقَمِ وَقَبْلَ أَنْ يَدْعُوَ فِيهَا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،