عُمَيْرُ بْنُ حَبِيبٍ الْخَطْمِيُّ الْأَنْصَارِيُّ وَهُوَ عُمَيْرُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ خُمَاشَةَ بْنِ جُوَيْبِرِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَنَانِ بْنِ عَامِرِ بْنِ خَطْمَةَ ، قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ، جَدُّ أَبِي جَعْفَرٍ الْخَطْمِيِّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عُمَيْرُ بْنُ حَبِيبٍ الْخَطْمِيُّ الْأَنْصَارِيُّ وَهُوَ عُمَيْرُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ خُمَاشَةَ بْنِ جُوَيْبِرِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَنَانِ بْنِ عَامِرِ بْنِ خَطْمَةَ ، قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ، جَدُّ أَبِي جَعْفَرٍ الْخَطْمِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4691 حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ كَيْسَانَ ، قال حدثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي ، قال حدثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، قال حدثنا أَبُو جَعْفَرٍ الْخَطْمِيُّ ، أَنَّ جَدَّهُ عُمَيْرَ بْنَ حَبِيبٍ ، وَكَانَ بَايَعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَوْصَى بَنِيهِ ، فَقَالَ : أَيْ بَنِيَّ ، إِيَّاكُمْ وَمُجَالَسَةَ السُّفَهَاءِ ، فَإِنَّ مُجَالَسَتَهُمْ حِرَاءٌ ، وَإِنَّهُ مَنْ يَحْلُمْ عَنِ السَّفِيهِ يُسَرَّ بِحِلْمِهِ ، وَمَنْ يُجِبْهُ يَنْدَمْ ، وَمَنْ لَا يُقِرَّ بِقَلِيلِ مَا يَأْتِي بِهِ السَّفِيهِ يُقِرَّ بِالْكَثِيرِ ، إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْمُرَ بِالْمَعْرُوفِ ، أَوْ يَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ ، فَلْيُوَطِّنْ نَفْسَهُ قَبْلَ ذَلِكَ عَلَى الْأَذَى ، وَلْيُوقِنْ بِالثَّوَابِ ، فَإِنَّهُ مَنْ يُوقِنْ بِالثَّوَابِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى لَا يَجِدْ مَسَّ الْأَذَى

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4692 حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ الْحَاكِمُ الْحَافِظُ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ ، قال حدثنا أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْخَطْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ عُمَيْرِ بْنِ حَبِيبٍ ، قَالَ : الْإِيمَانُ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ ، قِيلَ : مَا زِيَادَتُهُ وَنُقْصَانُهُ ؟ قَالَ : إِذَا ذَكَرْنَا اللَّهَ فَحَمِدْنَاهُ وَسَبَّحْنَاهُ فَتِلْكَ زِيَادَتُهُ ، وَإِذَا غَفَلْنَا وَنَسِينَا فَذَلِكَ نُقْصَانُهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،