فَاطِمَةُ بِنْتُ الْمُجَلِّلِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَيْسِ بْنِ عَبْدِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

فَاطِمَةُ بِنْتُ الْمُجَلِّلِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَيْسِ بْنِ عَبْدِ وَدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

19549 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ السَّقَطِيُّ ، قال حدثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ، قال حدثنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى زَحْمَوَيْهِ ، ح وَحَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا بَشَّارُ بْنُ مُوسَى الْخَفَّافُ كُلُّهُمْ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ ، أَخْبَرَنِي أَبِي عُثْمَانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ جَدِّهِ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ ، عَنْ أُمِّهِ أُمِّ جَمِيلٍ بِنْتِ الْمُجَلِّلِ ، قَالَتْ : أَقْبَلَتُ بِكَ مِنْ أَرْضِ الْحَبَشَةِ حَتَّى إِذَا كُنْتُ مِنَ الْمَدِينَةِ عَلَى لَيْلَةٍ أَوْ لَيْلَتَيْنِ طَبَخْتُ لَكَ طَبِيخًا ، فَفَنِيَ الْحَطَبُ فَخَرَجْتُ أَطْلُبُهُ ، فَتَنَاوَلْتُ الْقِدْرَ فَانْكَفَأَتْ عَلَى ذِرَاعِكَ ، فَقَدِمْتُ بِكَ الْمَدِينَةَ ، فَأَتَيْتُ بِكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَذَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاطِبٍ ، وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ سُمَيَّ بِكَ ، فَمَسَحَ يَدَهُ عَلَى رَأْسِكَ ، وَدَعَا لَكَ بِالْبَرَكَةِ ، وَتَفَلَ فِي فِيكَ ، ثُمَّ جَعَلَ يَتْفُلُ عَلَى يَدِكَ ، وَيَقُولُ : أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ ، وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ ، شِفَاءٌ لَا يُغَادِرُ سَقْماءَ ، فَمَا قُمْتُ بِكَ مِنْ عِنْدِهِ حَتَّى بَرِئَتْ يَدَكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

19550 حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ، قال حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، قال حدثنا زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي زَائِدَةَ ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ الْقُرَشِيِّ ، قَالَ : تَنَاوَلْتُ مِنْ قِدْرٍ لَنَا فَاحْتَرَقَتْ يَدِي ، فَانْطَلَقَتْ بِي أُمِّي إِلَى رَجُلٍ جَالِسٍ فِي الْجَبَّانَةِ ، فَقَالَتْ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ : لَبَّيْكِ وَسَعْدَيْكِ ، ثُمَّ أَدْنَتْنِي مِنْهُ فَجَعَلَ يَنْفُثُ ، وَيَتَكَلَّمُ كَلَامًا لَا أَدْرِي مَا هُوَ ، فَسَأَلَتْ أُمِّي بَعْدَ ذَلِكَ : مَا كَانَ يَقُولُ ؟ فَقَالَتْ : كَانَ يَقُولُ : أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شَافِي إِلَّا أَنْتَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،