مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْحَجْرِيُّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْحَجْرِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْأَجْلَحَ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1885 حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ الْقِسْطَانِيُّ بِالرَّيِّ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْحَجْرِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْأَجْلَحِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : جَاءَ الْعَبَّاسُ يَعُودُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فِي مَرَضِهِ فَرَفَعَهُ فَأَجْلَسَهُ عَلَى السَّرِيرِ , فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , رَفَعَكَ اللَّهُ يَا عَمُّ , ثُمَّ قَالَ : الْعَبَّاسُ هَذَا عَلِيٌّ يَسْتَأْذِنُ , قَالَ : فَدَخَلَ وَدَخَلَ مَعَهُ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ , فَقَالَ الْعَبَّاسُ : هَؤُلَاءِ وَلَدُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ , قَالَ : وَهُمْ وَلَدُكَ يَا عَمُّ , قَالَ : أَتُحِبُّهُمْ ؟ , فَقَالُ : إِنِّي أُحِبُّهُمْ , قَالَ : أَحَبَّكَ اللَّهُ كَمَا أَحْبَبْتَهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1886 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْأَجْلَحَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ أَبِي الضُّحَى مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : قَالَ الْعَبَّاسُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا لَنَعْرِفُ الضَّغَائِنَ فِي وُجُوهِ أَقْوَامٍ , قَالَ : بِمَ تَعْرِفُهُمْ ؟ قَالَ : بِوَقَائِعَ أَوْقَعْتُهَا , تَكُونُ الْحَلْقَةُ فِي الْحَدِيثِ فَإِذَا طَلَعْتُ عَلَيْهِمْ أَمْسَكُوا لِقَرَابَتِي مِنْكُ , وَلَوْ كَانُوا فِي نَصِيحَةٍ لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ , فَأَمْسَكُوا لِقَرَابَتِي , قَالَ : أَتَعْرِفُهُمْ ؟ قَالَ : نَعَمْ , قَالَ : فَوَضَعَ الْعَبَّاسُ يَدَهُ عَلَى ذِرَاعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , ثُمَّ دَخَلَ الْمَسْجِدَ , فَقَالَ لَهُ الْعَبَّاسُ : هَذِهِ الْحَلْقَةُ مِنْهُمْ , فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , بِيَدِ الْعَبَّاسِ وَرَفَعَهَا , فَقَالَ : مَنْ لَمْ يُحِبَّ عَمِّي هَذَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ , وَلِقَرَابَتِهِ فَلَيْسَ مِنِّي , أَوْ قَالَ : لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ . لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِمَا جَمِيعًا مِنْ جِهَةٍ تَصِحُّ فَأَمَّا ذِكْرُ الْخَلِيفَةِ فَلَيْسَ بِثَبْتٍ وَأَمَّا مَا ذَكَرَ فَيَحْكُمَ اللَّهُ فَثَبْتٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَأَمَّا الْحَدِيثُ الْآخَرُ فَيُرْوَى مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ بِخِلَافِ هَذَا اللَّفْظِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،