صِفَةُ بَابِ الْكَعْبَةِ وَذَرْعُ طُولِ بَابِ الْكَعْبَةِ فِي السَّمَاءِ سِتَّةُ أَذْرُعٍ وَعَشَرَةُ أَصَابِعَ ، وَعَرْضُ مَا بَيْنَ جِدَارَيْهِ ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَ أُصْبُعًا ، وَالْجِدَارَانِ وَعَتَبَةُ الْبَابِ الْعُلْيَا وَنِجَافُ الْبَابِ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ ذَهَبٍ مَنْقُوشٍ ، وَفِي جِدَارِ عِضَادَتَيِ الْبَابِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ حَلْقَةً مِنْ حَدِيدٍ مُمَوَّهَةً بِالْفِضَّةِ مُتَفَرِّقَةً ، فِي كُلِّ جِدَارٍ سَبْعُ حِلَقٍ يُشَدُّ بِهَا جَوْفُ الْبَابِ مِنْ أَسْتَارِ الْكَعْبَةِ ، وَفِي عَتَبَةِ بَابِ الْكَعْبَةِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ مِسْمَارًا ، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ عَلَى الْبَابِ ، وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ فِي وَجْهِ الْعَتَبَةِ ، وَالْمَسَامِيرُ حَدِيدٌ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا مَقْبُوَّةٌ مَنْقُوشَةٌ ، تَدْوِيرُ حَوْلَ كُلِّ مِسْمَارٍ سَبْعُ أَصَابِعَ ، وَمَلْبَنُ بَابِ الْكَعْبَةِ الَّذِي يَطَأُ عَلَيْهِ مَنْ دَخَلَهَا دَاخِلٌ فِي الْجَدْرِ عَشْرَ أَصَابِعَ وَالْمَلْبَنُ سَاجٌ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ ذَهَبٍ ، وَعَرْضُ وَجْهِ الْمَلْبَنِ عَشْرُ أَصَابِعَ ، وَعَرْضُ وَجْهِهِ الْآخَرِ أَرْبَعُ أَصَابِعَ وَفِي الْمَلْبَنِ مِنَ الْمَسَامِيرِ سِتَّةٌ وَأَرْبَعُونَ مِسْمَارًا ، مِنْهَا سَبْعَةٌ فِي أَعْلَى الْمَلْبَنِ وَهِيَ تَلِي الْعَتَبَةَ ، وَفِي الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ تِسْعَةَ عَشَرَ مِسْمَارًا ، وَفِي الْجَانِبِ الْأَيْسَرِ عِشْرُونَ مِسْمَارًا ، وَالْمَسَامِيرُ مَقْبُوَّةٌ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا مَنْقُوشَةٌ ، تَدْوِيرُ حَوْلَ كُلِّ مِسْمَارٍ مِنْهَا سَبْعُ أَصَابِعَ ، وَذَرْعُ طُولِ بَابِ الْكَعْبَةِ فِي السَّمَاءِ سِتَّةُ أَذْرُعٍ وَعَشْرُ أَصَابِعَ وَهُمَا مِصْرَاعَانِ عَرْضُ كُلِّ مِصْرَاعٍ ذِرَاعٌ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ أُصْبُعًا وَعُودُ الْبَابِ سَاجٌ وَغِلَظُهُ ثَلَاثُ أَصَابِعَ فَإِذَا غُلِقَا فَعَرْضُهُمَا ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ ، وَفِي كُلِّ مِصْرَاعٍ سِتُّ عَوَارِضَ وَالْعَوَارِضُ مِنْ سَاسَمٍ وَظَهْرُ الْبَابِ مِنْ دَاخِلٍ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ فِضَّةٍ ، وَفِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْمَنِ مِنْ دَاخِلٍ غِلْقٌ رُومِيٌّ وَأُمُّ الْغِلْقِ مُلَبَّسَةٌ فِضَّةً وَطُولُ الْغِلْقِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ أُصْبُعًا وَفِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْسَرِ حَلْقَةُ فِضَّةٍ يَكُونُ فِيهَا غِلْقُ الْبَابِ إِذَا غُلِقَ ، وَفِي الْبَابِ الْأَيْسَرِ سُكْرَةٌ وَوَجْهُ الْبَابِ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ ذَهَبٍ مَنْقُوشَةً وَصَفَايِحَ سَاذَجٍ مَا بَيْنَ الْمَسَامِيرِ الَّتِي فِي الْعَوَارِضِ صَفَايِحُ مُرَبَّعَةٌ مَنْقُوشَةٌ فِي كُلِّ مِصْرَاعٍ خَمْسُ صَفَايِحَ ، وَتَدْوِيرُ حَوْلَ الصَّفَايِحِ السَّاذَجِ صَفَايِحُ مَنْقُوشَةٌ وَفِي الْبَابِ الْأَيْسَرِ أَنْفُ الْبَابِ مُلَبَّسٌ ذَهَبًا مَنْقُوشًا طَرَفَاهُ مُرَبَّعَانِ ، وَعَلَى الْأَنْفِ كِتَابٌ فِيهِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ { وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ } الْآيَةَ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، وَعَدَدُ الْمَسَامِيرِ مِائَتَا مِسْمَارٍمِنْهَا مِائَةٌ كِبَارٌ مِنْهَا فِي الْعَوَارِضِ اثْنَانِ وَسَبْعُونَ مِسْمَارًا فِي كُلِّ عَارَضَةٍ سِتَّةُ مَسَامِيرَ ، وَفِي كُلِّ مِصْرَاعٍ عَشَرَةُ مَسَامِيرَ ، وَبَيْنَ كُلِّ عَارِضَتَيْنِ مِسْمَارَانِ فِي طَرَفِ الْبَابِ وَمِنْهَا حَوْلَ خَرْتَةِ الْبَابِ الَّتِي يَدْخُلُ فِيهَا الرُّومِيُّ اثْنَا عَشَرَ مِسْمَارًا صِغَارًا ، وَمِنْهَا فِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْمَنِ مِسْمَارَانِ مِنْ فِضَّةٍ سَاذَجٍ مُمَوَّهَانِ تَدْوِيرُ حَوْلَ كُلِّ مِسْمَارٍ سِتُّ أَصَابِعَ وَبَيْنَهُمَا حَاجِزٌ يَفْتَحُ فِيهِ الْغِلْقُ الرُّومِيُّ الدَّاخِلُ وَمَا بَيْنَ الْمَسَامِيرِ تِسْعُ أَصَابِعَ ، وَالْمَسَامِيرُ مَقْبُوَّةٌ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا وَهِيَ مَنْقُوشَةٌ ، تَدْوِيرُ كُلِّ مِسْمَارٍ سَبْعُ أَصَابِعَ ، وَالْمَسَامِيرُ الصِّغَارُ الَّتِي فِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْسَرِ خَمْسُونَ مِسْمَارًا وَهِيَ مَضْرُوبَةٌ حَوْلَ الصَّفَايِحِ الْمُرَبَّعَةِ الْمَنْقُوشَةِ الَّتِي بَيْنَ الْعَوَارِضِ ، حَوْلَ كُلِّ صَفِيحَةٍ عَشَرَةُ مَسَامِيرَ ، وَالْمَسَامِيرُ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا مَقْبُوَّةٌ مَنْقُوشَةٌ وَهِيَ عَلَى صَفَايِحَ سَاذَجٍ عَرْضُ الصَّفَايِحِ أُصْبُعَانِ كَمَا يَدُورُ حَوْلَ الصَّفِيحَةِ الْمَنْقُوشَةِ ، وَرِجْلَا الْبَابَيْنِ حَدِيدٌ مُلَبَّسَانِ ذَهَبًا وَفِي الْمِصْرَاعَيْنِ سَلُوقِيَّتَانِ فِضَّةٍ مُمَوَّهَتَانِ وَفِي السَّلُوقِيَّتَيْنِ لَبِنَتَانِ مِنْ ذَهَبٍ مُرَبَّعَتَانِ وَفَوْقَ اللَّبِنَتَيْنِ لَبِنَتَانِ صَغِيرَتَانِ وَفِي طَرَفِ السَّلُوقِيَّتَيْنِ حَلَقَتَا ذَهَبٍ سَعَةُ كُلِّ حَلْقَةٍ ثَمَانِ أَصَابِعَ وَهُمَا حَلَقَتَا قُفْلِ الْبَابِ وَهُمَا عَلَى ذِرَاعَيْنِ وَسِتَّةَ عَشَرَ أُصْبُعًا مِنَ الْبَابِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

صِفَةُ بَابِ الْكَعْبَةِ وَذَرْعُ طُولِ بَابِ الْكَعْبَةِ فِي السَّمَاءِ سِتَّةُ أَذْرُعٍ وَعَشَرَةُ أَصَابِعَ ، وَعَرْضُ مَا بَيْنَ جِدَارَيْهِ ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَ أُصْبُعًا ، وَالْجِدَارَانِ وَعَتَبَةُ الْبَابِ الْعُلْيَا وَنِجَافُ الْبَابِ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ ذَهَبٍ مَنْقُوشٍ ، وَفِي جِدَارِ عِضَادَتَيِ الْبَابِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ حَلْقَةً مِنْ حَدِيدٍ مُمَوَّهَةً بِالْفِضَّةِ مُتَفَرِّقَةً ، فِي كُلِّ جِدَارٍ سَبْعُ حِلَقٍ يُشَدُّ بِهَا جَوْفُ الْبَابِ مِنْ أَسْتَارِ الْكَعْبَةِ ، وَفِي عَتَبَةِ بَابِ الْكَعْبَةِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ مِسْمَارًا ، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ عَلَى الْبَابِ ، وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ فِي وَجْهِ الْعَتَبَةِ ، وَالْمَسَامِيرُ حَدِيدٌ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا مَقْبُوَّةٌ مَنْقُوشَةٌ ، تَدْوِيرُ حَوْلَ كُلِّ مِسْمَارٍ سَبْعُ أَصَابِعَ ، وَمَلْبَنُ بَابِ الْكَعْبَةِ الَّذِي يَطَأُ عَلَيْهِ مَنْ دَخَلَهَا دَاخِلٌ فِي الْجَدْرِ عَشْرَ أَصَابِعَ وَالْمَلْبَنُ سَاجٌ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ ذَهَبٍ ، وَعَرْضُ وَجْهِ الْمَلْبَنِ عَشْرُ أَصَابِعَ ، وَعَرْضُ وَجْهِهِ الْآخَرِ أَرْبَعُ أَصَابِعَ وَفِي الْمَلْبَنِ مِنَ الْمَسَامِيرِ سِتَّةٌ وَأَرْبَعُونَ مِسْمَارًا ، مِنْهَا سَبْعَةٌ فِي أَعْلَى الْمَلْبَنِ وَهِيَ تَلِي الْعَتَبَةَ ، وَفِي الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ تِسْعَةَ عَشَرَ مِسْمَارًا ، وَفِي الْجَانِبِ الْأَيْسَرِ عِشْرُونَ مِسْمَارًا ، وَالْمَسَامِيرُ مَقْبُوَّةٌ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا مَنْقُوشَةٌ ، تَدْوِيرُ حَوْلَ كُلِّ مِسْمَارٍ مِنْهَا سَبْعُ أَصَابِعَ ، وَذَرْعُ طُولِ بَابِ الْكَعْبَةِ فِي السَّمَاءِ سِتَّةُ أَذْرُعٍ وَعَشْرُ أَصَابِعَ وَهُمَا مِصْرَاعَانِ عَرْضُ كُلِّ مِصْرَاعٍ ذِرَاعٌ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ أُصْبُعًا وَعُودُ الْبَابِ سَاجٌ وَغِلَظُهُ ثَلَاثُ أَصَابِعَ فَإِذَا غُلِقَا فَعَرْضُهُمَا ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ ، وَفِي كُلِّ مِصْرَاعٍ سِتُّ عَوَارِضَ وَالْعَوَارِضُ مِنْ سَاسَمٍ وَظَهْرُ الْبَابِ مِنْ دَاخِلٍ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ فِضَّةٍ ، وَفِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْمَنِ مِنْ دَاخِلٍ غِلْقٌ رُومِيٌّ وَأُمُّ الْغِلْقِ مُلَبَّسَةٌ فِضَّةً وَطُولُ الْغِلْقِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ أُصْبُعًا وَفِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْسَرِ حَلْقَةُ فِضَّةٍ يَكُونُ فِيهَا غِلْقُ الْبَابِ إِذَا غُلِقَ ، وَفِي الْبَابِ الْأَيْسَرِ سُكْرَةٌ وَوَجْهُ الْبَابِ مُلَبَّسٌ صَفَايِحَ ذَهَبٍ مَنْقُوشَةً وَصَفَايِحَ سَاذَجٍ مَا بَيْنَ الْمَسَامِيرِ الَّتِي فِي الْعَوَارِضِ صَفَايِحُ مُرَبَّعَةٌ مَنْقُوشَةٌ فِي كُلِّ مِصْرَاعٍ خَمْسُ صَفَايِحَ ، وَتَدْوِيرُ حَوْلَ الصَّفَايِحِ السَّاذَجِ صَفَايِحُ مَنْقُوشَةٌ وَفِي الْبَابِ الْأَيْسَرِ أَنْفُ الْبَابِ مُلَبَّسٌ ذَهَبًا مَنْقُوشًا طَرَفَاهُ مُرَبَّعَانِ ، وَعَلَى الْأَنْفِ كِتَابٌ فِيهِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ { وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ } الْآيَةَ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، وَعَدَدُ الْمَسَامِيرِ مِائَتَا مِسْمَارٍمِنْهَا مِائَةٌ كِبَارٌ مِنْهَا فِي الْعَوَارِضِ اثْنَانِ وَسَبْعُونَ مِسْمَارًا فِي كُلِّ عَارَضَةٍ سِتَّةُ مَسَامِيرَ ، وَفِي كُلِّ مِصْرَاعٍ عَشَرَةُ مَسَامِيرَ ، وَبَيْنَ كُلِّ عَارِضَتَيْنِ مِسْمَارَانِ فِي طَرَفِ الْبَابِ وَمِنْهَا حَوْلَ خَرْتَةِ الْبَابِ الَّتِي يَدْخُلُ فِيهَا الرُّومِيُّ اثْنَا عَشَرَ مِسْمَارًا صِغَارًا ، وَمِنْهَا فِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْمَنِ مِسْمَارَانِ مِنْ فِضَّةٍ سَاذَجٍ مُمَوَّهَانِ تَدْوِيرُ حَوْلَ كُلِّ مِسْمَارٍ سِتُّ أَصَابِعَ وَبَيْنَهُمَا حَاجِزٌ يَفْتَحُ فِيهِ الْغِلْقُ الرُّومِيُّ الدَّاخِلُ وَمَا بَيْنَ الْمَسَامِيرِ تِسْعُ أَصَابِعَ ، وَالْمَسَامِيرُ مَقْبُوَّةٌ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا وَهِيَ مَنْقُوشَةٌ ، تَدْوِيرُ كُلِّ مِسْمَارٍ سَبْعُ أَصَابِعَ ، وَالْمَسَامِيرُ الصِّغَارُ الَّتِي فِي الْمِصْرَاعِ الْأَيْسَرِ خَمْسُونَ مِسْمَارًا وَهِيَ مَضْرُوبَةٌ حَوْلَ الصَّفَايِحِ الْمُرَبَّعَةِ الْمَنْقُوشَةِ الَّتِي بَيْنَ الْعَوَارِضِ ، حَوْلَ كُلِّ صَفِيحَةٍ عَشَرَةُ مَسَامِيرَ ، وَالْمَسَامِيرُ مُلَبَّسَةٌ ذَهَبًا مَقْبُوَّةٌ مَنْقُوشَةٌ وَهِيَ عَلَى صَفَايِحَ سَاذَجٍ عَرْضُ الصَّفَايِحِ أُصْبُعَانِ كَمَا يَدُورُ حَوْلَ الصَّفِيحَةِ الْمَنْقُوشَةِ ، وَرِجْلَا الْبَابَيْنِ حَدِيدٌ مُلَبَّسَانِ ذَهَبًا وَفِي الْمِصْرَاعَيْنِ سَلُوقِيَّتَانِ فِضَّةٍ مُمَوَّهَتَانِ وَفِي السَّلُوقِيَّتَيْنِ لَبِنَتَانِ مِنْ ذَهَبٍ مُرَبَّعَتَانِ وَفَوْقَ اللَّبِنَتَيْنِ لَبِنَتَانِ صَغِيرَتَانِ وَفِي طَرَفِ السَّلُوقِيَّتَيْنِ حَلَقَتَا ذَهَبٍ سَعَةُ كُلِّ حَلْقَةٍ ثَمَانِ أَصَابِعَ وَهُمَا حَلَقَتَا قُفْلِ الْبَابِ وَهُمَا عَلَى ذِرَاعَيْنِ وَسِتَّةَ عَشَرَ أُصْبُعًا مِنَ الْبَابِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،