مَعْرِفَةُ مَا أَسْنَدَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوَى نَيِّفًا وَسِتِّينَ مَتْنًا سِوَى الطُّرُقِ فَمِنْ مَشَاهِيرِ حَدِيثِهِ وَغَرَائِبِهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَعْرِفَةُ مَا أَسْنَدَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوَى نَيِّفًا وَسِتِّينَ مَتْنًا سِوَى الطُّرُقِ فَمِنْ مَشَاهِيرِ حَدِيثِهِ وَغَرَائِبِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

265 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، حدثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ، حدثنا هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ ، حدثنا عَوْفٌ الْأَعْرَابِيُّ ، عَنْ يَزِيدَ الْفَارِسِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : قُلْتُ لِعُثْمَانَ : مَا حَمَلَكُمْ عَلَى أَنْ عَمَدْتُمْ إِلَى الْأَنْفَالِ وَهِيَ مِنَ الْمَثَانِي ، وَإِلَى بَرَاءَةَ وَهِيَ مِنَ الْمِئِينَ ، فَقَرَنْتُمْ بَيْنَهُمَا وَلَمْ تَكْتُبُوا بَيْنَهُمَا سَطْرَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، وَوَضَعْتُمُوهَا فِي السَّبْعِ الطُّوَلِ ، فَقَالَ عُثْمَانُ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا يَأْتِي عَلَيْهِ الزَّمَانُ وَهُوَ يَنْزِلُ عَلَيْهِ السُّوَرُ ذَوَاتُ الْعَدَدِ ، فَكَانَ إِذَا نَزَلَ عَلَيْهِ الشَّيْءُ دَعَا بَعْضَ مَنْ يَكْتُبُ لَهُ فَيَقُولُ : ضَعُوا هَذَا فِي السُّورَةِ الَّتِي يُذْكَرُ فِيهَا كَذَا وَكَذَا وَإِذَا نَزَلَتْ عَلَيْهِ الْآيَاتُ قَالَ : ضَعُوا هَؤُلَاءِ الْآيَاتِ فِي السُّورَةِ الَّتِي يُذْكَرُ فِيهَا كَذَا وَكَذَا وَإِذَا نَزَلَتْ عَلَيْهِ الْآيَةُ قَالَ : ضَعُوا هَذِهِ الْآيَةَ فِي السُّورَةِ الَّتِي يُذْكَرُ فِيهَا كَذَا وَكَذَا ، قَالَ : وَكَانَتِ الْأَنْفَالُ مِنْ أَوَائِلِ مَا أُنْزِلَ بِالْمَدِينَةِ ، وَكَانَتْ بَرَاءَةُ مِنْ آخِرِ الْقُرْآنِ ، فَكَانَتْ قِصَّتُهَا شَبِيهَةً بِقِصَّتِهَا فَظَنَنَّاهَا مِنْهَا ، فَقُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يُبَيِّنْ لَنَا أَنَّهَا مِنْهَا ، فَمِنْ أَجْلِ ذَلِكَ قَرَنْتُ بَيْنَهُمَا ، وَلَمْ أَكْتُبْ بَيْنَهُمَا سَطْرَ بِسْمِ اللَّهِ وَوَضَعْتُهَا فِي السَّبْعِ الطُّوَلِ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ تَفَرَّدَ بِهِ عَوْفٌ عَنْ يَزِيدَ ، رَوَاهُ عَنْهُ الْكِبَارُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ غُنْدَرٌ ، وَإِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ ، وَأَبُو أُسَامَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

266 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، حدثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ، حدثنا هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ ، حدثنا عَوْفٌ ، عَنْ مَعْبَدٍ الْجُهَنِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي حُمْرَانُ ، قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ عُثْمَانَ وَدَعَا بِوَضُوءٍ ، فَتَوَضَّأَ فَلَمَّا فَرَغَ ، قَالَ : تَوَضَّأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا تَوَضَّأْتُ ثُمَّ تَبَسَّمَ ، ثُمَّ قَالَ : أَتَدْرُونَ مِمَّ ضَحِكْتُ ؟ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : إِنَّ الْعَبْدَ الْمُسْلِمَ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَتَمَّ وُضُوءَهُ ثُمَّ دَخَلَ فِي صَلَاتِهِ فَأَتَمَّ صَلَاتَهُ ، خَرَجَ مِنْ صَلَاتِهِ كَمَا خَرَجَ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ مِنَ الذُّنُوبِ رَوَاهُ عَنْ عَوْفٍ ، إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ ، وَمِمَّنْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ ، عَنْ حُمْرَانَ مِنْ أكابرِ التَّابِعِينَ وَأَعْلَامِهِمْ مُعَاذُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ التَّيْمِيُّ ، وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ ، وَمُوسَى ، وَعِيسَى ابْنَا طَلْحَةَ ، وَأَبُو وَائِلٍ ، وَعَطَاءُ بْنُ يَزِيدَ ، وَمُسْلِمُ بْنُ يَسَارٍ ، وَالْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ أَبُو بِشْرٍ الْعَنْبَرِيُّ ، وَزَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ ، وَالْمُطَّلِبُ بْنُ حَنْطَبٍ ، وَعَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ الْقُرَظِيُّ ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ ، وَعُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهَبِ ، وَبُكَيْرَ بْنَ الْأَشَجِّ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَارَةَ مَوْلَى عُثْمَانَ ، وَمُجَاهِدٌ ، وَأَبُو صَخْرَةَ جَامِعُ بْنُ شَدَّادٍ ، وَعَبْدُ الْكَرِيمِ البَصْرِيُّ فِي آخَرِينَ . وَرَوَاهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ سِوَى حُمْرَانَ الْحَارِثُ مَوْلَى عُثْمَانَ ، وَعَمْرُو بْنُ مَيْمُونَ الْأَوْدِيُّ ، وَحَبِيبُ بْنُ بُرْدَةَ ، وَأَبُو عَلْقَمَةَ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَأَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ ، وَعُمَرُ بْنُ عُثْمَانَ ، وَعَمْرُو بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ ، وَابْنُ دَارَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

267 حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، حدثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ، حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ ، حدثنا كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، قَالَ : قَالَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَهُو يَخْطُبُ عَلَى مِنْبَرِهِ : إِنِّي مُحَدِّثُكُمْ بِحَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يَمْنَعُنِي أَنْ أُحَدِّثَكُمْ بِهِ إِلَّا الضَّنُّ بِكُمْ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : حَرَسُ لَيْلَةٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ لَيْلَةٍ يُقَامُ لَيْلُهَا وَيُصَامُ نَهَارُهَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ غُنْدَرٌ ، عَنْ كَهْمَسٍ مِثْلَهُ وَكَذَلِكَ النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ، وَرَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

268 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ، حدثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ، حدثنا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ ، حدثنا مُسْلِمٌ ، قَالَا : حدثنا حُرَيْثُ بْنُ السَّائِبِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الْحَسَنُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي حُمْرَانُ بْنُ أَبَانَ ، أَنَّ عُثْمَانَ ، حَدَّثَهُ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : كُلُّ شَيْءٍ يَفْضُلُ عَنِ ابْنِ آدَمَ مِنْ جَلْفِ الْخُبْزِ وَثَوْبٍ يُوَارِي سَوْءَتَهُ وَبَيْتٍ يُكِنِّهُ وَمَا سِوَى ذَلِكَ فَهُوَ حِسَابٌ يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقِيلَ لِحُمْرَانَ : وَمَا لَكَ لَا تَعْمَلُ بِهَذَا الْحَدِيثِ ؟ وَكَانَ حَسَنُ اللِّبَاسِ فَقَالَ : إِنَّ الدُّنْيَا تَقَاعَدَتْ بِي لَفْظُ مُسْلِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، تَفَرَّدَ بِهِ حُرَيْثٌ ، عَنِ الْحَسَنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

269 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، حدثنا أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ ، قَالَ : حدثنا سَوَّارُ بْنُ عُمَارَةَ الرَّمْلِيُّ ، حدثنا مَسَرَّةُ بْنُ مَعْبَدٍ اللَّخْمِيُّ ، قَالَ : صَلَّى بِنَا يَزِيدُ بْنُ أَبِي كَبْشَةَ الْعَصْرَ ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَيْنَا بَعْدَ سَلَامِهِ ، فَأَعْلَمَنَا أَنَّهُ صَلَّى وَرَاءَ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ فَسَجَدَ بِنَا مِثْلَ هَاتَيْنِ السَّجْدَتَيْنِ ، ثُمَّ قَالَ مَرْوَانُ : إِنِّي صَلَّيْتُ وَرَاءَ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ فَسَجَدَ بِنَا مِثْلَ هَاتَيْنِ السَّجْدَتَيْنِ ، ثُمَّ قَالَ عُثْمَانُ : إِنِّي كُنْتُ عِنْدَ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ إِنِّي صَلَّيْتُ فَلَمْ أَدْرِ أَشَفَعْتُ أَمْ أَوْتَرْتُ ، ثُمَّ صَلَّيْتُ فَلَمْ أَدْرِ أَشَفَعْتُ أَمْ أَوْتَرْتُ ، ثَلَاثًا يَقُولُهَا ، فَأَجَابَهُ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَتَلَاعَبُ بِكُمُ الشَّيْطَانُ فِي صَلَاتِكُمْ ، فَمَنْ صَلَّى فَلَمْ يَدْرِ أَشْفَعَ أَمْ أَوْتَرَ فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ ؛ فَإِنَّهُمَا تَمَامُ صَلَاتِهِ تَفَرَّدَ بِهِ سَوَّارٌ عَنْ مَسَرَّةَ ، رَوَاهُ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ ، وَزِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ ، وَأَبُو عُمَيْرِ بْنُ النَّحَّاسِ ، عَنْ سَوَّارٍ ، عَنْ مَسَرَّةَ وَهُوَ حَدِيثُ سَوَّارٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

270 حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَخْلَدٍ ، حدثنا أَبُو إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ ، حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ الطَّبَّاعِ ، حدثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو أُمَامَةَ بْنُ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ ، قَالَا : كُنَّا مَعَ عُثْمَانَ فِي الدَّارِ وَهُوَ مَحْصُورٌ ، فَكُنَّا إِذَا دَخَلْنَا مَدْخَلًا نَسْمَعُ كَلَامَ مَنْ بِالْبَلَاطِ ، فَخَرَجَ عُثْمَانُ يَوْمًا مُتَغَيِّرًا لَوْنُهُ ، فَقُلْنَا لَهُ : مَا لَكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ؟ قَالَ : إِنَّهُمْ يَتَوَعَّدُونِي بِالْقَتْلِ ، قُلْنَا : يَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ، قَالَ : وَلِمَ يَقْتُلُونِي ؟ وَقَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ : رَجُلٌ كَفَرَ بَعْدَ إِسْلَامِهِ أَوْ زَنَا بَعْدَ إِحْصَانِهِ ، أَوْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ ، فَوَاللَّهِ مَا زَنَيْتُ فِي جَاهِلِيَّةٍ وَلَا إِسْلَامٍ ، وَلَا قَتَلْتُ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ ، وَلَا تَمَنَّيْتُ بِدِينِي بَدَلًا مُنْذُ هَدَانِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْإِسْلَامَ ، فَلِمَ يَقْتُلُونِي ؟ حَدِيثُ أَبِي أُمَامَةَ مَشْهُورٌ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ غَرِيبٌ ، يُقَالُ إِنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عِيسَى تَفَرَّدَ بِهِ عَنْ حَمَّادٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،