ذِكْرُ مَا حَضَرَنَا ذِكْرُهُ مِنْ ذَلِكَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

ذِكْرُ مَا حَضَرَنَا ذِكْرُهُ مِنْ ذَلِكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

231 حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى ، أَنْبَأَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي مَالِكُ بْنُ الْخَيْرِ الزِّيَادِيُّ ، عَنْ أَبِي قَبِيلٍ ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يُجِلَّ كَبِيرَنَا ، وَيَرْحَمْ صَغِيرَنَا ، وَيَعْرِفْ لِعَالِمِنَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

232 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ الطَّائِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنِي ضَمْضَمُ بْنُ زُرْعَةَ ، عَنْ شُرَيْحِ بْنِ عُبَيْدٍ ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : لَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلَّا ثَلَاثَةً : أَنْ يُكَثَّرَ لَهُمْ مِنَ الْمَالِ فَيَتَحَاسَدُوا فَيَقْتَتِلُوا ، أَوْ أَنْ تُفْتَحَ لَهُمُ الْكُتُبُ فَيَأْخُذُ الْمُؤْمِنُ يَبْتَغِي تَأْوِيلَهُ { وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ، وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ، وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ } ، وَأَنْ يَرَوْا عَالِمًا فَيَضَعُوهُ ، وَلَا يَتَأَلَّفُوا عَلَيْهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

233 حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ عَيَّاشٍ ، قِيلَ لَهُ ، حَدِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو ، فَقَالَ : عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : كُنْتُ أَسْمَعُ بِالرَّجُلِ عِنْدَهُ الْحَدِيثُ فَآتِيهِ فَأَجْلِسُ حَتَّى يَخْرُجَ فَأَسْأَلُهُ ، وَلَوْ شِئْتُ أَنْ أَسْتَخْرِجَهُ لَفَعَلْتُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

234 حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ ، عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ ، قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا بِبَابِ الْحَسَنِ ، فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي نُمَيْرٍ ، فَقَالَ : مَا يُدْخَلُ عَلَى هَذَا إِلَّا كَمَا يُدْخَلُ عَلَى الْأُمَرَاءِ . قُلْنَا : كُلُّ امْرِئٍ فِي بَيْتِهِ أَمِيرٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

235 حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، قَالَ : كُنَّا نَهَابُ مِنْ إِبْرَاهِيمَ كَمَا نَهَابُ مِنَ الْأَمِيرِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

236 حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ يَمَانٍ ، عَنْ هَارُونَ بْنِ أَبِي إِبْرَاهِيمَ الْبَرْبَرِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : إِذَا كَانَ الرَّجُلُ فَقِيهًا هَابَهُ النَّاسُ وَفِي قَوْلِ الْبَرَاءِ : فَانْتَهَيْنَا إِلَى الْقَبْرِ وَلَمَّا يُلْحَدْ ، فَجَلَسَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَلَسْنَا حَوْلَهُ الدَّلِيلُ الْوَاضِحُ عَلَى صِحَّةِ قَوْلِ الْقَائِلِينَ : إِنَّ لِمَنْ تَبِعَ جَنَازَةً إِلَى الْقَبْرِ الْجُلُوسَ قَبْلَ وَضْعِهَا فِي اللَّحْدِ . فَإِنْ قَالَ قَائِلٌ : فَإِنْ كَانَ الْأَمْرُ فِي ذَلِكَ كَمَا ذَكَرْتُ ، أَفَتَقُولُ إِنَّ لِمَنْ تَبِعَ جَنَازَةً الْجُلُوسَ قَبْلَ وَضْعِهَا فِي اللَّحْدِ ؟ قِيلَ : قَدِ اخْتَلَفَ أَهْلُ الْعِلْمِ فِي ذَلِكَ ، فَنَبْدَأُ بِذِكْرِ أَقْوَالِهِمْ فِيهِ ، وَمَا اعْتَلَّ كُلُّ فَرِيقٍ مِنْهُمْ لِقَوْلِهِ فِي ذَلِكَ ، ثُمَّ نُتْبِعُ جَمِيعَهُ الْبَيَانَ عَنِ الصَّحِيحِ لَدَيْنَا مِنْ أَقْوَالِهِمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،