عَبْدُ اللهِ الأَصْغَرُ ابْنُ شِهَابِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زُهْرَةَ بْنِ كِلاَبٍ وَأُمُّهُ بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ رِئَابِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ سُبَيْعِ بْنِ جُعْثُمَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ مَلِيحٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    عَبْدُ اللهِ الأَصْغَرُ ابْنُ شِهَابِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زُهْرَةَ بْنِ كِلاَبٍ. وَأُمُّهُ بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ رِئَابِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ سُبَيْعِ بْنِ جُعْثُمَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ مَلِيحٍ ، مِنْ خُزَاعَةَ ، وَكَانَ عَبْدُ اللهِ يُسَمَّى عَبْدَ الْجَانِّ ، فَلَمَّا أَسْلَمَ سَمَّاهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عَبْدَ اللهِ ، وَهُوَ عَبْدُ اللهِ الأَصْغَرُ بْنُ شِهَابٍ أَسْلَمَ قَدِيمًا بِمَكَّةَ ، وَهَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ فِي رِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ ، وَهِشَامِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ الْكَلْبِيِّ ، ثُمَّ قَدِمَ مَكَّةَ ، فَمَاتَ بِهَا قَبْلَ الْهِجْرَةِ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَهُوَ جَدُّ الزُّهْرِيِّ مِنْ قِبَلِ أُمِّهِ ، وَأَمَّا جَدُّهُ مِنْ قِبَلِ أَبِيهِ فَهُوَ عَبْدُ اللهِ الأَكْبَرُ بْنُ شِهَابِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زُهْرَةَ بْنِ كِلاَبٍ. وَأُمُّهُ أَيْضًا بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ رِئَابِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ سُبَيْعِ بْنِ جُعْثُمَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ مَلِيحٍ . مِنْ خُزَاعَةَ ، وَلَيْسَتْ لَهُ هِجْرَةٌ ، وَشَهِدَ بَدْرًا مَعَ الْمُشْرِكِينَ ، وَكَانَ أَحَدَ النَّفَرِ الأَرْبَعَةِ الَّذِينَ تَعَاهَدُوا وَتَعَاقَدُوا يَوْمَ أُحُدٍ لَئِنْ رَأَوْا رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم لَيَقْتُلُنَّهُ أَوْ لَيُقْتَلَنَّ دُونَهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ شِهَابٍ ، وَأُبَيُّ بْنُ خَلَفٍ ، وَابْنُ قَمَيْئَةَ ، وَعُتْبَةُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،