مَنِ اسْمُهُ : عَبْدُ الْوَهَّابِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَنِ اسْمُهُ : عَبْدُ الْوَهَّابِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4998 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ الرَّامَهُرْمُزِيُّ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا حُسْنُ بْنُ عَطِيَّةَ قَالَ : نَا سُعَادُ بْنُ سُلَيْمٍانَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَطَاءٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَخَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ ، كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا وَحْدَهُ وَجَمَعَهُمَا ، فَقَالَ : إِذَا اجْتَمَعْتُمَا فَعَلَيْكُمْ عَلِيٌّ . قَالَ : فَأَخَذَا يَمِينًا وَيَسَارًا ، فَدَخَلَ عَلِيٌّ فَأَبْعَدَ ، فَأَصَابَ سَبْيًا ، فَأَخَذَ جَارِيَةً مِنَ السَّبْيِ . قَالَ بُرَيْدَةُ : وَكُنْتُ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ بُغْضًا لِعَلِيٍّ ، فَأَتَى رَجُلٌ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ فَذَكَرَ أَنَّهُ قَدْ أَخَذَ جَارِيَةً مِنَ الْخُمْسِ ، فَقَالَ : مَا هَذَا ؟ ثُمَّ جَاءَ آخَرُ ، ثُمَّ جَاءَ آخَرُ ، ثُمَّ تَتَابَعَتِ الْأَخْبَارُ عَلَى ذَلِكَ ، فَدَعَانِي خَالِدٌ ، فَقَالَ : يَا بُرَيْدَةُ ، قَدْ عَرَفْتَ الَّذِي صَنَعَ ، فَانْطَلِقْ بِكِتَابِي هَذَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ . فَانْطَلَقَتُ بِكِتَابِهِ حَتَّى دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَخَذَ الْكِتَابَ ، بِشِمَالِهِ وَكَانَ كَمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَقْرَأُ وَلَا يَكْتُبُ ، فَقَالَ : وَكُنْتُ إِذَا تَكَلَّمَتُ طَأْطَأْتُ رَأْسِي حَتَّى أَفْرُغَ مِنْ حَاجَتِي فَطَأْطَأْتُ رَأْسِي فَتَكَلَّمَتُ ، فَوَقَعَتُ فِي عَلِيٍّ حَتَّى فَرَغْتُ ، ثُمَّ رُفِعَتْ رَأْسِي ، فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَضِبَ غَضَبًا لَمْ أَرَهُ غَضِبَ مِثْلَهُ إِلَّا يَوْمَ قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرِ ، فَنَظَرَ إِلَيَّ ، فَقَالَ : يَا بُرَيْدَةُ ، أَحِبَّ عَلِيًّا ، فَإِنَّمَا يَفْعَلُ مَا يُؤْمَرُ بِهِ . قَالَ : فَقُمْتُ ، وَمَا مِنَ النَّاسِ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْهُ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَطَاءٍ إِلَّا سُعَادُ بْنُ سُلَيْمٍانَ ، وَلَا رَوَاهُ عَنْ سُعَادٍ إِلَّا حُسْنُ بْنُ عَطِيَّةَ ، تَفَرَّدَ بِهِ : أَبُو كُرَيْبٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4999 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ الرَّامَهُرْمُزِيُّ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى بْنِ الْحَارِثِ الْمُحَارِبِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ غَيْلَانَ بْنِ جَامِعٍ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : جَاءَ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، طَهِّرْنِي . فَقَالَ : وَيْحَكَ ، ارْجِعْ فَاسْتَغْفَرِ اللَّهَ وَتُبْ إِلَيْهِ . قَالَ : فَرَجَعَ غَيْرَ بَعِيدٍ ، ثُمَّ جَاءَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، طَهِّرْنِي . فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ حَتَّى إِذَا كَانَتِ الرَّابِعَةُ ، قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مِمَّ أُطَهِّرُكَ ؟ قَالَ : مِنَ الزِّنَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَبِهِ جُنُونٌ ؟ فَأُخْبِرَ أَنْ لَيْسَ بِهِ جُنُونٌ ، فَقَالَ : اسْتَنْكِهُوهُ ، فَقَامَ رَجُلٌ ، فَاسْتَنْكَهَهُ ، فَلَمْ يَجِدْ مِنْهُ رِيحَ خَمْرٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَزَنَيْتَ أَنْتَ ؟ فَقَالَ : نَعَمْ ، فَأَمَرَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرُجِمَ . وَكَانَ النَّاسُ فِيهِ فِرْقَتَيْنِ ، قَائِلٌ يَقُولُ : لَقَدْ هَلَكَ عَلَى أَسْوَإِ عَمَلِهِ ، وَلَقَدْ أَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ، وَقَائِلٌ يَقُولُ : لَا تَوْبَةَ أَفْضَلُ مِنْ تَوْبَةِ مَنْ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَضَعَ يَدَهُ فِي يَدِهِ ، ثُمَّ قَالَ : اقْتُلْنِي بِالْحِجَارَةِ ، فَلَبِثُوا عَلَى ذَلِكَ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ ، ثُمَّ جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمْ جُلُوسٌ فَسَلَّمَ ، ثُمَّ جَلَسَ فَقَالَ : اسْتَغْفِرُوا لِمَاعِزِ بْنِ مَالِكٍ ، فَقَالُوا : غَفَرَ اللَّهُ لِمَاعِزٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ تَابَ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ أُمَّةٍ لَوَسِعَتْهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5000 ثُمَّ جَاءَتْهُ امْرَأَةٌ مِنْ غَامِدٍ مِنَ الْأَزْدِ ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، طَهِّرْنِي . فَقَالَ : ارْجِعِي ، فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وَتُوبِي إِلَيْهِ . فَقَالَتْ : أَرَاكَ تُرِيدُ أَنْ تَرُدَّنِي كَمَا رَدَدْتَ مَاعِزَ بْنَ مَالِكٍ ؟ قَالَ : وَمِمَّ أُطَهِّرُكَ ؟ قَالَتْ : إِنَّهَا حُبْلَى مِنَ الزِّنَا . قَالَ : أَنْتِ زَنَيْتِ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ : إِذًا لَأَرْحَمُكِ حَتَّى تَضَعِينَ مَا فِي بَطْنِكِ ، فَكَفَلَهَا رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ حَتَّى وَضَعَتْ ، فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : قَدْ وَضَعَتِ الْغَامِدِيَّةُ . قَالَ : إِذًا لَا أَرْجُمُهَا وَنَدَعُ وَلَدَهَا صَغِيرًا لَيْسَ لَهُ مَنْ يُرْضِعُهُ ، فَقَامَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فَقَالَ : أَنَا إِلَيَّ رَضَاعُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَرَجَمَهَا لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ غَيْلَانَ بْنِ جَامِعٍ إِلَّا يَعْلَى بْنُ الْحَارِثِ ، تَفَرَّدَ بِهِ : ابْنُهُ يَحْيَى

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5001 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا مُخْتَارُ بْنُ غَسَّانَ قَالَ : نَا عِيسَى بْنُ مُسْلِمٍ أَبُو دَاوُدَ ، عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى بْنِ عَامِرٍ قَالَ : قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ : دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ ، وَأَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ ، عَلَى الْمِنْبَرِ ، وَهُوَ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ أَوْحَى إِلَى نَبِيٍّ مِنْ أَنْبِيَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، أَنْ قُلْ لِأَهْلِ طَاعَتِي مِنْ أُمَّتِكَ : لَا يَتَّكِلُوا عَلَى أَعْمَالِهِمْ ، فَإِنَّنِي لَا أَقَاصُّ عَبْدًا الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، ثُمَّ أَشَاءُ أَنْ أُعَذِّبَهُ إِلَّا عَذَّبْتُهُ ، وَقُلْ لِأَهْلِ الْمَعَاصِي مِنْ أُمَّتِكَ : لَا يُلْقُونَ بِأَيْدِيهِمْ فَإِنِّي أَغْفِرُ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ وَلَا أُبَالِي . وَأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِ قَرْيَةٍ ، وَلَا أَهْلِ مَدِينَةٍ ، وَلَا أَهْلِ أَرْضٍ ، وَلَا رَجُلٍ بِخَاصَّةٍ ، وَلَا امْرَأَةٍ يَكُونُ لِي عَلَى مَا أُحِبُّ إِلَّا كُنْتُ لَهُ عَلَى مَا يُحِبُّ . وَأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ مَدِينَةٍ ، وَلَا أَهْلِ أَرْضٍ ، وَلَا رَجُلٍ بِخَاصَّةٍ ، وَلَا امْرَأَةٍ يَكُونُ لِي عَلَى مَا أُحِبُّ فَأَكُونُ لَهُ عَلَى مَا يُحِبُّ ثُمَّ يَتَحَوَّلُ عَنْ مَا أُحِبُّ إِلَى مَا أَكْرَهُ إِلَّا تَحَوَّلَتْ لَهُ مِمَّا يُحِبُّ إِلَى مَا يَكْرَهُ ، إِلَّا كُنْتُ لَهُ عَلَى مَا يَكْرَهُ ، وَأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِ قَرْيَةٍ ، وَلَا أَهْلِ مَدِينَةٍ ، وَلَا أَهْلِ أَرْضٍ ، وَلَا رَجُلٍ بِخَاصَّةٍ ، وَلَا امْرَأَةٍ يَكُونُ لِي عَلَى مَا أَكْرَهُ ثُمَّ يَتَحَوَّلُ لِي عَنْ مَا أَكْرَهُ إِلَى مَا أُحِبُّ إِلَّا تَحَوَّلَتْ لَهُ عَنْ مَا يَكْرَهُ إِلَى مَا يُحِبُّ . لَيْسَ مِنِّي مَنْ تَطَيَّرَ أَوْ تُطِيِّرَ لَهُ ، أَوْ تَكَهَّنَ أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ ، أَوْ سَحَرَ أَوْ سُحِرَ لَهُ ، إِنَّمَا أَنَا وَخَلْقِي ، وَكُلُّ خَلْقِي لِي لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ إِلَّا عَبْدُ الْأَعْلَى ، تَفَرَّدَ بِهِ : عِيسَى بْنُ مُسْلِمٍ ، وَلَا يُرْوَى عَنْ عَلِيٍّ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5002 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا حَفْصُ بْنُ بِشْرٍ الْأَسَدِيُّ قَالَ : نَا حُسْنُ بْنُ حُسَيْنٍ الْعَلَوِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَالَ لِي جِبْرِيلُ : يَا مُحَمَّدُ ، أَحِبَّ مَنْ شِئْتَ فَإِنَّكَ مَفَارِقُهُ ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مُلَاقِيهِ ، وَعِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ . وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَوْجَزَ لِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي الْخُطْبَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5003 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا حَفْصُ بْنُ بِشْرٍ قَالَ : نَا حُسْنُ بْنُ حُسَيْنِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، مَا جُمِعَ شَيْءٌ إِلَى شَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ حِلْمٍ إِلَى عِلْمٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5004 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا حَفْصُ بْنُ بِشْرٍ قَالَ : نَا حُسْنُ بْنُ حُسَيْنِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : رَأْسُ الْعَقْلِ بَعْدَ الْإِيمَانِ : التَّحَبُّبُ إِلَى النَّاسِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5005 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا حَفْصُ بْنُ بِشْرٍ قَالَ : نَا حَسَنُ بْنُ حُسَيْنٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ثَلَاثٌ مَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَلَيْسَ مِنِّي وَلَا مِنَ اللَّهِ . قِيلَ : وَمَا هُنَّ ؟ قَالَ : حِلْمٌ يَرُدُّ جَهْلَ الْجَاهِلِ ، أَوْ حُسْنُ خُلُقٍ يَعِيشُ بِهِ فِي النَّاسِ ، أَوْ وَرَعٌ يَحْجِزُهُ عَنْ مَعَاصِي اللَّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5006 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَاحَةَ قَالَ : نَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ : نَا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمٍانَ ، عَنْ جَسْرِ بْنِ فَرْقَدٍ ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : سَأَلْتُ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ وَأَبَا هُرَيْرَةَ ، عَنْ آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ ، عَنْ قَوْلِهِ : { وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ } ؟ فَقَالَا : عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ ، سَأَلْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : قَصْرٌ فِي الْجَنَّةِ مِنَ اللُّؤْلُؤِ فِيهِ سَبْعُونَ دَارًا مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ ، فِي كُلِّ دَارٍ سَبْعُونَ بَيْتًا مِنَ الزُّمُرُّدِ الْأَخْضَرِ ، فِي كُلِّ بَيْتٍ سَبْعُونَ سَرِيرًا لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ الْحَسَنِ إِلَّا جَسْرُ بْنُ فَرْقَدٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،