فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ الْحَنَّاطُ كُوفِيٌّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ الْحَنَّاطُ كُوفِيٌّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ هِشَامٍ الْحَرَّانِيُّ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ عَيَّاشٍ يَقُولُ : مَا تَرَكْتُ الرِّوَايَةَ عَنْ فِطْرٍ ، إِلَّا لِسُوءِ مَذْهَبِهِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ : كَانَ فِطْرٌ عِنْدَ يَحْيَى ثِقَةً ، وَلَكِنَّهُ كَانَ خَشَبِيًّا مُفْرِطًا حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : سَأَلْتُ أَبِي عَنْ فِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ ، فَقَالَ : ثِقَةٌ صَالِحُ الْحَدِيثِ ، حَدِيثُهُ حَدِيثُ رَجُلٍ كَيِّسٍ إِلَّا أَنَّهُ كَانَ يَتَشَيَّعُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى ، حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ يُونُسَ يَقُولُ : كُنْتُ أَمُرُّ بِفِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ بِالْكُنَاسَةِ فِي أَصْحَابِ الطَّعَامِ وَكَانَ أَعْرَجَ ، وَكَانَ يُبَكِّرُ عَنْ أَصْحَابِ الطَّعَامِ ، قَالَ : فَلَا أَكْتُبُ عَنْهُ ، وَكَانَ يَتَشَيَّعُ ، فَأَمُرُّ وَأَدَعُهُ مِثْلَ الْكَلْبِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : حُدِّثْتُ عَنْ جَرِيرٍ قَالَ : كَانَ الْأَعْمَشُ وَمَنْصُورٌ وَمُغِيرَةُ يَشْرَبُونَ ، فَإِذَا أُخِذُوا فِي رُءُوسِهِمْ سَخِرُوا بِفِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : كَتَبَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ : حَدَّثَنِي يَحْيَى قَالَ : حَدَّثَنِي فِطْرٌ قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنَا صَالِحٌ قَالَ : سَمِعْتُ عَمَّارًا ، قَالَ يَحْيَى : وَكَانَ فِطْرٌ صَاحِبًا ذَا سَمْتٍ ، وَالْمَسْعُودِيُّ أَحْفَظُ مِنْ فِطْرٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1670 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ الْقَطَّانَ ، يَقُولُ : حَدَّثَنَا فِطْرٌ ، عَنْ عَطَاءٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ فَلْيَذْكُرْ مُصِيبَتَهُ بِي فَإِنَّهَا أَعْظَمُ الْمَصَائِبِ فَقُلْتُ لِيَحْيَى : قَدْ حَدَّثَنَا عَطَاءٌ ، وَقَالَ : وَمَا يُنْتَفَعُ بِقَوْلِ حَدَّثَنَا عَطَاءٌ وَلَمْ يَسْمَعْ عَنْ شُعْبَةَ يَقُولُ : حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْوَالِبِيُّ . قَالَ أَبُو حَفْصٍ : ثُمَّ قَدِمَ عَلَيْنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ فَحَدَّثَنَا عَنْ فِطْرٍ ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْوَالِبِيِّ نَفْسِهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، حَدَّثَنَا صَالِحٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى قَالَ : قُلْتُ لِيَحْيَى : فِي حَدِيثِ فِطْرٍ : خَرَجَ عَلِيٌّ وَهُمْ قِيَامٌ ، فَقَالَ يَحْيَى : إِنَّمَا هُوَ فَقَالَ لِي : حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْوَالِبِيُّ ، قُلْتُ لِيَحْيَى : إِنَّهُمْ يُدْخِلُونَ بَيْنَهُمَا زَائِدَةَ وَابْنَ نَشِيطٍ ، قَالَ يَحْيَى : فَإِنَّهُ أَيْضًا قَدْ قَالَ لِي : حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ فِي حَصَى الْجِمَارِ ثُمَّ أَدْخَلَ بَعْدَ ذَلِكَ فَقَالَ : فِيمَا بَلَغَنِي بَيْنَهُمَا رَجُلًا ، قُلْتُ لِيَحْيَى : فَتَعَمَّدَ عَلَى قَوْلِهِ : حَدَّثَنَا فُلَانٌ قَالَ : حَدَّثَنَا فُلَانٌ مَوْصُولٌ ، قَالَ : لَا ، قُلْتُ : كَانَتْ مِنْهُ سَجِيَّةً ؟ قَالَ : نَعَمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1671 وَمِنْ حَدِيثِهِ : مَا حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُصْعَبٍ ، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ ، حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ ، حَدَّثَنَا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ قَالَ : قَالَ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ : وَاللَّهِ مَا ضَلَلْتُ وَلَا ضَلَّ بِي ، وَلَا نَسِيتُ الَّذِي قِيلَ لِي ، وَإِنِّي لِعَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي ، تَبِعَنِي مَنْ تَبِعَنِي ، وَتَرَكَنِي مَنْ تَرَكَنِي حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ ثِقَةٌ ، وَهُوَ شِيعِيُّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،