بَابُ ذِكْرِ الدَّلِيلِ عَلَى إِيجَابِ إِجَابَةِ الدَّاعِي إِلَى طَعَامِ الْوَلِيمَةِ ،

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ ذِكْرِ الدَّلِيلِ عَلَى إِيجَابِ إِجَابَةِ الدَّاعِي إِلَى طَعَامِ الْوَلِيمَةِ ، وَإِنْ مَنَعَهَا مَنْ هُوَ أَحَقُّ بِهَا مِمَّنْ يُدْعَى إِلَيْهَا ، وَأَنَّهَا شَرُّ الْأَطْعِمَةِ الَّتِي تُتَّخَذُ إِذَا خُصَّ بِهَا الْأَغْنِيَاءُ دُونَ الْفُقَرَاءِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3413 حَدَّثَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيِّ ، قَثَنَا الْحُمَيْدِيِّ ، قَثَنَا سُفْيَانُ ، حدثنا الزُّهْرِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الْأَعْرَجُ ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ ، يَقُولُ : شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ يُدْعَى إِلَيْهَا الْأَغْنِيَاءُ ، وَيُمْنَعُهَا الْمَسَاكِينُ ، وَمَنْ لَمْ يُجِبِ الدَّعْوَةَ ، فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ أَبِي الْأَخْضَرِ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ ، قَالَ أَبُو عَوَانَةَ : ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ صَالِحٍ ، غَرِيبٌ لِأَنَّهُ أَنْبَلُ مِنْ صَالِحٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3414 حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى ، قَالَ : أنبا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أنبا يُونُسُ ، وَمَالِكٌ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنِ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ ، يُدْعَى إِلَيْهِ الْأَغْنِيَاءُ ، وَيُتْرَكُ الْفُقَرَاءِ ، وَمَنْ لَمْ يَأْتِ الدَّعْوَةَ ، فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الطُّفَاوِيُّ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ ، قَالَ أَبُو عَوَانَةَ : أَيُّوبُ عَنِ الزُّهْرِيِّ حَسَنٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3415 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُهِلٍّ الصَّنْعَانِيُّ ، قَثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، قَالَ : أنبا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، وَالْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ ، يُدْعَى عَلَيْهَا الْغَنِيُّ ، وَيُتْرَكُ الْمِسْكِينُ ، وَهِيَ حَقٌّ ، وَمَنْ تَرَكَهَا ، فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3416 حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَثَنَا حَجَّاجٌ ، قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ ، عَنْ عَقِيلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنِ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ ، يُدْعَى إِلَيْهِ الْأَغْنِيَاءُ ، وَيُتْرَكُ الْمَسَاكِينُ ، وَمَنْ تَرَكَ الدَّعْوَةَ ، فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ الطَّرَسُوسِيُّ ، قَثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ ، وَيَحْيَى بْنُ الضَّحَّاكِ ، قَالَا : حدثنا الْأَوْزَاعِيُّ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3417 حَدَّثَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ ، قَثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ، قَثَنَا سُفْيَانُ ، قَثَنَا زِيَادُ بْنُ سَعْدٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ ثَابِتًا الْأَعْرَجَ ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ ، يُمْنَعُهَا مَنْ يَأْتِيهَا ، وَيُدْعَى إِلَيْهَا مَنْ يَأْبَاهَا ، وَمَنْ لَمْ يُجِبِ الدَّعْوَةَ ، فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ قَالَ الْحُمَيْدِيُّ : قَثَنَا سُفْيَانُ ، قَثَنَا زِيَادٌ قَالَ : قُلْتُ لِثَابِتٍ الْأَعْرَجِ : مِنْ أَيْنَ سَمِعْتَ مِنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ؟ فَقَالَ : كَانَ مَوَالِيَّ يَبْعُثُونِي يَوْمَ الْجُمُعَةِ آخُذُ لَهُمْ مَكَانًا عِنْدَ الْمِنْبَرِ فَكَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يَجِيءُ قَبْلَ الصَّلَاةِ ، فَيُحَدِّثُ النَّاسَ فَكُنْتُ أَسْمَعُ فَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ : مَا أَرَى بِحَدِيثِهِ بَأْسًا يَعْنِي ثَابِتًا وَهُوَ ابْنُ عِيَاضٍ ، وَيُحَدِّثُ عَنْهُ عُبَيْدُ اللَّهِ وَمَالِكً وَزِيَادً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،