بَابُ سُورَةِ الْبَقَرَةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ سُورَةِ الْبَقَرَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3613 قَالَ أَحْمَدُ فِي الزُّهْدِ : حدثنا هَاشِمٌ ، هُوَ ابْنُ الْقَاسِمِ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ ، عَنْ زُبَيْدٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْأَسْوَدِ قَالَ : مَنْ قَرَأَ الْبَقَرَةَ فِي لَيْلَةٍ تُوِّجَ بِهَا تَاجًا فِي الْجَنَّةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3614 قَالَ إِسْحَاقُ : أنا يَحْيَى بْنُ آدَمَ ، قال حدثنا الْحَسَنُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ : نَزَلَ عُمَرُ بِالرَّوْحَاءِ فَرَأَى نَاسًا يَبْتَدِرُونَ أَحْجَارًا فَقَالَ : مَا هَذَا ؟ فَقَالُوا : يَقُولُونَ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى إِلَى هَذِهِ الْأَحْجَارِ . فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا رَاكِبًا مَرَّ بِوَادٍ ، فَحَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَصَلَّى ، ثُمَّ حَدَّثَ فَقَالَ : إِنِّي كُنْتُ أَغْشَى الْيَهُودَ يَوْمَ دِرَاسَتِهِمْ فَقَالُوا : مَا مِنْ أَصْحَابِكَ أَحَدٌ أَكْرَمُ عَلَيْنَا مِنْكَ ؛ لِأَنَّكَ تَأْتِينَا . قُلْتُ : وَمَا ذَاكَ إِلَّا أَنِّي أَعْجَبُ مِنْ كُتُبِ اللَّهِ كَيْفَ يُصَدِّقُ بَعْضُهَا بَعْضًا ، كَيْفَ تُصَدِّقُ التَّوْرَاةُ الْفُرْقَانَ ، وَالْفُرْقَانُ التَّوْرَاةَ ، فَمَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا وَأَنَا أُكَلِّمُهُمْ فَقُلْتُ : أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ وَمَا تَقْرَءُونَهُ مِنْ كِتَابِهِ أَتَعْلَمُونَ أَنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ ؟ فَقَالُوا : نَعَمْ . فَقُلْتُ : هَلَكْتُمْ وَاللَّهِ لَوْ تَعْلَمُونَ أَنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ ، ثُمَّ لَا تَتَّبِعُونَهُ ؟ فَقَالُوا : لَمْ نَهْلِكْ ، وَلَكِنْ سَأَلْنَاهُ مَنْ يَأْتِيهِ بِنُبُوَّتِهِ فَقَالَ : عَدُوُّنَا جِبْرِيلُ ؛ لِأَنَّهُ يَنْزِلُ بِالشِّدَّةِ ، وَالْغِلْظَةِ ، وَالْحَرْبِ ، وَالْهَلَاكِ وَنَحْوِ هَذَا . فَقُلْتُ : مَنْ سِلْمُكُمْ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ؟ فَقَالُوا : مِيكَائِيلُ يَنْزِلُ بِالْقَطْرِ ، وَالرَّحْمَةِ وَكَذَا . قُلْتُ : وَكَيْفَ مَنْزِلَتُهُمَا مِنْ رَبِّهِمَا ؟ فَقَالُوا : أَحَدُهُمَا عَنْ يَمِينِهِ ، وَالْآخَرُ مِنَ الْجَانِبِ الْآخَرِ . قَالَ : قُلْتُ : فَإِنَّهُ لَا يَحِلُّ لِجِبْرِيلَ أَنْ يُعَادِيَ مِيكَائِيلَ ، وَلَا يَحِلُّ لِمِيكَائِيلَ أَنْ يُسَالِمَ عَدُوَّ جِبْرِيلَ ، وَإِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُمَا وَرَبَّهُمَا سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمُوا ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حَارَبُوا . ثُمَّ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أُخْبِرَهُ , فَلَمَّا لَقِيتُهُ قَالَ : أَلَا أُخْبِرُكَ بِآيَاتٍ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ ؟ قُلْتُ : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ . فَقَرَأَ { مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ } حَتَّى بَلَغَ { لِلْكَافِرِينَ } قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَاللَّهِ مَا قُمْتُ مِنْ عِنْدِ الْيَهُودِ إِلَّا إِلَيْكَ لِأُخْبِرَكَ بِمَا قَالُوا لِي وَقُلْتُ لَهُمْ ، فَوَجَدْتُ اللَّهَ قَدْ سَبَقَنِي . قَالَ عُمَرُ : فَلَقَدْ رَأَيْتَنِي وَأَنَا أَشَدُّ فِي اللَّهِ تَعَالَى مِنَ الْحَجَرِ هَذَا حَدِيثٌ مُرْسَلٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3615 قَالَ إِسْحَاقُ : أنا جَرِيرٌ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ عُمَيْرِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ : سَمِعْتُ عَلِيًّا ، يُخْبِرُ الْقَوْمَ أَنَّ هَذِهِ الزَّهْرَةَ ، تُسَمِّيهَا الْعَرَبُ الزَّهْرَةَ وَتُسَمِّيهَا الْعَجَمُ أَنَاهِيدَ ، فَكَانَ الْمَلَكَانِ يَحْكُمَانِ بَيْنَ النَّاسِ ، فَأَتَتْهُمَا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِنْ غَيْرِ عِلْمِ صَاحِبِهِ ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : يَا أَخِي إِنَّ فِي نَفْسِي بَعْضَ الْأَمْرِ أُرِيدُ أَن أَذْكُرَهُ لَكَ ؟ قَالَ : اذْكُرْهُ يَا أَخِي ، لَعَلَّ الَّذِي فِي نَفْسِي مِثْلُ الَّذِي فِي نَفْسِكَ ، فَاتَّفَقَا عَلَى أَمْرٍ فِي ذَلِكَ ، فَقَالَتْ لَهُمَا : لَا حَتَّى تُخْبِرَانِي بِمَا تَصْعَدَانِ بِهِ إِلَى السَّمَاءِ ، وَبِمَا تَهْبِطَانِ بِهِ إِلَى الْأَرْضِ قَالَا : بِاسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ نَهْبِطُ ، وَبِهِ نَصْعَدُ ، فَقَالَتْ : مَا أَنَا بِمُؤَاتِيَتِكُمَا الَّذِي تُرِيدَانِ حَتَّى تُعَلِّمَانِيهِ . فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : عَلِّمْهَا إِيَّاهُ . فَقَالَ : كَيْفَ لَنَا بِشِدَّةِ عَذَابِ اللَّهِ ؟ فَقَالَ الْآخَرُ : إِنَّا نَرْجُو سَعَةَ رَحْمَةِ اللَّهِ . فَعَلَّمَهَا إِيَّاهُ ، فَتَكَلَّمَتْ بِهِ فَطَارَتْ إِلَى السَّمَاءِ ، فَفَزِعَ مَلَكٌ لِصُعُودِهَا ، فَطَأْطَأَ رَأْسَهُ ، فَلَمْ يَجْلِسْ بَعْدُ ، وَمَسَخَهَا اللَّهُ فَكَانَتْ كَوْكَبًا فِي السَّمَاءِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3616 قَالَ إِسْحَاقُ : أنا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، عَنْ إِسْرَائِيلَ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، عَنِ النَّبِيِّ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : لَعَنَ اللَّهُ سُهَيْلًا كَانَ عَشَّارًا بِالْيَمَنِ ، فَمُسِخَ ، وَلَعَنَ اللَّهُ الزَّهْرَةَ فَإِنَّهَا فَتَنَتِ الْمَلَكَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3617 وَقَالَ أَبُو يَعْلَى : حدثنا أَحْمَدُ الْأَخْنَسِيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ ، قال حدثنا الْكَلْبِيُّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : { إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ } قَالَ : الْإِعْصَارُ : الرِّيحُ الشَّدِيدَةُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3618 وَبِهِ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : { الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ } قَالَ : يُعْرَفُونَ بِذَلِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَسْتَطِيعُونَ الْقِيَامَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الْمُتَخَبِّطُ الْمُنْخَنِقُ { ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا } ، وَكَذَبُوا عَلَى اللَّهِ { أَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا } إِلَى قَوْلِهِ : { وَمَنْ عَادَ } , فَأَكَلَ الرِّبَا , { فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ } وَقَوْلُهُ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا } الْآيَةَ قَالَ : فَبَلَغَنَا وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ نَزَلَتْ فِي بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ مِنْ ثَقِيفٍ ، وَبَنِي الْمُغِيرَةِ مِنْ بَنِي مَخْزُومٍ ، وَكَانُوا بَنُو الْمُغِيرَةِ يُرْبُونَ لِثَقِيفٍ ، فَلَمَّا أَظْهَرَ اللَّهُ رَسُولَهُ عَلَى مَكَّةَ ، وَوَضَعَ يَوْمَئِذٍ الرِّبَا كُلَّهُ ، وَكَانَ أَهْلُ الطَّائِفِ قَدْ صَالَحُوا عَلَى أَنَّ لَهُمْ رِبَاهُمْ ، وَمَا كَانَ عَلَيْهِمْ مِنْ رِبًا ، فَهُوَ مَوْضُوعٌ ، وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي آخِرِ صَحِيفَتِهِمْ : أَنَّ لَهُمْ مَا لِلْمُسْلِمِينَ ، وَعَلَيْهِمْ مَا عَلَى الْمُسْلِمِينَ ، وَكَانَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ أَنْ لَا يَأْكُلُوا الرِّبَا ، وَلَا يُؤْكُلوهُ ، فَأَتَى بَنُو عَمْرِو بْنِ عُمَيْرٍ بِبَنِي الْمُغِيرَةِ إِلَى عَتَّابِ بْنِ أَسِيدٍ وَهُوَ عَلَى مَكَّةَ ، فَقَالُوا بَنُو الْمُغِيرَةِ : مَا جُعِلْنَا أَشْقَى النَّاسِ بِالرِّبَا وَوُضِعَ عَنِ النَّاسِ غَيْرِنَا ، فَقَالَ بَنُو عَمْرِو بْنِ عُمَيْرٍ : صُولِحْنَا عَلَى أَنَّ لَنَا رِبَانَا . فَكَتَبَ عَتَّابُ بْنُ أُسَيْدٍ ذَلِكَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ { فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ } فَعَرَفَ بَنُو عَمْرٍو الْإِيذَانَ لَهُمْ بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ يَقُولُ : { وَإنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ } فَتَأْخُذُونَ الْكَثِيرَ { وَلَا تُظْلَمُونَ } فَتُبْخُسونَ مِنْهُ { وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ } أَنْ تَذْرُوهُ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ { فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَّدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ } يَقُولُ { وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ } الْآيَةَ ، فَذَكَرُوا أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ نَزَلَتْ وَآخِرُ آيَةٍ مِنْ سُورَةِ النِّسَاءِ نَزَلَتْ آخِرَ الْقُرْآنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3619 وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ : حدثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، قال حدثنا وَرْقَاءُ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ . . . فَذَكَرَ حَدِيثًا قَالَ يَزِيدُ : وَعَنِ الْفَضْلِ ، عَنْ عَطِيَّةَ قَالَ : تَاهُوا فِي اثْنَيْ عَشَرَ فَرْسَخًا أَرْبَعِينَ سَنَةً ، وَجُعِلَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْهِمْ حَجَرٌ لَهُ مِثْلُ رَأْسِ الثَّوْرِ ، إِذَا نَزَلُوا انْفَجَرَ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَالَ : وَعَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ فِي قَوْلِهِ : تَعَالَى { وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمْ الْغَمَامَ } أَظَلَّتْ عَلَيْهِمْ فِي التِّيهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3620 وَقَالَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ : حدثنا سُفْيَانُ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنِ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ : كَانَ الرَّجُلُ يُطَلِّقُ ثُمَّ يَقُولُ : لَعِبْتُ ، وَيُعْتِقُ ثُمَّ يَقُولُ : لَعِبْتُ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ ، عَزَّ وَجَلَّ : { وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا } الْآيَةَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ طَلَّقَ أَوْ أَعْتَقَ فَقَالَ : لَعِبْتُ فَلَيْسَ قَوْلُهُ شَيْئًا يَقَعُ عَلَيْهِ وَيَلْزَمُهُ قَالَ سُفْيَانُ : يَقُولُ يَلْزَمُهُ الشَّيْءُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3621 وَقَالَ مُسَدَّدٌ : حدثنا يَحْيَى ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ : ( وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِرُهَا )

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،