أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ ابْنِ عُدُسِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ وَيُكْنَى أَبَا أُمَامَةَ وَأُمُّهُ سُعَادُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ ابْنِ عُدُسِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ وَيُكْنَى أَبَا أُمَامَةَ. وَأُمُّهُ سُعَادُ ، وَيُقَالُ : الْفُرَيْعَةُ بِنْتُ رَافِعِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ الأَبْجَرِ ، وَهُوَ خُدْرَةُ بْنُ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، وَهُوَ ابْنُ خَالَةِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ ، وَكَانَ لأَسْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ مِنَ الْوَلَدِ حَبِيبَةُ مُبَايِعَةٌ ، وَكَبْشَةُ مُبَايِعَةٌ ، وَالْفُرَيْعَةُ مُبَايِعَةٌ ، وَأُمُّهُنَّ عُمَيْرَةُ بِنْتُ سَهْلِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ ، وَلَمْ يَكُنْ لأَسْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ ذَكَرٌ ، وَلَيْسَ لَهُ عَقِبٌ إِلاَّ وَلاَدَاتُ بَنَاتِهِ هَؤُلاَءِ ، وَالْعَقِبُ لأَخِيهِ سَعْدِ بْنِ زُرَارَةَ.

4652 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ خُبَيْبِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خُبَيْبِ بْنِ يَسَافٍ قَالَ : خَرَجَ أَسَعْدُ بْنُ زُرَارَةَ وَذَكْوَانُ بْنُ عَبْدِ قَيْسٍ إِلَى مَكَّةَ يَتَنَافَرَانِ إِلَى عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ ، فَسَمِعَا بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَأَتَيَاهُ ، فَعَرَضَ عَلَيْهِمَا الإِسْلاَمَ وَقَرَأَ عَلَيْهِمَا الْقُرْآنَ فَأَسْلَمَا وَلَمْ يَقْرَبَا عُتْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ وَرَجَعَا إِلَى الْمَدِينَةِ ، فَكَانَا أَوَّلَ مَنْ قَدِمَ بِالإِسْلاَمِ الْمَدِينَةَ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4666 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عُمَارَةَ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ قَالَ : أَوَّلُ مَنْ دُفِنَ بِالْبَقِيعِ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرُ : هَذَا قَوْلُ الأَنْصَارِ ، وَالْمُهَاجِرُونَ يَقُولُونَ : أَوَّلُ مَنْ دُفِنَ بِالْبَقِيعِ عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4664 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الرِّجَالِ قَالَ : مَاتَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ فِي شَوَّالٍ عَلَى رَأْسِ تِسْعَةِ أَشْهُرٍ مِنَ الْهِجْرَةِ ، وَمَسْجِدُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يَوْمَئِذٍ يُبْنَى ، وَذَلِكَ قَبْلَ بَدْرٍ ، فَجَاءَتْ بَنُو النَّجَّارِ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَقَالُوا : قَدْ مَاتَ نَقِيبُنَا ، فَنَقِّبْ عَلَيْنَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : أَنَا نَقِيبُكُمْ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4665 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَهْلِهِ ، قَالُوا : لَمَّا تُوُفِّيَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ ، حَضَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم غُسْلَهُ وَكَفَّنَهُ فِي ثَلاَثَةِ أَثْوَابٍ مِنْهَا بُرْدٌ وَصَلَّى عَلَيْهِ ، وَرُئِيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يَمْشِي أَمَامَ الْجَنَازَةِ ، وَدَفَنَهُ بِالْبَقِيعِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4659 أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ : كَوَاهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مَرَّتَيْنِ فِي أَكْحَلِهِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4660 أَخْبَرَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ الزُّهْرِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، أَنَّهُ أَخْبَرَهُ ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عَادَ أَسْعَدَ بْنَ زُرَارَةَ وَبِهِ الشَّوْكَةُ ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلَيْهِ قَالَ : قَاتَلَ اللَّهُ يَهُودَ ، يَقُولُونَ : لَوْلاَ دَفَعَ عَنْهُ ، وَلاَ أَمْلِكُ لَهُ وَلاَ لِنَفْسِي شَيْئًا ، لاَ يَلُومُونِي فِي أَبِي أُمَامَةَ ، ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَكُوِيَ وَحَجَّرَ بِهِ حَلْقَهُ ، يَعْنِي بِالْكَيِّ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4663 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنِي مَعْمَرُ بْنُ رَاشِدٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، وَهُوَ ابْنُ بِنْتِ أَسْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عَادَ أَبَا أُمَامَةَ أَسْعَدَ بْنَ زُرَارَةَ بْنِ عُدَسٍ ، وَكَانَ رَأْسَ النُّقَبَاءِ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ ، فَأَخَذَتْهُ الشَّوْكَةُ ، فَجَاءَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يَعُودُهُ فَقَالَ : بِئْسَ الْمَيِّتُ هَذَا الْيَهُودُ يَقُولُونَ : لَوْلاَ دَفَعَ عَنْهُ ، لاَ أَمْلِكُ لَكَ وَلاَ لِنَفْسِي شَيْئًا ، لاَ يَلُومُنَّ فِي أَبِي أُمَامَةَ ، وَأَمَرَ بِهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَكُوِيَ مِنَ الشَّوْكَةِ ، طُوِّقَ عُنُقُهُ بِالْكَيِّ طَرْفًا ، قَالَ : فَلَمْ يَلْبَثْ أَبُو أُمَامَةَ إِلاَّ يَسِيرًا حَتَّى تُوُفِّيَ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4654 أَخْبَرَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ : أَنَّ أَسْعَدَ بْنَ زُرَارَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ أَخَذَ بِيَدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، يَعْنِي لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ فَقَالَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، هَلْ تَدْرُونَ عَلَى مَا تُبَايِعُونَ مُحَمَّدًا ؟ إِنَّكُمْ تُبَايِعُونَهُ عَلَى أَنْ تُحَارِبُوا الْعَرَبَ وَالْعَجَمَ وَالْجِنَّ وَالإِنْسَ مُجْلِبَةً ، فَقَالُوا : نَحْنُ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَ ، وَسِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَ ، فَقَالَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، اشْتَرِطْ عَلَيَّ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : تُبَايِعُونِي عَلَى أَنْ تَشْهَدُوا أَلاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ ، وَتُقِيمُوا الصَّلاَةَ ، وَتُؤْتُوا الزَّكَاةَ ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ، وَلاَ تَنَازَعُوا الأَمْرَ أَهْلَهُ ، وَتَمْنَعُونِي مِمَّا تَمْنَعُونَ مِنْهُ أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ، قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ قَائِلُ الأَنْصَارِ : نَعَمْ ، هَذَا لَكَ يَا رَسُولَ اللهِ ، فَمَا لَنَا ؟ قَالَ : الْجَنَّةُ وَالنَّصْرُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4655 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنِي مُعَاذُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ : سَمِعْتُ أُمَّ سَعْدِ بِنْتَ سَعْدِ بْنِ الرَّبِيعِ وَهِيَ أُمُّ خَارِجَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ تَقُولُ : أَخْبَرَتْنِي النُّوَارُ أُمُّ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ : أَنَّهَا رَأَتْ أَسْعَدَ بْنَ زُرَارَةَ قَبْلَ أَنْ يَقْدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم الْمَدِينَةَ يُصَلِّي بِالنَّاسِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ ، وَيُجَمِّعُ بِهِمْ فِي مَسْجِدٍ بَنَاهُ فِي مِرْبَدِ سَهْلِ وَسُهَيْلٍ ابْنَيْ رَافِعِ بْنِ أَبِي عَمْرِو بْنِ عَائِذِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ ، قَالَتْ : فَأَنْظُرُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم لَمَّا قَدِمَ صَلَّى فِي ذَلِكَ الْمَسْجِدِ وَبَنَاهُ فَهُوَ مَسْجِدُهُ الْيَوْمَ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرُ : إِنَّمَا كَانَ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ يُصَلِّي بِهِمْ فِي ذَلِكَ الْمَسْجِدِ وَيُجَمِّعُ بِهِمُ الْجُمُعَاتِ بِأَمْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، فَلَمَّا خَرَجَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم لِيُهَاجِرَ مَعَهُ صَلَّى بِهِمْ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ ، وَكَانَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ وَعُمَارَةُ بْنُ حَزْمٍ وَعَوْفُ ابْنُ عَفْرَاءَ لَمَّا أَسْلَمُوا يَكْسِرُونَ أَصْنَامَ بَنِي مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    4653 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ قَالَ : أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ ، ثُمَّ لَقِيَهُ السِّتَّةُ النَّفَرِ هُوَ سَادِسُهُمْ ، وَكَانَتْ أَوَّلَ سَنَةٍ ، وَالثَّانِيَةَ لَقِيَهُ بِالْعَقَبَةِ الْاثْنَا عَشَرَ رَجُلاَّ مِنَ الأَنْصَارِ فَبَايَعُوهُ ، وَالسَّنَةَ الثَّالِثَةَ لَقِيَهُ السَّبْعُونَ مِنَ الأَنْصَارِ فَبَايَعُوهُ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ وَأَخَذَ مِنْهُمُ النُّقَبَاءَ الاِثْنَيْ عَشَرَ ، فَكَانَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ أَحَدُ النُّقَبَاءِ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرُ : وَيُجْعَلُ أَيْضًا أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ فِي الثَّمَانِيَةِ النَّفَرِ الَّذِينَ يَرَوْنَ أَنَّهُمْ أَوَّلُ مَنْ لَقِيَ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، يَعْنِي مِنَ الأَنْصَارِ وَأَسْلَمُوا ، وَأَمْرُ السِّتَّةِ أَثْبَتُ الأَقَاوِيلِ عِنْدَنَا إِنَّهُمْ أَوَّلُ مَنْ لَقِيَ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مِنَ الأَنْصَارِ فَأَسْلَمُوا وَلَمْ يُسْلِمْ قَبْلَهُمْ أَحَدٌ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،